خدمات شركة ألف للتعليم بالامارات و أحدث مبادراتها
تأسست شركة ألف للتعليم في الإمارات عام 2015، وهي واحدة من أهم الشركات التي تهدف إلى تحسين النظام التعليمي في الدولة من خلال تقديم خدماتها المتميزة.
شركة ألف للتعليم
تأسست هذه الشركة في عام 2015 بهدف إنشاء نظام تكنولوجي رائد يلبي احتياجات المدارس في دولة الإمارات بشكل عام. وقد تمكنت الشركة من تحقيق تطور متسارع في مجال التعليم بتوفير أحدث التكنولوجيا المتطورة والذكاء الاصطناعي، وذلك يساهم في بناء اقتصاد قوي للدولة.
الخدمات التعليمية لشركة ألف
تصميم تجربة تعليمية
تمكنت شركة ألف من تصميم تجربة تعليمية فريدة ، هذه التجربة تمكنت من خلالها من تقديم محتوى بنظام يعرف باسم بايت سايز ، و ذلك لتعزيز مختلف أهداف التعليم ، كذلك من خلال هذا التصميم تم توفير العديد من المسارات التعليمية المتطورة ، و التي تساعد على تمكين الطلاب من المعرفة بشكل أسرع ، مع تشجيعهم على تصميم خطط تساعدهم على التعلم.
تصميم المحتوى الرقمي
تمكنت الشركة من توفير محتوى تعليمي رقمي ممتاز مع تفاعلية مثيرة وبيئة تعليمية مشجعة، وتم إطلاق هذا التصميم بواسطة عدد من الوزراء في مختلف المناطق التعليمية، ويتميز أيضا بخبرة تراكمت على مدى مائة عام في مجال التعليم، ويخضع هذا النظام لمراجعات متعددة تلبي المعايير العالمية فيما يتعلق بالخلفية الثقافية وقوة المحتوى واللغة.
توفير بيئة التعلم الرقمية
تمكنت الشركة من توفير بيئة تعليمية رقمية تعتمد على مختلف البيانات والتي تعزز كافة مفاهيم الذكاء الاصطناعي. وتم ذلك بطريقة سهلة الاستخدام وجذابة للطلاب، ويوفر هذا النظام التعليمي سرعة التدخل من قبل المدرسين وتحديد نقاط الضعف ومساعدة الطلاب، وهي إحدى أهم مزايا أنظمة الذكاء الاصطناعي التي تساعد الطلاب على التكيف مع طريقة التعليم.
الخدمات المهنية
تمكنت شركة ألف أيضا من توفير باقات متكاملة لتوفير مستوى جيد للخدمات المهنية للطلاب في المدارس ، تشمل التحول نحو الخدمات الرقمية الحديثة ، و ذلك عن طريق التطوير المهني للمعلمين و كذلك تقديم خدمات التدريب على أحدث طرق التكنولوجيا في الفصول الدراسية و توفير أحدث الأنظمة التكنولوجية للمدارس ، تلك التي يمكن من خلالها دعم التحول الرقمي الذي تسعى له دولة الامارات في هذا الوقت الحالي ، على طريق الرؤية الموضوعة للفترة المقبلة.
تقنيات التعلم التجريبي
عملت الشركة أيضا على توفير التقنيات للتعلم التجريبي لتزويد الطلاب بمختلف المهارات التي تتوافق مع هذا العصر ، و ذلك بدءا من الاهتمام بالبيئة التعليمية و دقة التجارب العلمية التي تتماشى مع المناهج الدراسية ، و كذلك تخطيط جلسات التعلم التجريبي التي تتماشى مع العالم الحالي و التكنولوجيا الحديثة.
اطلاق اول نظام تعليمي من ألف بمدارس ابو ظبي
قامت منصة الف للتعليم بإطلاق تجربة تعليمية جديدة في دولة الإمارات، تعتمد على نظام تعليم ذكي يمتد لمدة خمسة أسابيع، وتم إطلاقها في إحدى مدارس أبوظبي المعروفة باسم مدرسة مايبلوود. تعتمد هذه المبادرة على النظام الذكي الأحدث لتحسين تعليم الطلاب وتدريبهم على استخدام مفاهيم الذكاء الاصطناعي، وذلك لمواكبة الثورة الصناعية الرابعة ورؤية الإمارات 2021.