عبارات تفاؤل 2019
التفاؤل هو السلاح الذي يمكننا أن نحارب به الفشل والإحباط والحزن وجميع الطاقة السلبية التي تهاجمنا من خلال شعورنا بأن الوقت قد انتهى لتحقيق أي شيء، على عكس الكلمات السلبية التي قد نسمعها من المحيطين بنا في العمل أو العائلة، ولها تأثير سلبي علينا يجعلنا نفقد الأمل والثقة في قدراتنا على تجاوز أي صعوبات أو تحديات، ولذلك قمنا بتجميع أهم العبارات التي تنشر روح التفاؤل في داخلنا وتعطينا دفعة لتخطي أي عقبات .
أفضل العبارات عن التفاؤل
الأفضل دائمًا أن نتطلع إلى المستقبل بدلاً من النظر إلى الماضي .
يجب أن يكون احساسك إيجابيًا مهما كانت الظروف أو التحديات أو المؤثرات الخارجية .
قد تحتمل الألم لساعات، ولكن لا تستسلم لليأس للحظة.
لا تفقد الأمل، فعادةً ما يكون آخر مفتاح في مجموعة المفاتيح هو المناسب لفتح الباب .
لا يجب الاستسلام لليأس في الحياة، ولا يمكن أن تكون هناك حياة مع اليأس .
يصبح الإنسان عجوزا حينما يحل العذر محل الأمل .
الزهرة التي تتبع الشمس تعمل على ذلك حتى في الأيام المليئة بالغيوم .
بينما يتذمر البعض من وجود أشواك الورد، يتفائل الآخرون بوجود الوردة فوق الأشواك .
التفاؤل يمنحك الهدوء في أوقات الضغط .
– إذا شعرت بالتشائم، تأمل الوردة .
سيكون يومك مماثلًا للتعبير الذي يعكسه وجهك، سواء كان ذلك ابتسامة أو عبوس .
المتشائم هو الشخص الذي يرى الضوء ولكنه لا يؤمن به .
المستقبل لأولئك الذين يؤمنون بجمال أحلامهم .
يقول لنا الأمل أن غداً سيكون يومًا أفضل، ويحثنا على ذلك .
يتفرج المتشائم على الصعوبات في كل فرصة، بينما يرى المتفائل الفرص في كل صعوبة، هذا ما قاله وينستون تشرشل
في القلب حزن لا يزول إلا بفرح يأتي بمعرفة الله. -ابن القيم
إذا شعرت بالبعد عن الناس أو الوحدة أو الغربة، فتذكر قربك من الله .
إذا استعنت بالله، يسهل كل عسير .
عندما نصاب بالمرض، يفقد جسمنا توازنه الطبيعي، سواء جسديًا أو روحيًا، ويحتاج للعودة إلى الصحة عن طريق الاعتدال والروح السليمة في جسم سليم.
لو استمعت الطبيعة إلى نصائحنا بالقناعة، لما تدفق النهر إلى البحر، ولم يتحول الشتاء إلى ربيع.
تتأثر الثقافة بتأثير الدين على الإنسان أو تأثير الإنسان على نفسه، في حين يتأثر الحضارة بتأثير الذكاء على الطبيعة أو العالم الخارجي.
– الثقافة معناها الفن الذي يكون به الإنسان إنساناً أما الحضارة فتعني فن العمل والسيطرة وصناعة الأشياء صناعة دقيقة الثقافة هي الخلق المستمر للذات أما الحضارة فهي التغيير المستمر للعالم وهذا هو تضاد: الإنسان والشيء الإنسانية والشيئية. حامل الثقافة هو الإنسان، وحامل الحضارة هو المجتمع، ومعنى الثقافة القوة الذاتية التي تكتسب بالتنشئة، أمّا الحضارة فهي قوة على الطبيعة عن طريق العلم، فالعلم والتكنولوجيا المدن كلها تنتمي إلى الحضارة، وسائل الثقافة هي الفكر واللغة والكتابة، وكل من الثقافة والحضارة ينتمي أحدهما إلى الآخر كما ينتمي عالم السماء إلى هذا العالم الدنيوي، أحدهما (دراما) والآخر (طوبيا).
الحضارة تتعلم، أما الثقافة فتنور، فالأولى تحتاجمع على التعلم، بينما الثانية تحتاج إلى التأمل.
الحكمة هي التفكير في الأمور وفقًا لما يتطلبه البرهان وطبيعته.
يعد الفساد وسيلة طبيعية لإعادة تجديد إيماننا بالديمقراطية، حيث أن التقليد يمثل طبيعة أخرى.
-الأضداد تتوافق، والتنافر يخلق أجمل أنسجام.
العادة هي طبيعة ثانية، إذ وهبتنا الطبيعة أذنين ولسانًا واحدًا لنسمع أكثر مما نتحدث.
إذا كان للشخص عزيمة في إرادته، فلن تثنيه الطبيعة ولا القدر.
– زر المحكمة مرة في العام لتعرف فضل الله عليك في حسن الأخلاق، وزر المستشفى مرة في الشهر لتعرف فضل الله عليك في الصحة والمرض، وزر الحديقة مرة في الأسبوع لتعرف فضل الله عليك في جمال الطبيعة، وزر المكتبة مرة في اليوم لتعرف فضل الله عليك في العقل، وزر ربك كل آن لتعرف فضله عليك في نعم الحياة.
للسيطرة على الطبيعة، يجب دراستها أولاً.
تُعَد كل كلمة وفكرة طاقة روحية تنشط قوى الحياة داخلك، سواء كانت إيجابية أو سلبية من الطبيعة.
نحن نعيش في عالم خطير، حيث كان الإنسان يتحكم في الطبيعة قبل أن يتعلم كيف يتحكم في نفسه.
لطف الطبيعة معنا يظهر في قدرتنا على العثور على المعرفة في أي مكان نوجه وجوهنا في العالم.
لا يوجد وسيلة أفضل لتنمية الخيال من دراسة القانون، فالمحامي لديه حرية تفسير الحقيقة بنفس الحرية التي يفسر بها الفنان الطبيعة.
حب الثناء طبيعي لدى الإنسان ، ولكن يجب تجنب الإفراط فيه .
– الطبيعة تكره الفراغ.
لا يمكننا فهم جمال الطبيعة إلا إذا كانت نفوسنا غنية بالطفولة واللعب والهيجان .