ما هي قيمة التغذية لليمون؟ … قيمة التغذية لليمون تكمن في احتوائه على الماء والطاقة والبروتينات والدهون والكربوهيدرات والألياف الغذائية والسكريات والكالسيوم والحديد والمغنيسيوم والفوسفور والبوتاسيوم والصوديوم والزنك والفولات والنياسين والثيامين وفيتامين ج وفيتامين ب6 وفيتامين ب12 وفيتامين أ وفيتامين ه وفيتامين د وفيتامين ك والكافيين والكوليسترول. سبحان الله على ما يوجد في تلك الليمونة، لأنه إذا أمسكنا بها لن نتخيل وجود كل هذه العناصر داخلها، حقا يا الله، نشهد بقدرتك في خلق أي شيء في الوجود بكلمة كن فيكون.
ما هي فوائد الليمون؟ فوائد الليمون تتلخص في النقاط التالية
أولا: تساهم المركبات الموجودة في الفواكه الحمضية في محاربة مرض السرطان وتعزيز القضاء على خلايا المرض ومنع انتشاره، وتقلل من احتمالية الإصابة بالسمنة بفضل حمض الستريك ومواد أخرى، بالإضافة إلى وجود البكتين في قشر الليمون الذي يساعد على الشعور بالشبع لدى المراد إنقاص الوزن وتقليل الأكل والسعرات الحرارية.
ثانيا: يساعد البكتين على زيادة تكاثر الخلايا في الأمعاء وتحفيز إنزيماتها، كما يزيد من إنتاج الأحماض الدهنية. يساعد شرب عصير الليمون في علاج حصوات البول عن طريق زيادة حجم البول المنتج وتقليل أملاح الكالسيوم، ويخفض حمض الستريك الشعور بالإرهاق.
ثالثا: يساعد الليمون أيضا في علاج التهاب المفاصل الروماتيدي، بالإضافة إلى محاربة ارتفاع مستوى السكر في الدم وتصلب الشرايين، ويخفض الالتهابات النشطة في الجسم ويحمي من ارتفاع ضغط الدم.
رابعا: يمكن استخدام الليمون أيضا لتعويض فيتامين ج في حالات نزلات البرد.
المركز العاشر: تحتل تركيا المرتبة العاشرة عالميا في إنتاج الليمون، حيث بلغ حجم إنتاجها خمسمائة وخمسة وثلاثين ألف طن وفقا لإحصائية عام ٢٠٠٤، ويعادل ذلك نسبة ٤٪ من إجمالي إنتاج الليمون عالميا.
المركز التاسع: إيطاليا احتلت المرتبة التاسعة في قائمتنا بحجم إنتاج وصل إلى 550 ألف طن، ما يعادل 4% من إجمالي الإنتاج العالمي.
المركز الثامن: حصلت الصين على المرتبة الثامنة في الإنتاج العالمي، حيث بلغ حجم إنتاجها ستمائة وثمانية عشر ألف وثلاثمائة طن، وهي نسبة خمسة في المئة من إجمالي الإنتاج العالمي.
المركز السابع: (الولايات المتحدة الأمريكية) … ثم تأتي الولايات المتحدة الأمريكية في المرتبة السابعة في قائمتنا بحجم إنتاج وصل إلى السبعمائة واثنتين وثلاثين ألف طن، وهو ما يعادل نسبة ثمانية في المائة من إجمالي الإنتاج العالمي.
المركز السادس: البرازيل، وهي إحدى أكبر دول أمريكا الجنوبية في مجال الزراعة، تحتل المرتبة السادسة في قائمة الدول من حيث حجم إنتاجها، حيث يصل إنتاجها إلى تسعمائة وخمسين ألف طن، ويعادل ذلك نسبة ثمانية في المئة من إجمالي الإنتاج العالمي.
المركز الخامس: تحتل الأرجنتين المرتبة الخامسة في قائمتنا من حيث حجم الإنتاج، حيث انخفض إنتاجها إلى تسعمائة وخمسين ألف طن بعد أن تجاوزت المليون ومئتين ألف طن في عام 2003.
المركز الرابع: إسبانيا … فقد جاءت في المرتبة الرابعة في قائمتنا بحجم إنتاج وصل إلى المليون وخمسمائة ألف طن، بما يعادل التسع في المئة من إجمالي الإنتاج العالمي.
المركز الثالث: (إيران) … تحتل المرتبة الثالثة في حجم الإنتاج الذي وصل إلى مليون ومائة ألف طن.
المركز الثاني: حلت الهند في المرتبة الثانية في قائمتنا من حيث حجم الإنتاج، حيث بلغ إنتاجها مليون وأربعمائة وعشرون ألف طن، ما يمثل نسبة 11٪ من إجمالي الإنتاج العالمي.
المركز الأول: (المكسيك) … تصدرت المكسيك قائمتنا حيث بلغ حجم إنتاجها مليونا وثمانمائة وأربعة وعشرين ألفا وثمانمائة وتسعين طنا، ما يعادل خمسة عشر في المئة من إجمالي الإنتاج العالمي.