الفرق بين الزعتر البري والزعتر العادي
انواع الزعتر
- الزعتر الشائع
- الزعتر الهجين
- زعتر الكراويا
- الزعتر الصوفي
- الزعتر البري
- الزعتر الفرنسي
- زعتر الليمون
- الزعتر الالماني
- زعتر الملكة الفضية
الزعتر الشائع: هو نوع من الزعتر الذي يمكن أن ينمو في معظم البيئات، وله العديد من الفوائد الصحية، مثل تسهيل عملية الهضم وتخفيف الصداع وتهدئة الأعصاب
زعتر الكراويا او الكروياء: هو نبات الزعتر الذي يتميز بأوراق خضراء وزهرية.
الزعتر الفرنسي: يشبه النبات الذي يعرف باسم الزعتر الشائع إلى حد كبير، ولكن مذاقه أكثر حلاوة قليلا
زعتر الليمون: يمكن استخدامه في الطبخ وفي تزيين النباتات.
الزعتر الالماني: هذا نوع شائع من الزعتر ويشار إليه أحيانا باسم الزعتر الشتوي
زعتر الملكة الفضية: نوع مستخدم من زعتر الليمون في الطهي وإعداد الشاي
الزعتر الصوفي: يحوي اوراق رمادية وازهار باللون الوردي. [1]
الفرق بين الزعتر البري والزعتر العادي
1- يمكن تسمية الزعتر بالزعتر البستاني لأنه يمكن زراعته في حديقة المنزل، وله أوراق كبيرة ورائحة زكية تميزه عن النباتات الأخرى. ويستخدم الزعتر في العديد من الأشياء، بما في ذلك الأطعمة والمشروبات.
ومن ناحية أخرى، يتم إنتاج الزعتر البري في الطبيعة داخل المناطق الجبلية والوعرة، ويتميز برائحته القوية التي تفوق رائحة الزعتر العادي، ويجب الإشارة إلى أن الفوائد الصحية للزعتر البري أكثر بكثير من الزعتر العادي.
فوائد الزعتر الصحية للجسم
تتشارك الزعتر البري والزعتر العادي في العديد من الفوائد ولديهما فوائد مختلفة ، بما في ذلك ما يلي:
يمكن تناول مغلي الزعتر لعلاج السعال الديكي، الذي يسبب مشاكل في التنفس للشخص.
يعمل على تقوية الجهاز المناعي والعضلات أيضًا.
يساهم في منع تصلب الشرايين عن طريق تقوية عضلة القلب.
يتميز الزعتر بنوعية تساعد على تقوية وتنشيط الدورة الدموية داخل الجسم.
يساعد في تقليل نسبة الكوليسترول الضار في الجسم.
يعمل بشكل فعال على التخلص من الغازات الضارة الموجودة في الجسم.
يساعد على طرد الطفيليات التي تسبب الكثير من الأمراض والمشاكل في المعدة.
يمكن تناوله مع زيت الزيتون، حيث يعد مفيدا جدا في علاج العديد من المشاكل، بما في ذلك الإسهال.
يحتوي الزعتر على كمية كبيرة من مضادات الأكسدة الطبيعية.
يعمل على تنشيط الذاكرة وتسريع عملية الحفظ، وهو مفيد جدًا لكبار السن لاسترجاع المعلومات.
يعمل على زيادة كثافة الشعر ومنع تساقطه.
يعتبر مفيدًا جدًا في علاج العديد من مشاكل الفم، بما في ذلك التهابات اللثة والأسنان.
يتم استخدامه بشكل واسع في صناعة العديد من مستحضرات التجميل، بما في ذلك الصابون، ويعتبر مفيدًا للغاية.
١٤- يحافظ على اللحوم ويعطي نكهة شهية للحوم المشوية.
يساعد في علاج بعض الأمراض الجلدية مثل الصدفية والإكزيما.
16- تمنع تكوين العيون الزرقاء والجفاف.
يساهم في تفتيت حصوات الكلى وأيضًا المثانة العديد من العوامل.
والجدير بالذكر فمن الممكن تناول كل من الزعتر البري وأيضا الزعتر العادي على الأطعمة من خلال خلطة مع زيت الزيتون ووضعه على الجبن أو من خلال وضعه في المخبوزات وهو من الطرق الشائعة جدا لتناول الزعتر بالنسبة للكثير من الدول العربية منذ القدم وحتى اليوم كما يمكنكم شرب مغلي الزعتر من أجل التخلص من الكثير من الأمراض والأعراض الخاصة بها ويمكنكم تحضير مغلي الزعتر وفقا للخطوات التالية :
يتم الحصول على كميةمن الزعتر، سواء كان زعتراً بريًّا أو عاديًّا.
2- يتم غسل الزعتر جيداً وتجفيفه من الماء.
3- يتم تحضير كوب كبير من الماء المغلي، ويتم إضافة كمية من الزعتر إليه.
يترك الزعتر في الماء المغلي لمدة 10 دقائق، ويجب تغطية الكوب خلال هذه الفترة.
يتم تناول منقوع الزعتر في صباح اليوم التالي، حيث يتم ترك الزعتر مغموراً بالماء طوال الليل.
يمكن إضافة ورق الشاي الأخضر إلى المشروب بدلا من النعناع لإضفاء نكهة مميزة.
هذا المشروب من المشروبات المفيدة جدًا، حيث يساعد على تخليص الجسم من العديد من الأمراض، بما في ذلك السعال الديكي، كما يساعد على التخلص من السموم التي تتراكم في الجسم، وذلك بسبب الفوائد الكثيرة للزعتر .