زد معلوماتكمعلومات

معلومات عن صحيفة سبق

تعد المملكة من أكبر أسواق وسائل التواصل الاجتماعي في العالم العربي والشرق الأوسط، ومع التطور التكنولوجي الذي يشهده العالم حاليا وانتشار استخدام الإنترنت على نطاق واسع، زادت شعبية وسائل التواصل الاجتماعي ومواقع الإنترنت والصحف الإخبارية بشكل خاص، والتي أصبحت مصدرا مهما للأخبار المحلية والعالمية ومرآة ينظر من خلالها المستخدمون إلى العالم، ويعتبر صحيفة سبق واحدة من أشهر الصحف الإخبارية الموثوقة والتي تغطي الأحداث الجارية بدقة.

جدول المحتويات

ما هي الصحف الالكترونية

تشير وسائل الإعلام إلى وسائل الاتصال الجماهيرية التي تساعد في نشر المعلومات أو الأخبار المتعلقة بقطاعات مختلفة مثل الرياضة والتعليم والترفيه والسياسة وغيرها، ونقلها إلى عدد كبير من السكان في فترة زمنية قصيرة. وتعتبر الصحف الإلكترونية واحدة من أهم هذه الوسائل في الوقت الحالي.

يمكن تعريف الصحف الإلكترونية بأنها وسائل لمشاركة المعلومات يمكن نقلها إلى الجمهور على نطاق أوسع عبر الأجهزة الإلكترونية. تتميز الصحف الإلكترونية بجاذبية بصرية وتكون أكثر إقناعا، حيث يمكن عرض النصوص وقراءتها على الهواتف الذكية وما إلى ذلك. تبقى الصحف الإلكترونية نشطة على مدار اليوم، ويمكن للأشخاص البحث عن البرامج والأخبار في أي وقت من اليوم للحصول على تحديثات الأخبار أو مشاهدة البرامج أو الأحداث المباشرة على أجهزة الكمبيوتر والهواتف الذكية.

صحيفة سبق الإلكترونية

صحيفة سبق هي صحيفة إلكترونية شاملة، تهتم بنقل ونشر المواد الإخبارية المحلية بشكل خاص. تأسست على يد علي الحازمي في عام 2007، وكان يطمح إلى إنشاء منبر إعلامي يحمل رؤية وفكرة جديدة تعتمد على الجرأة في استعراض ومناقشة قضايا المجتمع. وبالفعل قام بتنفيذ فكرة مشروعه فورا، حيث اختار اسما للصحيفة وحجز النطاق والاستضافة في مدة زمنية قياسية لم تتجاوز ساعة واحدة.

تواصل الشخص مع زملائه في مجال الصحافة والإعلام وأخبرهم عن مشروعه الذي حظي بترحيب كبير وتشجيع، وأصبحت صحيفة سبق اليوم الأولى في المواقع الإخبارية في المملكة من حيث عدد الزيارات، وفقا لإحصائيات الموقع العالمي أليكسا، وأصبحت شهيرة وسيطا كبيرا في الوطن العربي بأكمله.

وتهتم صحيفة سبق بمجال الإعلام الالكتروني، من خلال تقديم أبرز التغطيات والمواد الإخبارية على مدار أربع وعشرون ساعة كاملة، بشكل موضوعي ومهني بحث، كما تنفرد بمتابعة وتقديم الحوارات والتقارير بكل احترافية، وكل ما يخص الأحداث المحلية في المملكة بشكل خاص وفي الخليج والعالم العربي وعلى المستوى الدولي أيضا.

تهدف المادة الإعلامية إلى التصدير وفقًا لمعايير مهنية عالية وتضمن إطارًا موضوعيًا متميزًا وموثوقًا، وتساهم في تطوير المجتمع وبناء المواطنين.

رئيس التحرير صحيفة سبق

علي عبده إسماعيل عبد الفتاح الحازمي، المولود في قرية صلهبة بشرق محافظة صبيا بمنطقة جازان في المملكة العربية السعودية سنة 1975، هو رئيس تحرير صحيفة “سبق” ومديرها العام. وهو متزوج ولديه أطفال، وحاصل على شهادة البكالوريوس في إدارة الأعمال من جامعة الملك سعود بالرياض.

بدأت رحلته في عالم الإنترنت عام 1998، حيث أسس موقعًا شخصيًا يدعى شبكة مساهير الثقافية، والذي كان يعتبر واحدًا من المواقع الرائدة في ذلك الوقت، وحظي بشعبية كبيرة حتى أن الصحف كتبت عنه، ولكن حدث خلل تقني أدى إلى فقدان البيانات

توقف الموقع الأصلي، وعلى الرغم من ذلك، استطاع الحازمي وزملاؤه إنشاء موقع آخر بعد شهرين فقط، وكان عبارة عن منتديات يدعونها “منتديات أزاهير” والتي اتجه نشاطها بعد ذلك إلى المجال الأدبي.

بسبب ظروف عمله، انتقل الحازمي إلى العاصمة الرياض حيث تولى مسؤولية إشراف موقع وزارة التربية والتعليم في المملكة. وأسس مشروعه “صحيفة سبق” وقام بتحويلها من فكرة إبداعية إلى أكبر منصة إخبارية في المملكة. وتم تعيين مشرف عام لإدارة محتوى هذه المنصة، ومجموعة من المشرفين لمتابعة التعليقات والرد على استفسارات القراء وتحديث المحتوى. وتبقى صلاحية اعتماد الأخبار مسؤولية المشرف العام فقط. ويتكون فريق العمل من عدد كبير من المراسلين داخل وخارج المملكة، ويشرف على تطوير الصحيفة مدير التطوير سلطان المالكي.

أبرز المحررين في صحيفة سبق

سعد الدعجاني، كان محررا في صحيفة الوئام، وانتقل بعدها إلى العمل كمحرر في صحيفة سبق التي صرح أنه قدر من خلالها على تحقيق طموحاته الشخصية والمهنية، حيث كانت سنة 2011 ميلادي السنة التي بدأ فيها العمل ضمن فريق سبق وكانت هذه البداية فاتحة شهرته وتميزه. وانضم في نفس السنة إلى فريق المحررين عمر السبيعي.

يتألف فريق محرري صحيفة سبق اليوم من طاقم هائل يضم بعضًا من أبرز أعضائه، مثل: محمد البقمي، محمد الزامل، مشاري الحنتوشي، خلف الدوسري، خالد الثواب، يحي العمري، فلاح الجوفان، ماجد الرفاعي، سعد جبار، طلال الطلحي، عافت الشمري، وحامد العلي.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى