ما هو صوت الفيل ؟
الفيلة هو أكبر الثدييات البرية حجماً على الأرض . هناك أنواع من الفيلة ومنها الفيل الهندي و فيل السافانا و فيل الغابات . الفيل الهندي له آذان صغيرة ، وهو أصغر بكثير بالمقارنة مع الأنواع الأخرى . فيل السافانا و فيل الغابات يعيشوا في أفريقيا . وهم معرضون للخطر من قبل كل الفيلة الشديدة بسبب زيادة الصيد وفقدان الموائل .
ماذا تأكل الفيلة ؟
نظرًا لأن الفيلة هي أكبر الثدييات البرية حجمًا على الأرض، فإنها تستهلك ما يصل إلى 300 رطل من الطعام يوميًا. ويعتمد غذاؤها على مجموعة متنوعة من النباتات، بما في ذلك النباتات الضارية والفواكه والأعشاب والجذور التي تشكل الغالبية العظمى من نظامها الغذائي .
تتغذى الفيلة على النباتات الخضراء والشجيرات والنباتات الصغيرة، وشجرة النباح والأغصان والفواكه والجذور. ويمضون حوالي 16 إلى 18 ساعة في الأكل يوميًا، ما يعادل حوالي 80٪ من يومهم .
ماذا ترمز الفيلة ؟
في العديد من الثقافات، يرمز الفيل إلى القوة .
ما هو اسم وليد الفيل الوليد؟
تستمر فترة حمل الفيل لمدة تصل إلى سنتين قبل الولادة، وهي أطول فترة حمل ممكنة لأي حيوان، ويتم ولادة الفيل الصغير ويزن حوالي 220 رطلاً .
ما هو قطيع الفيلة ؟
تعيش الفيلة بشكل طبيعي في قطعان مع الخطية، ويُطلق على قطيع الفيلة اسم `موكب` .
ما هو صوت الفيل ؟
يُعد الفيل حيوانًا ضخمًا جدًا، وهو أكبر حيوان بري من الثدييات، وينتمي إلى فصيلة الفيليات من رتبة الخرطوميات، ويُطلق على صوته اسم النئيم أو النهيم أو الصئي .
حقائق مثيرة للاهتمام عن الفيل
تعيش الفيلة في قطعان ويتم توجيهها بواسطة الأكبر والأكثر حكمة في القطيع .
يترك ذكور الفيلة القطيع عند بلوغهم 12 عامًا، وتنام الفيلة لمدة 2-3 ساعات في اليوم، ويقضون بقية الوقت في تناول الطعام .
الفيلة هي حيوانات نباتية، والسنط هو غذاؤهم المفضل .
يبلغ سمك الفيل حوالي بوصة واحدة، ومن الممكن أن يتعرض للإصابة بحروق من الشمس إذا لم يتم حمايته. وتستخدم الفيلة الطين لتغطية جلدها وحمايته من أشعة الشمس .
تتواصل الفيلة باستخدام إنتاجهم للأصوات التي لا يستطيع البشر سماعها والتي تسبب اهتزازات في الأرض بواسطة أقدامهم .
الفيلة لا يحبون أكل الفول السوداني .
نظرًا لحجم الفيلة الكبير، فإنها تحتاج إلى تناول حوالي 150 كجم من الطعام يوميًا .
تتعرض أسنان الفيل للتآكل، ويتم استبدالها حوالي 6-7 مرات خلال حياته .
الفيلة ترفرف بآذانهم لتهدئة أنفسهم .
