كيف تعرف ان المراة مثارة

ربما يبدو أن معرفة إذا كانت المرأة مثارة أم لا أمر مستحيل، حيث تكون النساء خجولات، ولكن من خلال العلاقة المناسبة والجهد البسيط، يمكن لأي شخص التغلب على ذلك ومعرفة ما إذا كانت المرأة مثارة أم لا. إذا كنت ترغب في القيام بذلك، إليك بعض التمارين التي ستساعدك على تسريع فهم العملية .

متى تصبح المرأة مثارة

يؤدي إلى زيادة معدل نبضات القلب وتصبح التنفس أثقل .
2- ترتفع درجة حرارة جسمك .
يصبح المهبل ما يسمى بـ `مبتلاً`، حيث تزداد كمية الإفرازات الطبيعية بشكل كبير لجعل الأمور أسهل .
4- تصبح الأعضاء التناسلية الخارجية، بما في ذلك البظر والشفرين في وضع تشنج،  ولكن ليس مثل الانتصاب الفعلي للفتى .
يحدث تمدد في المهبل ويطول عند سحب الرحم لأعلى في عملية تسمى `الخيمة المهبلية` .
يتسبب في تحمر الجلد الذي يحيط بالأعضاء التناسلية أو يغمق .

لماذا لا تتفق ردود النساء التناسلية دائما

فيما يلي بعض النظريات التي قدمها الباحثون في الدراسة :

1- يتم إخفاء الاستجابات التناسلية للمرأة عن الأنظار وتنتج أقل “الإشارات الحسية الجسدية”، وفي حين أن الرجال قد ينقلبون من خلال الشعور بأنهم منتصبون فإن النساء لا يفعلن ذلك، ومع ذلك فقد أظهرت الدراسات أنه حتى عندما تتلقى النساء ردود فعل حول مستوى التشنج المهبلي، تكون الارتباطات (بين الإثارة التناسلية والإثارة الذاتية) منخفضة وغير مهمة إحصائيا، وبعبارة أخرى حتى إذا بدأت في محاولة اثارتها ليس من الضروري أن تثار النساء في الحال مثل الرجال .

2- قد يخفي النساء شعورهن الذاتي بالإثارة الجنسية بسبب الاستجابة الاجتماعية غير المرغوب فيها، ويوجه التأثير الإيجابي الانتباه نحو المنبهات المثيرة وبالتالي يزيد من الاستجابة الجنسية، بينما يتداخل التأثير السلبي في معالجة الإشارات الجنسية مما يؤدي إلى تقليل الاستجابة الجنسية ويؤثر على الإثارة الجنسية، ويعكس انخفاض التوافق بين النساء تجربتهن للتأثير السلبي أثناء مشاهدة الأفلام الإباحية التقليدية المتاحة تجاريا والتي تنتج بشكل أساسي للرجال .

يثير الاهتمام حقيقة أن المؤلفين يظهرون أيضا أن الاستجابة التناسلية للمنبهات الجنسية قد تكون آلية متطورة للحماية الذاتية، وأن استجابة أعضاء التناسل الأنثوية هي رد فعل تلقائي يحدث نتيجة للمحفزات الجنسية، وينتج عنه زيادة التشحيم المهبلي، حتى عند عدم الإحساس بالإثارة الجنسية. ويتطلب استجابة التناسل الأنثوية زيادة توسع الأوعية التناسلية، وهو أمر ضروري لإنتاج التشحيم المهبلي، الذي يمكنه بدوره الحد من الألم والإصابات خلال الاختراق المهبلي غير المتوقع أو غير المرغوب فيه. ولعل النساء الأجداد اللاتي لم تظهر عليهن استجابة مهبلية تلقائية للعظة الجنسية، كانت أكثر عرضة للإصابة بالأمراض والعقم والوفاة نتيجة للاختراق المهبلي غير المتوقع. وبالتالي، فإنهن يعتبرن أقل عرضة لنقل هذه الصفة إلى ذريتهن. وتشير التقارير إلى أن النساء لا تستجيبن بشكل طبيعي للمنبهات الجنسية والنشوة الجنسية خلال الاعتداءات الجنسية .

ما الذي يحدث عند محاولة اثارة النساء غصبا

تشير الدراسات إلى أن النساء يمكن أن يتعرضن للاستجابة التناسلية أثناء ممارسة الجنس غير المرغوب فيه أو عرض صور للاعتداء الجنسي، ولكن ذلك ليس دائما. وتشير الدراسات أيضا إلى أن استجابة احتقان الأوعية الدموية لدى النساء تبدأ تلقائيا عند التعرض للمحفزات الجنسية، سواء كانت هذه المحفزات مفضلة أم بالغصب، ودون تقييم شخصي لهذه المحفزات. ويتم تنشيط مناطق المخ المرتبطة بالتثبيط العاطفي بين النساء أثناء معالجة المحفزات الجنسية، وتعتبر القشرة الحزامية الأمامية (ACC) منطقة في الدماغ حيث تتم معالجة الاستجابات الذاتية للمحفزات الجنسية. ويبدوأن لجنة التنسيق الإدارية تؤثر في الاستجابات الذاتية، ولكنها لا تؤثر على الاستجابات التناسلية، مما يساعد على تفسير فصل “الطابق العلوي أو السفلي .

أمراض تناسلية تحدث للنساء

إن التهاب بطانة الرحم هو مشكلة تؤثر على رحم المرأة وتحدث عندما ينمو نوع الأنسجة التي تبطن الرحم عادة في مكان غير طبيعي، مثل البيضات الوراثية والمنطقة الخلفية للرحم أو الأمعاء أو المثانة. قد يسبب هذا النمو غير الطبيعي ألما وعقما ونزيفا شديدا، وعادة ما يشعر الأشخاص بهذا الألم في البطن أو أسفل الظهر أو منطقة الحوض. قد لا تظهر أعراض على الإطلاق عند بعض النساء، وقد يكون الصعوبة في الحمل أول علامة على إصابتهن بالتهاب بطانة الرحم .

ما هي الأورام الليفية

تعتبر الأورام الليفية الرحمية الأكثر شيوعا بين النساء في سن الإنجاب، وهي أورام غير سرطانية تنمو داخل وحول جدار الرحم أو الرحم نفسه، وتتكون من خلايا العضلات والأنسجة الأخرى. لم يتم الكشف عن سبب الأورام الليفية، ومن بين عوامل الخطر الأصل الأفريقي وزيادة الوزن. تشمل الأعراض الأورام الليفية الرحمية

1- فترات ثقيلة أو مؤلمة أو نزيف بين الدورات الشهرية .
2- الشعور “بالألم” في أسفل البطن .
3- التبول في كثير من الأحيان .
4- ألم أثناء ممارسة الجنس .
5- آلام أسفل الظهر .