كلمات مؤثرة عن الموت

يعد الموت حقيقة حياتية نعيشها الآن، ويسبب الموت تأثيرا سلبيا على مشاعرنا، إذ يمثل نهاية حياة الأشخاص الذين نحبهم ولا نستطيع رؤيتهم مرة أخرى، ويتبقى لدينا الذكريات فقط، وتؤثر غيابهم وعدم وجودهم في حياتنا مرة أخرى.

يتضمن مقالنا اليوم العديد من الأقوال والعبارات المؤثرة حول الموت .

كلمات مؤثرة عن الموت

كن مستعدا لما لا محالة، فالموت هو مقابل البشر.

الألم أو الموت، هذا هو شعار الإنسان.

الموت هو داء لا دواء له، إلا بالتقوى والعمل الصالح.

الأموال والأهل هي ودائع، ويجب إعادة الودائع.

إن موت الصالح راحة لنفسه، وموت الطالح راحة للناس.

لن يتذكر عبد الموت إلا عندما يصغر الدنيا بعينيه.

عندما لا نعرف معنى الحياة، كيف يمكننا أن ندرك معنى الموت؟.

لا يخيفني الموت ولا يسلبني شيئا، الموت مجهول وأكاذيبه يخدع بها الأحياء، فاستعيذوا منه؛ لأنهم يحبون المعروف ويحبون حياتهم التي يراها ناقصة.

لا يوجد منزل يسكنه المرء بعد الموت، إلا الذي بناه قبل الموت.

إذا ذكرت الموتى فعدّ نفسك أحدهم.

أود أن أموت في أرض غريبة وبعيدة، وأن يتغذى علي جثتي الطيور وأن تمطر على بقايا جسدي.

إذا توقفت الحياة في عينينا، فيجب ألا تتوقف في قلوبنا، لأن الموت الحقيقي هو موت القلوب.

يقولون لأولئك الذين سيموتون: لن ننساكم، ولكننا سنستمر في الحياة. ويقولون أشياء عن الموت لم يختبروها، ويبقى الموت جامدا، عصيا، أزليا، وغامضا في الطريقة.

علاج الشيخوخة الموت.

في لحظات الحزن، يمكن أن تتوقف الحياة في عينيك، وقد تشعرين بأن الحزن لا ينتهي. وربما تعتقدين أنه ليس هناك شخص أكثر حزنا منك في هذا العالم. ولكن يجب ألا تكوني قاسية على نفسك عندما تفكرين في الموت، وتسمحين لنفسك بالحياة كما لو كنت ميتة تماما، فالحياة ستعود إلى عينيك مجددا.

أصبح الموت ليس مجرد رحيل عن الحياة الدنيا، فهناك أولئك الذين يمارسون الموت بطرق مختلفة ويعيشون تفاصيله وأبعاده، بينما هم لا يزالون على قيد الحياة.

يتمنى العديد منا الموت في لحظات اليأس، يعتقدون أن الموت هو الحل الوحيد والنهاية السعيدة لسلسلة الآلام، ولكن هل فكر أحد منا يومًا في ما يحدث بعد الموت؟.

حفرة ضيقة ومظلمة عميقة، ووحدة وحشية وسؤال وعقوبة وعذاب، وإما جنة أو نار.

الموت هو انفصال الروح عن الجسد وانتقالها من دار الحياة إلى دار الآخرة، حيث تحاسب الأعمال، وينقطع العمل والتوبة.

الموت: إنها كلمات مؤلفة من ثلاثة حروف فقط، سهلة النطق ولكنها تهز القلوب وتحرّك المشاعر.

يا قلبي، صلي إلى الله، فالموت حتما سيأتي. صلي، فالشيء الوحيد الذي يبقى للإنسان هو الصلاة.

كلمة `الموت` تشير إلى ضيف سيأتي إليك دون تحديد موعد الزيارة، وهو الشخص الذي يتحكم في هذا الأمر، إذ قد أسقط الأقوياء ودفنهم تحت التراب

الموت من أعظم المصائب.

الموت هو نهاية كل حياة، وليس لمالك الملك خلود، فسنة الله هي التي تسود في حياة الناس، وأمر الله لن يرد عنه أحد.

لو كان الموت قادرا على إنهاء الحياة، فسيكون قوته ضئيلة ومتواضعة بجوار قوى الحياة القوية والمزدهرة، إذ تنبثق الحياة وتتدفق من قوة الله الحي.

إذا كان الله منحنا الحياة، فلا يمكن للموت أن يسلبها، فالموت هو انتقال من الحياة إلى حياة أخرى بعد الموت، ثم حياة أخرى بعد البعث، ثم الصعود في السموات إلى مالا ينتهي.

من عرف الموت، انكسرت عليه مصائب الدنيا.

الموت أفضل من العيش بالعار، والعيش بالعار أفضل من دخول النار.

إن الأمة التي تحسن صناعة الموت، وتعرف كيفية الموت الشريف، وتهب الله لها الحياة العزيزة في الدنيا والنعيم الخالد في الآخرة، وأن الضعف الذي أذلنا هو نتيجة حب الدنيا وكراهية الموت.

أنا أريد أن أشاهد موتي من بعيد بحيث يمكنني الطيران نحوه والتأمل فيه وفحصه من قريب، وأريد أن أرى ملامح وجهي وهي تستقبله، ولا أريد أن يأتي الموت ويأخذني دون أن أعرف.

أتمنى لو استطعت أن أعود بعد موتي لفترة قصيرة، ليس لأرى ما إذا تغيرت حياة أي شخص بعدي، ولكن لألقي نظرة سريعة على ممتلكاتي وما إذا تشاركها الأحياء بعدي

ماذا سيفعل الناس في عزائي؟ سيشربون القهوة والشاي ويتحدثون عن غلاء الأسعار، وربما يسألهم امرأة عابرة: `أي واحدة منهم توفيت

اسرعوا للقيام بالخيرات واستعجلوا قبل أن تتمنوا المهلة، إنه ليس وقتا للتراخي، ولا تكونوا مغرورين بحياة تؤدي إلى الموت، فما يرى في هذه الحشود إلا التشتت، وما يسمع في أرجاء هذه الأماكن إلا أن فلانا مريض وفلانا توفي.

ربما يكون هناك أشخاص يعزون وفاتي إلى أشخاص قابلوا أمي في صالة الانتظار، وتبادلوا الأرقام، أو ربما جار جديد في الشارع المقابل شاهد الحشد وحضر.

الموت كأس وكل الناس شاربه.

قد يموت الأشخاص الذين أهتم لهم كثيرًا قبلي، دون أن يحضروا عزائي، ودون أن يروا غيابي كما رأيت غيابهم، فيفقدوني أنا، ولكني لا أفقدهم، فهم يغيبون مرتين، مرة في يوم وفاتهم ومرة في يوم وفاتي.

الموت ما منه ملاذ ومهرب.

يجب على الأموات أن يخرجوا رؤوسهم من القبور ليروا ما فعلنا بعدهم، وما كنا على وشك كتابته ولم نكتبه لأننا نخاف الاقتراب من الألم والفقدان.

الخوف من الموت غريزة حيوية لا مجال للتفكير فيها، ولكن الخطأ يكمن في السماح لهذا الخوف بالتغلب علينا دون أن نتغلب عليه.

الموت هو عندما تتوقف عن تنفس الهواء وتغلق عينيك، ويتوقف قلبك عن النبض، ويتوقف جسدك عن الحركة، ويتم الإعلان بوفاتك.

عندنا الكثير من الأموات الذين يتحركون ويتحدثون ويأكلون ويشربون ويضحكون، لكنهم في الحقيقة موتى يمارسون الحياة بدون حياة.

ليس الموت فقط في أن تتوقف الحياة عن جسد هامد أو أن يتوقف قلبك عن النبض، ولكن هناك عدة معانٍ أخرى تعبر عنه.

كم من شخص غالي على النفس تمزقت رايات الفرح عند مصرعه.

ستقال كلمة `ميت` عنك في أحد الأيام، فهي نهايتك في هذه الحياة، فهل أنت مستعد لما بعدها؟

لا يجب أن نبكي على أصدقائنا، فإن فقدانهم بالموت رحمة، ولا يجب أن نخسرهم وهم أحياء.

القبر هو بيتك الذي ستسكنه بعد منزلك هنا، حفرة في التراب لا زجاج فيها ولا نوافذ ولا رخام، فهل أجلسته بالطاعة وأثثته بالأعمال الصالحة؟.

كانوا هنا ثم رحلوا، اختفوا لأسبابهم، ولكن الحياة ما زالت مستمرة، الشمس لا تزال تشرق، والأيام لا تزال تمضي، والزمن لم يتوقف بعد، ونحن لا نزال هنا، مع الدم الذي يجري في جسدنا ونبضات قلوبنا والعمر الذي لا يزال أمامنا، فلماذا نعيش بلا حياة ونموت بلا موت

عليكم أن تتذكروا أن الموت لا بد منه، وأنه يحدث مرة واحدة فقط، لذلك حاولوا أن تجعلوا هذه اللحظة في سبيل الله والجهاد في سبيله، فإذا فعلتم ذلك، ستحصلون على الثواب في الآخرة والفوز في الدنيا.

الحياة تملأ بحر النسيان بفضل الذكريات، أما الموت فهو الحقيقة الثابتة.

تختلف مفاهيم الموت عند الناس، فهناك من يشعر بالموت عندما يفقد شخصا عزيزا عليه ويتصور أن الحياة انتهت وأن الشخص العزيز أغلق أبواب الحياة خلفه وانتهت دورته في الحياة، وهناك من يشعر بالموت عندما يحاصره الفشل من كل الجهات ويكبله الإحباط عن التقدم، فيتصور أن صلاحيته في الحياة انتهت وأنه ليس له مكان يستحق البقاء من أجله.