صحة

فوائد لدغ النحل

ما هو لدغ النحل :
يحمل سم النحل قيمة علاجية في علاج الأمراض الخطيرة، وهو بديل قابل للتطبيق بدلاً من الأدوية الصيدلانية
يُعد علاج النحل علاجًا شعبيًا تقليديًا تم استخدامه في العديد من البلدان على مدار عدة قرون، حيث يستفيد من فوائد شفاء نحل العسل والسم الذي يساعد على تخفيف حالات خطيرة مثل مرض التصلب المتعدد والتهاب المفاصل ومرض الذئبة،

اضرار لدغ النحل :
– صعوبة في التنفس
– الطفح الجلدي و الحكة
تورم في أنسجة الوجه والحلق أو الفم
– الصفير أو صعوبة في البلع
– الأرق والقلق
– النبض السريع
– الدوخة أو انخفاض حاد في ضغط الدم

فوائد لدغ النحل :
يؤدي لدغ النحل إلى تنشيط الدورة الدموية وزيادة عدد كريات الدم الحمراء، وهذا ينعكس على نشاط الجسم وحيويته
يؤدي لدغ النحل إلى تنشيط الخلايا العصبية الموجودة في الدماغ، حيث تنتقل إليها إشارات حسية من موقع اللدغة إلى الخلايا الحسية الموجودة أسفل الدماغ
إذا تعرض الجسم لأكثر من لدغة في نفس الوقت، فإن ذلك يؤدي إلى تليف الجلد في حالة وجود جميع اللدغات في مكان واحد، أما إذا كانت في أماكن متعددة فسوف تؤدي إلى تخثر الدم
يعني تليف الجلد أن الجلد يصبح أكثر مقاومة للبكتيريا وأكثر تحملاً للحرارة العالية
يشير تخثر الدم إلى تكون طبقة دمية أكثر صلابة من الدم العادي، مما يساعد الأوعية الدموية على مقاومة السموم وبالتالي يساعد على تخفيف العبء عن الكبد
– لدغة النحلة كأفضل وسيله للرجيم عندما تقوم النحلة بتوجيه قرصتها للهدف المقصود .. فانها تفرز كمية من اللعاب الأيوني .. والغريب ان هذا اللعاب يقوم بحرق جميع الدهنيات الموجوده في العضو المقروص مثلا , لو ان العضو المقروص هو الذراع فان اللعاب الموجود في مكان القرصه سوف يتنشر تدريجيا في كافة الذراع وبتالي سوف يقوم بحرق مانسبته 99% من الدهنيات التي توجد في هذا الذراع

يتميز علاج لدغات النحل عن الحقن بالإبر من حيث التأثير والفعالية
– تختلف لدغة النحل عادة في نفس الموقع الذي يحدث فيه الألم، أما الوخز بالإبر فيحدث في أماكن محددة.
لا يحتاج لدغ النحل إلى مسحةٍ طبيةٍ قبل اللدغة، بينما يحتاج الوخز بالإبر إلى مسحةٍ طبيةٍ .
لدغة النحل أكثر فعالية من الوخز بالإبر.
يتميز لدغ النحل بأنه يعطي تنبيهًا للجلد فقط دون تدمير الخلايا أو الأنسجة، مما يجعله أكثر أمانًا من الوخز بالإبر.
يحاول السم الناتج عن لدغة الحشرة الانتشار في الدم بسرعة أسرع من الدواء الذي يعطى عن طريق الحقن.
يتميز لدغ النحل بخاصية تعقيمية قوية، حيث يمتلك لدغة واحدة من النحل القدرة على التغلب على وظيفة المضادات الحيوية مثل البنسلين في إزالة الجراثيم والفيروسات والتلوث. وبالمقارنة، قد يؤدي التوقف فجأة عن استخدام المضادات الحيوية بشكل عام إلى حدوث صدمة، ولكن لدغة النحل لا تسبب ذلك.
يتم لدغ النحل بسهولة ويسر.
من فوائد لدغة النحل هي عدم وجود مقاومة له.
علاج لدغ النحل لا يشترط وقت محدد في اليوم، فهو يمكن استخدامه في أي وقت
تشير الدراسات إلى أن الاستخدام المتكرر للوخز بالإبر يسبب اسمرار الجلد في مكان الحقن، بينما لا يسبب لدغ النحل ذلك
– أن العلاج لدغ النحل أسرع فعالية من الوخز بالإبر.

يعالج لدغ النحل الامراض الاتية :
– تقوية جهاز المناعة
يمكن أن يكون فيروس الكبد (ج) نشطًا أو غير نشط، ويؤدي إلى استقرار الحالة
– عدم انتشار السرطان فى الجسم
الحمى الروماتزمية و التهاب المفاصل وتصلب الانسجه
– التهاب المفاصل وتضيق العصب السمعي والروماتيزم
– التعرق الزائد، وتصلب العظام، وانسداد الشرايين، والصداع المزمن، والتهاب الأعصاب
– علاج العقم عند الرجال والنساء.
– علاج البرود الجنسي عند الرجال.
– أمراض السل والسكر وتصلب الغشاء الهضمي الهلامي
يستخدم العلاج للطفح الدملي، الملاريا، وفقر الدم المنجلي
يحدث زيادة في التيار الكهربائي في المخ وانكسار وضعف الرؤية
يُستخدم لعلاج الجيوب الأنفية والتبول اللاإرادي عند الأطفال، ولزيادة الشهية، وكذلك لعلاج السمنة والنحافة
– الالتهاب المرارى وبعض الامراض التناسليه
– انكماش وانبساط الجهاز العضلى وعلاج القولون و قرحة المعدة و الصدفية .

دراسات وابحاث عن لدغ النحل :

– أظهرت الدراسات أن سم النحل يستخدم في علاج الصدفية، حيث تساهم لسعات النحل في تحسين حالة الصدفية وتفادي تفاقمها، وخلال أسبوع تختفي الأعراض تماما.

– قد اثبت علمياً ان هناك امراض يناسبها العلاج بلدغ النحل ومن تلك الأمراض
الالتهاب الصديدي ، الروماتيزم المزمن ، الكدمات ، التواء المفاصل فجأة ، ضغط الدم المرتفع ، التهاب المفاصل ، الربو ، التهاب الأوتار ، الألم المزمن في الرقبة والظهر ، دسك الرقبة ، النقرس ، متاعب الشعب الهوائية ، الم اللثة ، الامساك المستمر ، حب الشباب .

تم اكتشاف مادة جديدة في سم النحل في أكتوبر 1895، واكتشف أن لها تأثير فعال في تسكين الألم وأنها أقوى من المورفين بعشرات المرات وتم تسميتها “أدولين”، ولها خاصية خفض الحرارة بمقدار خمسة أضعاف الأسبرين. يمكن استخدام هذه المادة في حالات السرطان لعلاج الألم الناجم عنه وقد تم استخدام غذاء الملكة في اليابان كمادة ضد نمو الأورام الخبيثة، ويعتقد أن ذلك يعود إلى دور غذاء الملكة في تحطيم الأحماض النووية في خلايا الورم، ولكن هذا التأثير يحدث ببطء .

– قد اثبت العلاج ان سم النحل ابدى نجاحا باهرا فى علاج الدوالى والجلطات حيث تظهر النتيجة من اول خمس دقائق وقد تم علاج كثير من الحالات التاليه ونسبة النجاح فاقة الـ 95% وغيرهم من الامراض .
يتكون سم النحل من سائل عديم اللون يذوب بسرعة في الماء ويحتوي على حمض الأيدوكلوريك الذي يزيد من قدرة الجسم على مقاومة الأمراض، بالإضافة إلى مجموعة من الإنزيمات والبروتينات والأحماض الأمينية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى