اهم 10 مكملات غذائية عليك تناولها من اليوم

المكملات الغذائية هي عبارة عن مستحضرات هدفها تكملة الغذاء بالاعتماد على مواد التغذية مثل الفيتامينات و المعادن و الألياف و الأحماض الدهنية والامينية ، تلك المواد تكون مفقودة بشكل أو بأخر أو لا تكون متوفرة في الغذاء التي تعتمد عليه بعض الدول فيتم أخذها عن طريق الحبوب المكملة للغذاء ، بتمعن النظر إلى الحبوب الموجودة الآن سوف تصاب بالدهشة من كثرتها بعضها لاكتساب  الوزن و أخرى لإخفائه و أخرى لزيادة العضلات و ثالثة لإعادة الحيوية و الشباب حيث يوجد الآن ما يقرب من 29 ألف نوع متداول حسب منظمة الأغذية العالمية و لكن كيف يمكن التخير من ضمن كل تلك الأنواع أنواعا موثوق بها قال الدكتور كريس موهر من مركز MohrResults عن أفضل 10 مكملات غذائية لا يوجد لهم أي خطورة على من يتناولهم ..

أهم  أفضل عشرة مكملات غذائية حسب مركز  MohrResults  

أولًا فيتامين د يعتبر نقص تلك النوع من الفيتامينات من الأمور الاكثر شيوعًا حيث انه يوجد في أطعمة صعب الحصول عليها في جميع البلدان و صعب توافرها بصورة أساسية مثل السلمون و السردين إلا انه من الضروري تناول تلك الفيتامين كمكمل غذائي و ينصح الخبراء لمن يعانون من نقص الفيتامين أخذ حبة يوميًا تعادل 1000 وحدة أو التعرض لأشعة الشمس اليومية لتعويض نقص الفيتامين ، نجد النقص في الأغلب عند المواليد الصغار الذين يسكنون في منازل لا يدخل إليها الشمس لهذا يقرر الأطباء إعطاءهم الفيتامين في صورة حبوب و الكشف عن الأم نجدها أيضا لديها نفس النقص ، لذلك لا يجب الإهمال أبدا لان نقص تلك الفيتامين ينذر بأمراض العظام مستقبلا .

ثانيًا مكمل المنتجات الخضراء :  على الرغم من عدم وجود بديل للفاكهة والخضروات، إلا أنها تعد من المكملات الغذائية الأساسية التي ينصح باستهلاكها بنسبة 6 إلى 9% من معدل الاستهلاك اليومي للأفراد الذين تتراوح أعمارهم بين 6 سنوات و40 عاما. ولكن تم تصنيع عدد من المكملات الخضراء لملء الفراغ الذي تتركه الفاكهة والخضروات، إلا أنه من الأفضل تناولها بشكل طبيعي

ثالثًا مكمل  البروبيوتيك : ندرك أن هناك العديد والعديد من الكائنات المجهرية الدقيقة التي توجد في كلا من الأمعاء والمعدة والقناة الهضمية، تفيد الإنسان وتؤثر في تقوية وتدعيم الجهاز المناعي، بما في ذلك البروبيوتيك التي تساعد على تجديد وتغذية القنوات الداخلية. ونقص تلك البكتيريا يسبب الانتفاخ وآلام البطن والغازات، وكل ذلك يشير إلى نقص البروبيوتيك في الجسم، لذا تناول هذا النوع من المكملات مفيد في تلك الحالات ولا يؤثر استهلاكه على الإنسان على المدى البعيد

رابعًا مكمل الكركمين : يعد الكركم من التوابل الهندية الشهيرة والأساسية في جميع الأطباق الهندية، وتشير الدراسات إلى أن الكركمين لديه القدرة على مكافحة السرطان والالتهابات، بما في ذلك التهاب المفاصل، لذلك يمكن تناول 500 جرام من الكركمين كمكمل غذائي يوميًا .

خامسًا القرفة : يمكن الحصول على جرعة يومية من أحد التوابل الهامة، التي تحتوي على أعلى مضادات الأكسدة وتساعد في تحسين الأنسولين وزيادة استفادة الجسم من الكربوهيدرات، عن طريق شرب نصف ملعقة في كوب ماء يوميا، وهذا يمكن أن يكون مكملا غذائيا عالي القيمة، خاصة لمرضى السكري

سادسًا مكمل السيليوم : هو مجموعة من الألياف القابلة للذوبان التي تعمل على خفض نسبة الكولسترول في الدم. يمكن تناولها كمكملات غذائية، ومن الضروري أن تبدأ بجرعات صغيرة لتجنب الآثار الجانبية

سابعًا الكرياتين : يُعَدّ أحد المكملات الشائعة حديثًا والذي يساعد على تحسين وظائف العضلات، ويمكن إضافته إلى الغذاء اليومي بمقدار 5 جرام يوميًا، ويعد هذا المكمل مهمًا للرياضيين ولكن يجب تجنب الإسراف في استخدامه .

ثامنًا بروتين مصل اللبن : يحتوي على نسب عالية من الأحماض الأمينية وهو مصدر سريع لحرق السعرات الحرارية

تاسعًا زيت السمك : الأوميغا 3 وحدها تلبي احتياجات الجسم وتساعد على فقدان الدهون الزائدة في الجسم، ويجب تناول ما لا يقل عن 2 جرام من المكملات الغذائية

عاشرًا بيتا ألاتين : يعد الكارنوسين، الذي يتكون من إحدى الأحماض الأمينية المستخدمة في تقوية العضلات، من أهم العوامل الوقائية التي تساعد في تقوية الهيكل العظمي والعضلات