علم النفسعلم وعلماء
الافتقار لتعبيرات الوجه و أهم الأمراض التي تسببها
في الحالات الطبيعية، يعبر الأشخاص عن ردود الفعل العاطفية ببعض التعبيرات، ولكن في بعض الحالات، قد لا يكون هناك أي رد فعل على الإطلاق، ويسمى هذا النقص في رد الفعل ويمكن أن يكون أحد أعراض الاضطرابات العقلية أو النفسية أو تأثير جانبي من حالة طبية أخرى .
حقائق عن الافتقار للتعبيرات
التعبير و أعراض العاطفة .
التعبير و أعراض العاطفة .
– في بعض الظروف و الحالات ، بما في ذلك التوحد و انفصام الشخصية ، و المتضررين قد لا تكون قادر علي تحديد طبيعة الردود العاطفية للمصاب .
عندما تظهر آثار جانبية أو أعراض لحالة طبية، فإن عدم القدرة على التعبير بطريقة مختلفة يؤثر على الشخص .
هي الأعراض ؟
– نبرة الصوت الثابتة .
عدم التماس العين، والتغيرات في تعبير الوجه، مهما كانت درجة العنف أو الإثارة .
عدم التماس العين، والتغيرات في تعبير الوجه، مهما كانت درجة العنف أو الإثارة .
لا يجوز وجود أي ردود شفهية أو غير شفهية تتعلق بالأمر .
– المعالج ديب سميث يشرح “في أولئك الذين يعانون من الافتقار للتعبيرات ، لا تتغير عندهم الاستجابات العادية ، علي سبيل المثال ، الشخص الذي يفتقر إلى التعبيرات يعاني من الأحداث السعيدة و عادة ما تظهر السلوكيات التي تشير إلى السعادة ، مثل الابتسام و الضحك ، ولا تظهر عليه أي استجابة “.
أمراض يعاني أصحابها من افتقار الأعراض
فصام
انفصام الشخصية هو شكل حاد من المرض العقلي حيث أن الشخص يكون لديه هلوسة سمعية و بصرية ، و كذلك يعاني من المعتقدات الزائفة ، و الفكر غير المنظم و أنماط السلوك ، افتقار التعبيرات من قبل أولئك الذين يعانون من انفصام الشخصية ، و يرجع ذلك إلى ضعف في الطريقة التي تعمل علي المستوي العاطفي ، و يعتبر من الأثر الجانبي السلبي للمرض ، لأنه لا يتماشى مع العواطف و السلوكيات المتوقعة .
الاكتئاب
التوحد
مرض باركنسون
مرض باركنسون هو مرض الأعصاب الأكثر شيوعا الذي يؤثر علي الأشخاص المسنين ، ذلك المرض الذي يصاحبه بعض الأعراض ، بما في ذلك الهزات ، و التصلب و الحركات المحدودة و عدم الاستقرار ، بعض الأشخاص قد يعانوا أيضا من تجربة الاكتئاب و القلق و الذهان و الخرف و التي تؤثر على التعبيرات .
الصدمات العضوية
يعاني الأشخاص الذين تعرضوا لصدمات حادة مثل السقوط وغيرها من الحوادث العنيفة، وتسببت لهم إصابة في المخ، بتغيرات في تعابير الوجه .