الشيلات هي واحدة من أهم الفنون العربية التي اشتهرت في منطقة الخليج، وهي تشمل تنظيم الشعر وإلقائه بدون موسيقى، وهناك العديد من أنواع الشيلات، بما في ذلك شيلات الفزعة.
شيلات فزعه
شيلة اسامينا تكفينا
نحن نحكي ونتلاعب، ولا يوجد أحد في البشرية كامل
وَنُفَزَّعُ فزعة الصامل واسامينا تَكْفِينَا
بعد شكر الله وحمده، نسل السيف من غمده
وقاف الشَّعْرُ نَعْتِمُهُ واسامينا تَكْفِينَا
ظروف الوقت غلابه تبي وقفات وجابه
وكلاً يشعب ركابه واسامينا تكفينا
طبايعنا طبايعنا لَوْ أَنَّ الوَقْتَ يُوجِعُنَا
فَلَا خَابَتْ مرامعنا واسامينا تَكْفِيَنَا
نعد الحق ونلطف ولا يوجد أحد كامل في البشر
ونفزع فزعة الصامل واسامينا تكفينا
جميع الناس تعرفنا تجملنا مواقفنا
على فعلاً يشرفنا واسامينا تكفينا
وَمِنْ جَانَا يبي فَزَعُهُ نُجِّيَ حَقُّهُ وَنَنْتَزِعُهُ
أَبْدُ مَا نَعْرِفُ الجزعة وأسامينا تَكْفِينَا
بِهالدُّنْيَا تَحَمُّلِنَا وَوَقْفِنَا وَكُمِّلْنَا
عسى ربي يجملنا وأسامينا تكفينا
صديق العمر يذخرنا وله ربي يسخرنا
وهذي من مفأخرنا وأسامينا تكفينا
نغفل ونتجاهل ولا يوجد إنسان كامل
ونفزع فزعة الصامل واسامينا تكفينا
بعد الشكر والحمد لله، يخرج السيف من غمده
وقاف الشعر نعتمه واسامينا تكفينا
شلة اسامينا تكفينا
شيلة يا مرحبا بالقرايب
مرحبًا بالقريب والبعيد في ليلة تشبه ليلة العيد بنورها
ما يميز العيد عن غيرها هو توقيتها، فنرحب بالقريب والبعيد على حد سواء
قمت بغناء `وجودكم فرحة تسوى ويوم سعيد` بصوت عالٍ بسبب طيبتها
يا ليت الأفراح تدوم وتطول، يا ليت ليل الفرح يكون بهجة دائمة والعين دائماً مضيئة
فرايد الشعر سرتني وسررتها، في ليلة كأنها من نورها ليلة عيد
لا يوجد فرق بين العيد والأيام الأخرى إلا في توقيتها، فمرحباً بالقريب والبعيد
من خلال لَطَفِها، قدمتُ أغنية جميلة بأعلى الصوت، وعند أبو خالد تجمَّلت يا جزيلَ القصيد
عندما تتلقى الدعوة وتستجيب لها، يمكنك أن تصبح زبونًا دائمًا للوفاء في المواقف الصعبة
كم قوم ضديتها وكبدا داويتها في ليلة كأنها من نورها ليلة عيد
ما يميز العيد عن غيرها هو توقيتها، فنرحب بالقريب والبعيد على حد سواء
قمت بغنائها بأعلى صوتي لأنها جميلة، ويروم الشيخ التغلب على الصعاب بكل شجاعة
وأفعالك المباركة ستدوم وتعمّر بيتها، يا أبلج حجاج ويا خطل يمنى وراءي سديد
ركايب المجد حفّيتها فوق المجد، وعيالهم من أهل السطر وأهل المقام الرشيد
تخزي شياطين خلق الله وعفريتها.. حرارة أصغر فعالياتها تقطع الحديد
من الناس الذين عدوا الشجعان، تمتاز بالشجاعة.. من الذين يحررون العبيد ويخضعون العنيد
يتم تشويه سمعة الشخص الذي زار بيتهم، وينتهجون سلوكًا مكتوبًا وحسابًا
عندما قالها قاضي الروقه وكريتها، فتشتتت الأفكار وأصبحت الخوف يسيطر
في يوم شديد الحرارة فكأني سلّيت سيوفي… في ليلة تغمرها النور كلها كانت كليلة عيد
شلة العزيمة
يتغنى الشاعر بالجزلات والقاف القوية ويفتخر بها، ويقول إن شياطينه تلعب حينما يصدر قراره
هاجسي يشبه عصا موسومة، ولطالما كنتمنغمسًا فيه، ولم ألتفت لأي شيء آخر سوى شعاره
تشوش صوت أبي حنظل يعترض على تقدم روسنا، ولم نصغِ إليه واستمرينا في دربنا الذي حوله إشارة
أفتخر بيمنا اليعربية، وهي يمن ليمان والحكمة ومقدام الجسارة
قومي بالإشراق ثم قولي لي، يا سيوف الحميرية، ضربتك في الأندلس زاد من شأن الشعب اعتباره
اليمـن عـز وأبا من عاد انا في الجاهليه باالشجاعه ماسـوانا ذي ترقا باالصداره
عندما نجتمع، نجد القوة كالجبال المرتفعة، أهل الفزعة الذين يكسبون المجد بالنعمة والكفاءة
كنا أول من قام بتكسية الكعبة ودعم نبيه يوم ثار الكفر ضد الدين، وكنا ننتظره
شيلة قحطان ياخوي
يا بو فهد، إذا غبت وغيابي طويل
انا ترا عارف ……….وخابر وداري
إن الزمن لا شان لا بده يزين
وان الوصل بين النشاما اختياري
شاعر واصلي في صفوف المصلين
واذا زعلت اقف وقوف انتحاري
اخاوي اهل المال والجاه والدين
ضاري على خوة هل الطيب ضاري
واخاوي اللي يدفن الدين با الدين
ذيباً يدور لقمته في الغداري
واخاوي اللي خاطره دايم ن زين
ماضاع عمره بين بايع وشاري
ماقام يرصد في البنوك الملايين
ومن الكرم وفعول الاجواد عاري
والكذب ما حبه ولا تبكي العين
الا على ابويه ذرفت العباري
وانا من عتيبه و احب القحاطين
شيلة ودي اكسر عظم ساقي
كل شيء زائل يا قود، إلا الجميل
هذي الثنتين تبقى على طول الحياه
الخطاء والصح ماهو بحبرٍ له مزيل
ينطبع بالقلب واليا انطبع ماشي محاه
والتماني ماهي بتشفي القلب العليل
والسراب لضامي القيض ما يروي ضماه
والنصايح ماهي بتنفع القلب الهبيل
الهبيل اللي يوصي الموصى بالوصاه
ودي أكسر عظم ساقي ولا اطلب لي بخيل
اتحمل كسر ساقي ولا منة عطاه
قصيدة الشاعر صالح بن حمود القويضي العياضي
ياام اليتيم اللي تحرا قصاصه
جاك الفرج من باب فتاح الابواب
فكوه ربعه من الوحل يوم غاصه
حرب هل الوقفات لاكشر الناب
صاح السجين وجابو بارتقاصه
حنا هل الفزعه لمداريك الارقاب
كل وقف دون الولد باختصاصه
حسب المواقف بين عكفان الاشناب
حرص الحريص وفوتوه احتراصه
بماقف لولب علا القصد لولاب
شيلة المحزم المليان
زاد الشوق وقلت: `يا المحزم المليان، لنذهب ونتمتع بجو رومانسي وجنوني`
يا حسن، يا أبو سعيد، اسمع القيفان، كل بيت فيك عادة بكرتونة
أنا في مكان بكر الوسم وأصب الفنجال الأول من الرسلان بينما أفكر في عيونه
ترتفع السحب المظلمة وتمطر بغزارة مع البرق الذي يلمع والرعد الذي يسبق العاصفة
و جو الطبيعة زان كله و جوي وزان ✤ على شبةٍ كنها من المسك مدهونة
إذا كانت الحطبة لمن شب النار فيها ولم ترى دخانًا، فإن الشلايخ السمراء النظيفة مضمونة
زاد الشوق وقلت: `يا المحزم المليان، لنذهب ونتمتع بجو رومانسي وجنوني`
قال لي احتزم، فأجبته: بعدي خابرك شيطان، فإنه يجلب البيوت التي يتميز عنها بالرفاهية والترفيه
يا حسن، يا أبو سعيد، اسمع القيفان، كل بيت فيك عادة بكرتونة
شيلة رفيقي
وفانا ماهو بتوه طبيعي نحشم الخوه
يا صديقي، لا تحاول تقييدي بالقوة
يُبشرني بأن عمري يتقصر من يميني
أنا صديق وفي لشخصٍ معين وله الحق في الفخر بي
نحب الطيب والطيب نشوفه دايم قريب
ولا حدث الموقف السيئ فعوله ولم تنزل صيبة
عوايد طيب السيره يسابق في تباشيره
إذا كانت الدنيا تضايقك، فلا تريد شيئًا سواه
شيلة ما بقيت ابغي
“أريد أن تسألني عن شيء آخر اليوم، وأنا لا أريد ذلك
ما ريد قلبك دام هذى خطاويك
عفت الهوى من بعد ما شفت دنياه
عفت الليالى كلها فى تجافيك
ببكى ندم بعد فرقاة
واكتب قصيدة الحزن بفراقة
يصعب على قلبى ينساه
اريدة ولكن عزة نفسى تقول مابيك
ضيعت بايديك قلب حالف ما يخليك
والحين مابى يمرنى طيف ذكراه
حبى رفعك ولازم اه يوطيك
شيلة يا حلو الايام
يا حلو الأيام لو تعود على كيفي
ما كان قلبي شكى فرقا مواليفـــــــــه
كانوا بقربي ولا يحتاجوا تكليفـــــــــي
واليوم راحوا ودمعي صعب توقيفــــه
من عقب الاحباب مكسورة مجاديفــي
غرقان والموج يلعب بي على كيفــــه