الطبيعةزراعة

كيف تختار النباتات المناسبة للزراعة في المشاريع التشجيرية في المملكة

يولي الحكومة اهتماما كبيرا لمشاريع التشجير، حيث تهدف إلى زيادة المساحات الخضراء داخل المدن، ويتم ذلك من خلال تشجير الشوارع وزيادة عدد الحدائق والمتنزهات وملاعب الأطفال. وتساعد النباتات في تحسين المناخ وتلطيفه، وتحسين تربة الأرض ومقاومة التلوث الجوي والعواصف الغبارية، وتقليل شدة الرياح والضوضاء، بالإضافة إلى الجوانب الجمالية والتنسيقية والاقتصادية. ولتحقيق نجاح مشاريع التشجير، يجب اختيار نوع النبات الذي يتحمل الظروف المناخية والأرضية والطبوغرافية والبيئية، والتي تختلف من منطقة لأخرى، ويتحكم في هذا اختيار العديد من العوامل مثل الظروف المناخية والأحيائية ونوع التربة ومدى توفر المياه للري وخدمات الصيانة الزراعية. ولهذا الغرض، تم إعداد دليل يمثل مرجعا لمن يعملون في مجال التشجير والحدائق والمشاتل في مختلف مناطق المملكة، يتضمن تعريفا بالمناطق البيئية المختلفة في المملكة وأنواع النباتات التي تتحمل الظروف البيئية والمناخية لتلك المناطق، وتحديد أنواع النباتات التي تناسب التشجير في تلك المناطق .

المعايير لاختيار أنواع النباتات المناسبة لمشاريع التشجير
هذه المعايير تتضمن البيئية والتنسيقية والجمالية والهندسية .

• المعايير البيئية .
ويتم فيها تحديد المناطق البيئية الموجودة في المملكة، وتحديد أنواع النباتات الموجودة في كل منطقة، وتحديد النباتات بناء على المعايير المناخية والتربة .

تحديد المناطق البيئية الموجودة في المملكة .
المملكة العربية السعودية تؤثر بها عوامل مناخية عديدة سواء عالمية او اقليمية او محلية و اهم هذه العوامل انتشار مساحات واسعة من الصحراء داخل اراضيها و كذلك امتداد العروق الرملية و هناك ايضًا درجات الحرارة المرتفعة التي تتعدى 45 درجة مئوية اثناء الصيف و هناك عوامل العطش حيث تقل بها المياه سواء مياه الامطار او الينابيع و الآبار , الرطوبة المنخفضة التربة الفقيرة و التي ترتفع بها نسبة الاملاح و افتقارها للمادة العضوية , الرياح السريعة مما يتسبب في احداث الغبار و العواصف الرملية .
تم تقسيم المملكة إلى ثمانية مناطق بيئية تتضمن:
المنطقة الشمالية، التي تشمل تبوك والجوف والسكاكا، معروفة بدرجات حرارة منخفضة، خاصة في فصل الشتاء
تقع المنطقة الشمالية الشرقية في المنطقة البيئية التي تشمل الجزء الأكبر من شمال النفود والدهناء والقصيم .
تقع في منطقة شمال الحجاز، وتحتوي على المنطقة المجاورة للبحر الأحمر شمال جدة .
تقع المنطقة الواقعة جنوب الحجاز الممتدة من جنوب جدة حتى الحدود مع اليمن بجوار البحر الأحمر .
تتضمن المنطقة الجنوبية جنوب الحجاز وجنوب نجد حتى شمال اليمن، وتضم مدنًا مثل أبها وبيشة ونجران .
تقعُ المنطقةُ في غربِ نجد وتشملُ المنطقةَ الواقعةَ في غربِ نجد، وهيَ تتمتَّعُ بدرجاتِ حرارةٍ مرتفعةٍ في الشتاءِ البارد .
تتميز منطقة شرق النجد بدرجات حرارة منخفضة في فصل الشتاء .
تمتد المنطقة الشرقية على طول الشريط الساحلي الذي يمتد على الناحية الغربية من الخليج العربي، وتتراوح مسافتها بين 5 و120 كيلومترًا داخل الخليج. وتتميز هذه المنطقة بارتفاع نسبي للرطوبة طوال العام، وتزداد هذه الرطوبة كلما توجهت شمالًا .
تقع منطقة الربع الخالي في جنوب شرق المملكة العربية السعودية، وتتميز بطبيعة صحراوية بسبب وجود الكثبان الرملية العالية .

يتم تصنيف النباتات وفقًا للمعايير المناخية والتربة .
العوامل المناخية حيث استطاعت الابحاث الدراسات التوصل الى انواع النباتات التي يمكن ان يتم زراعتها تبعًا للظروف البيئية للمناطق سواء النباتات المحلية او النباتات التي تم ادخالها الى المملكة منذ سنوات طوال و استطاعت التأقلم مع ظروف المكان و من النباتات التي تتحمل العوامل المناخية المختلفة نجد : –
نباتات تتحمل درجات الحرارة المرتفعة و نجد منها نخيل البلح . Phoenix dactylifera , الأثل Tamarix spp , الأكاسيا(الطلح) Acacia spp , بوانسيانا .Delonix regia , تين شوكي . Opuntia spp , جهنمية . Bogainvillea spp , دفلة . Nerium oleander , دودونيا . Dodonea viscosa , سرو . Cupressus spp. , أجاف . Agave spp. , فلفل رفيع الأوراق Schinus molle , كازوارينا . Casuarina spp , لبخ Albizzia lebbek , نبق ” سدر ” . Ziziphus spina-christi , نخيل الدوم . Hyphaene thebaica , النيم . Azadirachta indica , لانتانا . Lantana camara , يوكالبتس ” كافور – كينا ” . Eucalyptus spp. , باركنسونيا Parkinsonia aculeate , الحور Populs spp. , نخيل الواشنطونيا Washingtunia filifera , الخروب Creatonia siliqua , الزنزلخت Melia azedarach , الزيتون Olea europaea , الكونوكربس Conocarpus erectus .

مجموعة النباتات التي تحتمل درجات حرارة منخفضة تشمل: أثل Tamarix spp، أروكاريا Araucaria spp، دفلة Nerium oleander، سرو Cupressus spp، صنوبر Pinus spp، فلفل رفيع الأوراق Schinus molle، ورد Rosa spp، كافور (كينا) Eucalyptus spp.، الزيتون Olea europaea، الثويا Thuja orientalis، البلوط Quercus rubra، باركنسونيا Parkinsonia aculeate، الفتنة Acacia farnesina، سنط السمر Acacia tortilis، سنط الطلح Acacia ehrenbergiana، ايلانتوس Ailanthus altissima، الزيزفون Elaegnus angustifolus، السنديان الحريري Grevillea robusta

هذه النباتات التي تتحمل الأدخنة والغبار تشمل نبات أثل (Tamarix spp)، ونبات دفلة (Nerium oleander)، ونبات الزنزلخت (Melia azedarach)، ونبات الفيكس (Ficus spp)، ونبات الهيببسكس (الورد الصيني) (Hibiscus spp)، ونبات الكافور (الكينا) (Eucalyptus spp)، ونبات الايلانتوس (Ailanthus altissima)، ونبات الحور (Populs spp)، ونبات النخيل (Phoenix spp)، ونبات الدراسينيا الأسترالية (Dracaena australis)

نباتات تتحمل الجفاف و العطش و تتمثل في أثل . Tamarix spp , أيبوميا ” ست الحسن ” . Ipomea palmate , باركنسوينا ” شوكة الفرس ” . Parkinsonia spp , بيجونيا . Begonia spp , تيكوما . Tecoma spp وتين شوكي . Opuntia spp , تفتيا . Thevetia spp , دفلة . Nerium oleander , جميز . Ficus Pesudo-sycomorus , خروع . Ricinus communis , سرو . Cupressus spp , سنط عربي . Acacia spp , فلفل رفيع الأوراق . Schinus molle , كازوارينا Casuarina spp. , الرمان Punica granatum , اللبخ Albizia Lebbek , كف مريم . Vitex agnus- castus , لوز هندي . Pithecellobium dulce , سدر Ziziphus spp , نخيل البلح . Phoenix dactylifera , نخيل الواشنطونيا Washingtunia filifera , النيم Azadirachta indica , لانتانا Lantana camara , يوكالبتس ” كافور ” Eucalyptus spp. , نخيل الدوم Hyphaena thebaica , بروسوبس . Prosopis spp , اليوكا . Yucca spp , الزيزفونElaegnus angustifolus , الصنوبر . Pinus spp , الزيتون Olea europaea , الكونوكربس Conocarpus erectus

النباتات المتحملة للتقلبات الجوية والرياح تتضمن الأنواع التالية: التماريكس، الأروكاريا، الأكاسيا، الدفلة، الرمان، السرو، العشار، الغاف، الكازوارينا، كف مريم، السدر، نخيل البلح، نخيل الدوم، النيم، الكافور، اليوكاليبتوس.

تشمل النباتات التي تتحمل الرياح البحرية والملوحة بالقرب من السواحل: أثل Tamarix spp، والكونوكربس Conocarpus evectus، وتيكوما Tecoma spp، وجاكراندا Jacaranda spp، ودودونيا Dodonea spp، وفيكس Ficus spp، والكافور (كينا) Eucalyptus spp، وأكاسيا Acacia spp، والنخيل Phoenix spp، ونخيل الواشنطونيا Washingtonia filifera، وبودرة العفريت Brachychiton populneus، والبزروميا Myoporum serratum، وساليكورنيا Salicornia begolovi، ونباتات المنجروف (الشورى)، والقرم Avicennia marina، والقندل Rhizophora mucronata .

ت – عوامل الأرض والتربة .
التربة تعتبر عاملا مهما، إن لم يكن الأهم، في نجاح نمو النباتات المزروعة. ونجد أنواعا مختلفة من التربة تختلف في تركيب حبيباتها ونوعها، سواء كانت من الرمل، السلت، أو الطين. فعادة، في الأراضي الخفيفة، تحتوي على نسب عالية من الرمل، وغالبا ما تكون فقيرة ولا تحتفظ بالماء وبالتالي العناصر الغذائية. أما الأراضي الثقيلة، فهذا النوع من التربة يحتوي على حبيبات الطين بنسبة كبيرة، ويحتفظ الطين بالماء وكذلك العناصر الغذائية لفترة طويلة، وهي تربة قلوية حيث تحتوي على كميات من بيكربونات الصوديوم. أما التربة الجيرية، فتحتوي على نسب عالية من كربونات الكالسيوم، وتكون في الغالب تربة ملحية، وبخاصة عند زيادة كلوريدات وكبريتات الكالسيوم فيها، وقلة الصوديوم أقل من 15% من مجموع القواعد القابلة للتبادل. هناك نوعان من الأراضي حسب انتشار الجذور للنباتات؛ هناك الأراضي الضحلة التي تكون ذات عمق قليل حيث يوجد طبقة من الصخور تحت الطبقة السطحية، ويتم زراعة النباتات ذات الانتشار الجذري الأفقي في هذه الأراضي. والأراضي الحصوية تتناسب معها النباتات التي يمكن أن تتسلل جذورها بين الصخور والأحجار. ومن أهم النباتات التي تتحمل الظروف البيئية الأرضية نجد: –

نباتات ملائمة للاراضي الرملية الخفيفة و يتناسب معها تلك النباتات التي تمتلك جذور رفيعة و تستطيع التعمق في التربة و نجد منها آس الريحان Myrtus communis , أثل Tamarix spp , زيتون Olea spp , أروكاريا Araucaria spp , سرسوع Dalbergia sisso , سستروم Cestrum elegans , سفرجل Quince spp , ألبان ” الفتنه”Acacia farnesiana , عنب Vitis vinifera , بيجونيا Begonia spp , غاف Prosopis spp , بلامباجو Plumbago auriculata , فلفل رفيع الأوراق Schinus molle , تفتيا Thevetia spp , تكوما Tecoma spp , جكراندا Jacaranda spp , لوز Prunus amygdalus , جهنمية Bogainvillea spp , ميلالوكا Melaleuca spp , خروب Ceratonia siliqua , لانتانا Lantana spp , ياسمين Jasminum spp , الأكاسيا Acacia spp , فرشاة الزجاج Callistemon viminalis , السنديان الحريريGrevillea robusta .

نباتات تملائم الأراضي الثقيلة حيث يزرع في تلك التربة النباتات التي تمتلك جذور غيرمتعمقة و لكنها تحتاج الى الرطوبة التي تظل بالتربة طوال السنة و نجد منها , أبوالمكارم Tipuana tipu , بوانسيانا Delonix regia , أدهاتودا Adhatoda spp , بومباكس Bombax spp , أروكاريا Araucaria spp , بوهينيا Bauhinia spp , أنتيرولوبيم Enter olobium saman , بيجنونيا Begonia , أيبوميا “ست الحسن” Ipomea palmate , توت Morus spp , بقم Caesalpinia pulcherrima , تويا Thuja orientalis و بنت القنصل Euphorbia pulcherrima , الكوكس Cocos spp , دورانتا Duranta repens , نخيل الواشنطونيا Washingtunia filifera , رمان Punica spp , لوز هندي Pithecellobium dulce , سرو Cupressus spp , مانجو Mangifera indica , سنط عربي “صمغ عربي” Acacia Arabica , موالح Citrus spp , سيكاس(ذيل الجمل)Cycas revolute , موز Musa spp , فل Jasminum spp , ميلالوكا Melaleuca spp , فلفل رفيع الأوراق Schinus molle , هيبسكس Hibiscus spp , ورد Rosa spp , يسار ” مورنجا ” Moringa Arabica , فيكس.Ficus spp , ياسمين هندي Plumeria spp .

نباتات تتحملة القلوية في التربة و تحتاج الزراعة بهذ التربة الى تحسين عملية الصرف و من النباتات التي تزرع بها أثل Tamarix spp , زنزلخت Melia azedarach , باركنسونيا Parkinsonia spp , الأكاسيا(السنط) Acacia spp , بوهينيا ” خف الجمل” Bauhini spp , الفل Jasminum spp , الجوافة Psidium guajava , الكازوارينا Casuarina spp , الفيكس Ficus spp , نخيل الواشنطونيا Washingtunia filifera , الدفلة Nerium oleander , ميلالوكا Melaleuca spp , الرمان Punica spp , فرشة الزجاج Callistemon viminalis , النخيل Phoenix spp , لبخ Albizzia lebbek , الحور Populs spp .
نباتات قادرة على النمو في التربة الجيرية تشمل الجوافة Psidium guajava، فرشة الزجاج Callistemon viminalis، والتين الشوكي Opuntia ficus – indica، اللبخ `ذقن الباشا` Albizia Lebbek، والزيتون Olea europaea .

هناك نباتات تتحمل التربة المالحة، ومن ضمنها: الأثل (Tamarix spp)، طرفة (Tamarix amplexicaulis)، باركنسونيا (Parkinsonia spp)، عشار (Calatropis procera)، جوافة (Psidium guajava)، الغاف (البروسوبس) (Prosopis spp)، خروع (Ricinus cammunis)، الفيكس (Ficus spp.)، دفلة (Nerium oleander)، كازوارينا (Casuarina spp.)، سرسوع (Dalbergia sisso)، نبق (سدر) (Ziziphus spina-christ)، سنط العربي (Acacia Arabica)، يوكالبتس (كافور) (Eucalyptus spp.)، البزروميا (Myoporum serratum)، الكونوكربس (Conocarpus erectus)، ساليكورنيا (Salicornia begolovii)، نباتات المنجروف (الشورى)، القرم (Avicennia marina)، والقندل (Rhizophora mucronata) .

نباتات ملائمة للأراضي الضحلة و من امثلتها الفتنه Acacia farnesiana , اللبخ Albizia Lebbek , سرو Cupressus spp , ميلالوكا Melaleuca spp , الأكاسيا( السنط) Acacia spp , يوكالبتس ” كافور ” Eucalyptus spp , فلفل عريض الأوراق Schinus terebithifolius , الزيتون Olea europea , يوكالبتس ” كافور ” Eucalyptus spp , الحور الأبيض Populus alba , التين Ficus carica .
تشمل النباتات التي تناسب الزراعة في التربة الحصوية باركنسونيا (Parkinsonia spp)، صنوبر (Pinus spp)، خروب (Ceratonia siliqua)، الأثل (Tamarix spp)، سرو (Cupressus spp)، كازوارينا (Casuarina spp)، الحور (Populus spp)، والتوت (Morus rubra) .

• معايير تنسيقية وجمالية .
تعد الأشجار والنباتات الأخرى من العناصر الأساسية التي تضفي الجمال على المدن وتساعد في تنسيق المواقع والحدائق والمتنزهات، حيث تمثل الأشجار عنصرًا طبيعيًا للجمال وتساعد في كسر حدة المنشآت. وتتمثل المعايير التنسيقية والجمالية في اختيار النوع المناسب من النباتات
تستخدم النباتات في تصميم الحدائق وتنسيقها على شكل مجموعات حديثة بأشكال وصور متنوعة، وخاصة في التصاميم المعمارية والترتيبات الداخلية .
يتم استخدام النباتات كنماذج تصويرية، لأنها تتمتع بصفات مميزة، ويمكن استخدامها كعنصر جذب عن طريق توظيف شكلهوألوانها الطبيعية، وقابليتها للقص والتشكيل لإنشاء أشكال منتظمة .
تُساعد النباتات في إضفاء العنصر الطبيعي على المكان، مما يساعدفي كسر حدة الخطوط الهندسية ويعطي شكلًا طبيعيًا للتصميم .
تساعد النباتات في تقديم الألوان المطلوبة للتنسيق .
تساعد على إخفاء العيوب أو الأشكال غير المرغوب فيها، كما تضيف إلى المكان جوًا من المتعة، مما يبعده عن الملل حيث تتغير ألوانها وأوراقها على مدار العام .
يتم تحقيق الوحدة في تخطيط المدن عند الربط بين العناصر المختلفة الموجودة في المنظر الحضري، بحيث يتم توزيع الأشجار في الحدائق والمتنزهات بشكل منسق لتشكيل شبكة خضراء تربط المعالم المختلفة في المدينة، ويمكن مشاهدة نتائج هذا التنسيق عند النظر إلى المدينة من مواقع مرتفعة مثل الأبراج .

• معايير هندسية .
يمكن استخدام النباتات كعناصر معمارية في تصميم وتنسيق المواقع، وتتمحور معايير استخدام الأشجار كعناصر معمارية في: –
أ – يتم العمل على زراعة نباتات الأنسجة بشكل متقارب لإنشاء حواجز نباتية تؤدي نفس دور الحواجز المبنية، حيث تقوم بعزل الحديقة أو تحديد تقسيمات لبعض المساحات وتنفيذ عمليات فصل لبعض أجزاء الحديقة .
يجب تحديد الممرات والطرق في الحديقة حيث يتم زراعة نباتات الإكليلين على جانبيها .
يمكن تكملة بعض الأجزاء أو الفراغات في المنزل لربطها بالحديقة أو لإنشاء إطار لعرض مجسم أو بناء معين .
العمل على تغطية أي عيوب في المباني .
تساعد النباتات المزروعة في مقاومة عوامل التعرية، حيث تؤثر على مدى انجراف التربة مع حركة الرياح أو انجراف المياه، وتساعد الأوراق المتساقطة من النباتات على تحسين قدرة التربة على امتصاص الماء والاحتفاظ به أو برطوبة التربة، مما يقلل من تأثير عوامل التعرية .
تساعد في مقاومة التلوث الجوي من خلال استخدام الأشجار لامتصاصه أو تخفيفه .
تخفيف شدة الضوضاء والإضاءة الزائدة .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى