الحياة الزوجيةنسائيات
كيف تستغل الزوجة مشاعر زوجها
- أن يكون التعامل الزوجي مقتسر وقليل.
- أن يكون هناك غموض في كل ما يتعلق بالرغبات والاحتياجات
- اللوم الدائم بين الزوجان .
- القيام بالانتقاد والاستنكار بشكل دائم .
- نوبات من البكاء.
- الاكثار من التهديدات والتخويف.
- الصمت في اوقات كثيرة ومريبة.
- نوبات من الغضب
- الكثي من الكذب والتحريف للحوارات.
- الشعور بالذنب والخجل أو الإحراج يؤدي إلى الدفع .
- العبوس الدائم .
- تسليط الضوء على خيبة الأمل والمبالغة فيها.
- الانسحاب أو الانعزال التام.
- اخفاء النقود أو الاشياء الثمينة.
- اخفاء المعلومات.
- الامتناع عن ممارسة العلاقة الحميمة بين الزوجين.
تستغل الزوجة عاطفيا زوجها لتحقيق ما تريد، ويمكن أن يكون السبب في ذلك حب التملك أو السيطرة الذي تربت عليه بعض الفتيات في بيوتهن قبل الزواج، وهناك زوجات أخريات يبحثن عن الشفقة أو الاهتمام، أو ربما تربين على الأنانية المفرطة .
متى تمل الزوجة من زوجها
- عندما تكون الزوجة غير راضية عن العلاقة الزوجية: قد ترفض الزوجة أن يتحول العلاقة الزوجية إلى شيء روتيني بدون أي عواطف، ويصبح هذا الأمر غير مرضي، لذا يجب على الزوج أن يسأل زوجته عن ما يرضيها وكيف يمكن أن تكون أكثر رضا واشباعا. فالجنس علاقة متبادلة بين الشخصين، لذلك يعتبر التمتع أمرا مشتركا بين الزوج والزوجة. قد يجد الكثير من الأزواج حرجا في هذه المحادثات وتطلب طريقة حوار محددة ودقيقة حتى تسير وفقا للمطلوب، ولكن يجب التأكد من أنك على دراية بصدى هذه المحادثات، وأنكما تقومان معا بالعصف الذهني لحل الأمر معا والوصول إلى علاقة مرضية سويا .
- عندما تشعر الزوجة ان زوجها يتعمد تجاهلها: بعد سنوات طويلة من الزواج، يبدأ الزوج عادة في الشعور بأن زوجته أصبحت حقا مكتسبا له، ومن هنا تنشأ مشكلة الاهتمام المنخفض. قد لا يكون الزوج يقصد ذلك، ولكن الزوجات عادة محسسات جدا ويشعرن بالأمر حتى لو كان بسيطا. لذلك، يجب على الأزواج التركيز على هذه المسألة وحلها بسرعة.
- ان معظم الاوقات يكون هناك الكثير من المنعطفات: غالبا ما يشعر الكثير من الزوجات بأن الزواج يؤدي إلى التباعد والتجاهل في مواقف كثيرة، ويترك الزوجات في حالة قلق دائم. وكرد فعل طبيعي على هذا الأمر، تبدأ سلوكيات المرأة في التغيير للاسوء. من المهم أن يجد الزوجان الطريقة الأكثر فعالية للتغلب على تلك الصعوبات في الحياة الزوجية .
- ان يتعمد الزوج عدم الاهتمام بامرأته: عادة، ترغب المرأة في أن يخبرها زوجها بانتظام عن مشاعره وأحاسيسه ومدى تعلقه بها، مما يعزز علاقتهما المشتركة. لذا، من الأفضل أن تشعر المرأة بأن الاهتمام من زوجها شيء دائم ومتجدد، وأنه يسعى بجدية لتحقيق هذا الاهتمام. كما أن المرأة تفضل أن يتم الاهتمام بدون الحاجة لطلب ذلك باستمرار، وأن يقوم الزوج بهذا الاهتمام من دافع حبه لها، وليس بسبب طلبها المستمر.
علامات الزوجة التي لا تحب زوجها
- اهمال العلاقة الزوجية: الاهتمام بالتواصل الجسدي مثل مصافحة الأيدي والعناق والعلاقة الزوجية هي صور مسلية للحميمية العاطفية التي تقوي الرومانسية بين الزوجين. مع مرور الوقت في الزواج، يحتاج الزوجان إلى اهتمام عاطفي في أجمل صوره، وعلى الجانب الآخر، يتطلب من كلا الطرفين السعي لتحقيق الرضا الذي يحلمان به والاهتمام بالعلاقة الزوجية ورضا كل طرف. ويبدأ الشعور برفض وكراهية الشريك الآخر عندما يتهاون في تلك العلاقة.
- غير مهتمة بأي تفاصيل بحياة زوجها: عندما يكون الزوجان على علاقة جيدة، يكون لدى كل منهما رغبة دائمة في معرفة أخبار شريك حياتهما وكيف يسير اليوم معه وما هي الأماكن التي يتواجد فيها على مدار اليوم. ولكن عندما يبدأ الاهتمام بالزوجة في التلاشي، يشعر الزوج في هذه المرحلة أن مشاعر زوجته بدأت في التغيير والبرود.
- إنها دائمًا غاضبة عندما تكون مع زوجها: عندما يكون الشخص الذي يرافقك محبا لك، ستشعر بالطاقة الإيجابية والتفاهم والهدوء في المكان. ولكن عندما تتحول المشاعر إلى السلبية، يسيطر الكره والنفور وتبدأ الغضب والضجيج والاضطراب. لذا عندما تبدأ زوجتك في التصرف بهذه الطريقة، يجب على الزوج أن يدرك أن المشاعر السلبية بدأت تظهر في داخلها.
- ليس لديها وقت لزوجها: يعد الأمر الأهم في الزواج هو قضاء الكثير من الوقت بين الزوجين، وأن يكون شريك حياتك هو أفضل صديق والشخص الأقرب لك. وعندما ينقص الوقت الذي يقضيه الزوجان معا، فهذا يشير إلى أن العلاقة بدأت تفقد حماسها.
الجدال بين الزوج والزوجة
- معرفة ما هو أصل الجدال: من الطبيعي أن يحدث الجدل عندما تواجه المشاكل في الحياة الزوجية. وتنشأ هذه المشاكل بسبب الأفكار التي تتولد في عقل الزوجين وتؤثر على سلوكهم. لذلك، من الأفضل أن يعبر كل شريك عن المشاكل التي يواجهها بصراحة، حتى يمكن حلها والتحكم بها بشكل صحيح.
- المحافظة على الهدوء والثبات: يمكن للزوجين أن يدفعوا بعضهما البعض إلى دخول مشاعر سلبية من خلال الجدل، لذلك يجب تجنب أي تجاوزات سواء كانت لفظية أو جسدية، وعليهما التعامل بروية وثبات. كما يفضل أن يكون هناك طرف يسعى لمعالجة الأمر بأقل قدر من العنف والتعامل بأسلوب ثابت ومتزن للتهدئة وامتصاص غضب الشريك الآخر، مما يسهم في تحسين العلاقة بين الزوجين.
- حضور الإرشاد لمعرفة كيفية الجدال: لتقليل شدة الجدال السلبي الطبيعي، يمكن للزوجين الاتفاق على حضور جلسات الاستشارة التي توضح أركان الحوار وطريقته الصحية. يتم تحقيق الجدال الصحي من خلال ممارسة فعالة للحوار البناء بين الزوجين. زادت فكرة الإرشاد الزوجي في الآونة الأخيرة لمساعدة الأزواج على التغلب على أي شيء يعوق صحة العلاقة، مما يمكن الزوجين من الجدال بشكل إيجابي وحضاري. إذا كنت تواجه مثل هذه المشاكل، عليك البحث عن أفضل أماكن للإرشاد الزوجي .
- يجب إظهار الحب غير المشروط: في بعض الأحيان، يلجأ الأزواج إلى المناقشة والجدل بشكل منتظم للمطالبة بالاهتمام من أزواجهم. يمكن أن يؤدي هذا إلى حدوث نوبات غضب وسلبية وظهور خلافات لا أساس لها، ولكن يمكن أن يكون ذلك بسبب عدم وجود الحب والرحمة والتفاهم بين الزوجين. يجب على الأزواج أن يدركوا أن المشاعر والحب والتفاهم والاحتواء هي المفاتيح الرئيسية لتحويل الجدل السلبي إلى حوار صحي وناضج وتحقيق كل ما يسعى إليه الطرفان .