مقدمة اذاعة مدرسية جديدة وجميلة

تعتبر الإذاعة المدرسية من أبرز العناصر الموجودة في طابور الصباح، حيث يشارك العديد من الطلاب في إعدادها. توفر لهم مجموعة متنوعة من المعلومات التي تساعد في تنمية معرفتهم وفهمهم في مختلف المجالات. تتكون الإذاعة المدرسية من مقدمة وخاتمة وعدد من الفقرات التي تناقش مواضيع مختلفة، تشمل القرآن الكريم والحديث الشريف، وقسما يوفر معلومات جديدة، وأحيانا تتضمن بعض المسابقات الترفيهية للطلاب. قد تختلف مقدمة الإذاعة المدرسية يوما بعد يوم وفقا للمناسبة التي نحتفل بها. وسنقدم أمثلة على مقدمة جديدة للإذاعة المدرسية حول الموضوع.

مقدمة اذاعة مدرسية جديدة عامة

بسم الله نبدأ يومنا الدراسي ونفتح أبوابنا وعلى الله نتوكل ليشهد معلمينا ومديرنا إننا سنسعى جاهدين لنيل العلم، متمسكين بكتاب الله وسنة ونبيه المختار (صلى الله عليه وسلم)، ومهذبين، ومتفوقين آملين في توفيق الله لنا بكل خطوة نخطوها في الطريق لطلب العلم ونيل العلا.. وهذه إذاعتنا المدرسية تشهد بداية يومنا، معتمدين على الله، وأفضل ما نبدأ به يومنا هو قراءة آيات من القرآن الكريم مع الطالب .”…

مقدمة اذاعة مدرسية جديدة لموضوع محدد

مقدمة اذاعة مدرسية جديدة عن شهر رمضان

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أتقدم بتحية طيبة وأطيب التمنيات.. أعزائي الأساتذة وزملائي الأعزاء، يسعدني اليوم تقديم إذاعتنا المدرسية، وسنتناول فيها احتفالنا بقدوم شهر رمضان الكريم، هذا الشهر الذي فضله الله عز وجل عن سائر أشهر العام بفضله ورحمته وعفوه ومغفرته، فإنه شهر يبدأ برحمة، ويستمر بمغفرة، وينتهي بعتق من النار، إنه شهر يغلق فيه أبواب النار ويفتح فيه أبواب الجنة.

ما أعظم ليالي رمضان حيث الصلاة والذكر والتسبيح، تلك الليالي العظيمة التي ينادى بها يا باغي الخير أقبل، ويا باغي الشر أقصر، وأخص بالذكر ليلة القدر التي ذكرها الله في كتابه إنها ليلة خير من ألف شهر، فيكثر فيها المسلمون من ذكر الله والصدقات والصلوات رغبة في المغفرة وتقرباً من الله عز وجل وأملاً في رحمته.

نسأل الله العلي القدير أن يبلغناجميعًا رمضان مغفور الذنب، وأن يكون طلبنا لعفوه، ونحن نسير على خطى أسلافنا من الصحابة والأولياء الصالحين، وأن لا نضيع تلك الليالي المكرمة في السهر واللهو بين المعاصي التي لا تفيدنا بشيء.

وخير ما نبدأ به إذاعتنا المدرسية هو القرآن الكريم مع الطالب: “……….”

مقدمة اذاعة مدرسية جديدة عن الأمانة

بسم الله الرحمن الرحيم، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين .. أما بعد إدارة المدرسة، ومعلمي الأفاضل، وأخواني الأعزاء تحية طبية، يسعدني أن أقدم لكم إذاعتنا المدرسية اليوم بعنوان الأمانة وخير ما نبدأ به قول الله تعالى في كتابه الحكيم: { إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الإنسان إنه كان ظلوما جهولا } ، فالأمانة صفة من صفات المؤمن التي حث الله عز وجل على التمسك بها، كذلك نبينا الكريم وقدوتنا في الحياة كان يلقب بالصادق الأمين.

الأمانة هي الأساس في تعامل المسلم في الكلام والأفعال وفي حفظ الحقوق وتصحيح المظالم والقضاء بين الناس. كما أن المال العام والممتلكات هي أمانة بين أيدينا. يجب أن نحافظ على أثاث الفصول وجدران المدرسة والكتب والأدوات التعليمية والوسائل المختلفة التي توفرها لنا إدارة المدرسة خلال اليوم الدراسي. فهذا يعد سمة من سمات المؤمن الحقيقي الأمين للحقوق والممتلكات المختلفة. فالله عز وجل أوجب علينا ذلك بقوله: `إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها`.

نسأل الله أن يجعلنا من الأمناء الصادقين وليس من المنافقين، والآن نترككم مع كلمات الله من القرآن الكريم مع الطالب: ” …….