مخاطر واضرار النفايات المنزلية
آثار النفايات المنزلية السلبية على:
• البيئة
• الصحة
• الاقتصاد
❖ آثار النفايات المنزلية السلبية على البيئة:
تلعب مكبات النفايات دورا في التلوث البيئي وتلويثها
تسبب تسرب مياه النفايات الداخلة تحت التصريف الأرضي ، والمعروفة باسم `الليكسيفيا` ، أضرارًا على المناطق المحيطة بها بسبب تأثير الجاذبية.
❖ آثار النفايات المنزلية السلبية على الصحة:
تخرج منازلنا أنواعاً مختلفة من النفايات الصحية الضارة، من بينها:
• تؤثر الغازات المنبعثة من النفايات المحترقة على الجهاز التنفسي للإنسان أو الحيوان، مما يزيد فرص الإصابة بعدة اضطرابات مثل الربو ويقلل من وصول الأكسجين إلى الدماغ.
• توجد بعض المواد السامة جداً والتي تسبب اضطرابات في الجهاز المناعي والعصبي والهرموني مثل الديوكسين ، والتي تزيد من فرص الإصابة بالسرطان.
• نبدأ الآن بالحديث عن الماء، حيث تسربت مياه وعصائر النفايات من خلال التربة بفعل الجاذبية إلى جوف الأرض، وتعتبر المياه الجوفية الموجودة في جوف الأرض مصدرًا رئيسيًا للمياه. ولكن يختلط الماء في الجوف معًا وقد يتلوث، مما يؤدي إلى حدوث تسممات غذائية وانتشار الأمراض.
❖ آثار النفايات المنزلية السلبية على الاقتصاد:
رغم توافر مواد أولية في النفايات المنزلية يمكن إعادة استخدامها وتصنيعها، إلا أن تدويرها ومعالجتها يتطلب تكاليف مالية كبيرة، بما في ذلك إنشاء وتجهيز مكبات النفايات ونقلها، مما يجعل عملية التخلص منها مكلفة جدًا.
الكثيرون منا يتساءلون الآن عن كيفية إعادة استخدام النفايات المنزلية لإنتاج سماد عضوي. لذلك، سأقوم بالإجابة عن أهم الأسئلة التي تطرح، مثل ما هي النفايات المنزلية وما هي مكوناتها، وكيف يمكن إعادة استخدامها لإنتاج السماد العضوي.
اولاً تعريف النفايات المنزلية :تشير هذه المصطلحات إلى مجموعة النفايات المنزلية، بما في ذلك بقايا المخلفات وكل ما يخرج عن الاستعمال والحاجة.
ثانياً مكونات النفايات المنزلية هي مكونات متعددة ولها خصائص مختلفة:
تم ذكر الأضرار التي تسببها النفايات المنزلية على الصحة والبيئة والاقتصاد، بالإضافة إلى شرح مكونات النفايات المنزلية وكيفية إنتاج السماد العضوي.