على الرغم من كل الضغوط اليومية والمشكلات التي نواجهها، يجب علينا التركيز على الجانب الجميل في الحياة، فنحن قد نخطئ ونصيب، وعلى الدوام نقبل نتائج اختياراتنا وما كتبه الله لنا.
إن الحياة مليئة بأشياء رائعة مثل الطبيعة والأشخاص المقربين لنا، وكذلك العقل الذي منحنا الله إياه لنتمكن من إصلاح أي شيء نخربه. وإذا كنت من أنصار التشاؤم الذين يرون العالم باللون الأسود فقط، فأنصحك بأن تفتح عينيك لترى ألوان الحياة الزاهية والجذابة .
وأفضل الحكم عن جمال الحياة
أفضل طريقة لتحقيق الكرامة والرفاهية في الدنيا هيكون عن طريق العيش بصدق والتصرف بما يتماشى مع ما يخفيه الشخص في داخله كما يظهر للناس .
يجب أن نتعامل مع الحظ كما نتعامل مع الصحة، نستمتع به عندما يكون جيدا ونصبر عليه عندما يسوء
سيعيش الإنسان بشكل أكبر وأعظم عندما يفكر في نفسه وفي الآخرين، بدلاً من الاهتمام بنفسه فقط
المشكلة ليست في الظروف التي تحيط بنا، بل في قدرتنا على التأقلم معها
لا تدع الماضي يعكر صفو حياتك، فقد يحجب عليك الأشياء الجميلة في الحياة
يمكن أن ينقذك القليل من الماء، ولكن الكثير منه قد يغرقك، لذا تعلم دائمًا أن تكتفي بما لديك
حاول دائمًا أن تجمع العقل والقلب في أي خطوة تخطوها في حياتك، ففي العقل الإرادة وفي القلب الضمير
تشبه الحياة الطريق الملتوي، حيث كل شيء تفعله سيعود إليك يومًا ما، لذا افعل كل ما هو جميل فسوف يعود إليك
في الحياة، يواجه البعض معارك يقودونها والبعض يقاسون فيها، وإذا لم تتمكن من أن تكون سيدًا لنفسك، فيجب أن تنعزل عن البشر ولا تكن عبدًا للآخرين
إذا تعرضت لصدمات في بداية حياتك، فتأكد أن عقلك سيصبح أكبر من سنك بكثير
ينبغي الاعتذار عند الخطأ والابتعاد عن الحسد والكراهية، ولا يجب أن نعقد الأمور، ويجب الفرح والاستمتاع بالحياة لأننا سنعيش مرة واحدة فقط على هذه الأرض
يجب أن تظهر دائمًا بأنك بخير مهما طرأ من تحديات في الحياة، فالكتمان أفضل بكثير من شفقة الآخرين عليك
لا يختار الإنسان لونه أو أصله أو مكان ولادته أو جنسه، ومع ذلك يصر بعض الأشخاص على معاملتهم وفقًا لهذه الأمور. لذا، دعونا نرتقي في تفكيرنا ومعاملتنا، فنحن جميعًا أبناء آدم وآدم خُلِقَ من ترابٍ
يتعرض الإنسان في عصرنا الحالي لصعوبة كبيرة في التخلص من الحزن واليأس، ولكن إذا كان قلبه مضيئا بنور الله، فسيكون قادرا على رؤية الأمل والابتسام لما هو قادم .
الأسود، عندما تأتي للشرب، تفسح الغزلان الطريق لها ولكنها لا تفر، لأن الافتراس له وقت ونذر، بينما الحياة العادية لها وقتونذر، ويبدو أن الغدر شيمة بشرية محضة .
بالنسبة لبعض الأشخاص، يجدون السعادة أينما ذهبوا، بينما بالنسبة لآخرين، يجدون السعادة عندما يغادرون
اليد الواحدة لا تصفّق، وإنما تصفع، وقد يحتاج البعض إلى يد تصفعه بدلًا من يد تصفّق له، بحسب حاجته للإيقاظ والتنبيه
إن أكبر جريمة يرتكبها الإنسان هي الاعتقاد، حتى للحظة، أن ضعف الآخرين وأخطائهم هي التي تبرر وجوده وأخطائه وجرائمه على حسابهم
يتهم الناس دائمًا الظروف، ولكني لا أؤمن بالظروف، فالناجحون في هذه الدنيا هم أولئك الذين يستيقظون في الصباح ويبحثون عن ظروف مواتية، وإذا لم يجدوا هذه الظروف، فإنهم يصنعونها
إذا لم يكن هناك النسيان، لكان الإنسان يموت من كثرة ما يحمل، ويموت من تراكم الهموم والأفكار التي تجول في رأسه
أحيانًا يخيل لي أنني مررت بالضبط بجانب الحياة ولم أتمكن من الاستمتاع بها مثلما يفعل الآخرون، وهذا يجعلني من الخاسرين
إذا رأيت الجميع يسير بالاتجاه المعاكس لك، لا تتردد في المضي قدمًا، حتى لو كنت ستصبح وحيدًا، فالوحدة أفضل من أن تعيش وفقًا لرغبات الآخرين وتضحي بنفسك
الجميع يسخر مني لأنني مختلف عنهم، وأنا أسخر منهم لأنهم يتشابهون
الأمل هو ذروة اليأس، فعندما تشعر بالألم الذي يؤلمك قليلاً أو كثيرًا، فالأمل ذاته يؤلم حينما لا يكون هناك غيره
وسلام على الطيبين الذين إذا رأوا جدار روحك يريد أن ينهار أقاموا
لو دخل أي شخص قلب آخر لشفق عليه، والحمد لله على كل حال
لا يجب اليأس أبداً، فمن يخرج الحي من الميت ويخرج الميت من الحي هو قادر على تحقيق أمنياتك وتحويلها من حلم إلى واقع
ما نحصل عليه بسهولة يمكن أن نفقده بسرعة، والقيمة التي نعطيها لشيء هي بمقدار اهتمامنا به
هناك استثناءات لكل قاعدة، فكنأنت الاستثناء الجميل لكل القواعد المحيطة بك
نتمنى دائمًا أن يكون الغد أجمل مما هو عليه اليوم
لم أُدرِك أبدًا أن اليوم هو كل ما لدي، وقد باعتني الحياة للماضي دونما سابق إنذار
يتسم الصادقون بعدم اتقان التلوث ولا يستهويهم التصنع وصنعة الحرباء، وكلما أرادوا التصنع، فإن بياض أفئدتهم يفضحهم