الحب والعشق هما حالتان تنتاب الإنسان بفطرته، فالإنسان محب بطبيعته، والرومانسية هي غذاء الروح بالنسبة للإنسان. ومع هذه الحالة من الحب والعشق يتم إطلاق أجمل الكلمات والعبارات، وسنعرض بعضا من هذه العبارات الجميلة كما يلي .
افضل كلمات الحب
لا تندم على الحب الذي عشته حتى لو أصبح ذكرى مؤلمة، فإذا كانت الزهور قد جفت وتلاشى عبيرها وبقيت الأشواك، فلا تنسى أنها أعطتك عطرًا جميلًا أسعدك.
لا يهم أن تكون بعيدًا، المهم أن تكون بخير، والأهم أنت حياتي وأنت الأول والأخير
لن أتوقف عن حبك.. حبك يعادل مليون نجمة
تُعد كل دمعة تذرفها قطرة من نهر الدموع التي أذرفتها بحبك، وكل كلمة تنطق بها نقطة من ملاحم الشعر التي قدمتها لقلبك، وكل ابتسامة ترسمها هي مسروقة من ابتسامة تسكن فوق شفتي، وتنتقل إلى قلبك ..
أشتاق إليك كعطر يتسلل في الليل، وأنا أتنفس هذا العطر من درجي، حتى تستيقظ ذاكرتي
في الحب، لم أبحث عن شخص يكتب لي قصيدة كل يوم، ولم يكن حلمي أن يحبني شخص ويغني باسمي أمام الناس، فقط أردت أن أكون الاختيار الأول والوحيد لشخص ما
أحببتك ليس لأنك جعلت قلبي سعيدًا، بل لأني رأيت السعادة في ملامحك عندما تنظر إليك.
إذا سألت عن الحب، سأخبرك كيف يستطيع شخص واحد، برسالة واحدة، بكلمة واحدة، تحويل حياة شخص آخر من العدم إلى الوجود، وإعادة ملامحه وضحكته ورغبته في الحياة مرة أخرى. فالحب شيء عظيم جداً
في الصباحات، وأنا في حوض الاستحمام، أستمع إلى الموسيقى وأبحث عن أسباب حبي لك ودلائل حبك لي .
بين شفتيك الشفاء.
لو كانت ضحكتها أعلى قليلا، لتوقفت الحروب في البلدان المجاورة.
يا ليتني أرى شمسًا تداعب جبينك وتشرق على خدودك، وأنا أدفئك في حضني، ويا ليتني أرى قمرًا يضيء سنينك ويظللني بنوره أثناء ليلي، ويا ليت بين رمشك وعينيك أرى دربك، وأنا تائه في حبك
دعني أستعمر حنايا قلبك، دعني أسقيك من حناني خمرًا لا تستيقظ منه أبدًا
وفيك أشوف للسعادة :سمـآ
أنا لم أحبك فقط، بل اخترتك لبقية حياتي
هو بيْن قلبَي وبالي,بيْن رُوحي والحَياة .
بين الحِين والآخر يتعمّقني حُبك ”.
حبيبي هو العشق ذاته
من سلاسة كلامك وصوتك الهادئ، لا شيء يمنع الورد من النمو على صوتك
الرجاء يا ربي المحافظة على شخص يخاف عليه روحي من كل شيء وأخشى عليه من أي ضرر يمسه، اللهم إنني أستودعت حبيبي إليك، فاحرسه بعينك التي لا تنام.
يجوز وضع كتاب على عينيك والنظر إليه بحجة القراءة
يا عيناك التي تأخذينني بعيدًا عن الكون، يا عيناك التي أرى فيها عالمًا آخر.
عيناكِ تشبهان في جمالهما آيةً تتلى على الكفار فاهتدوا.
ذهبت لشراء عطر لك، ولكن ترددت، وسألت عن أغلى العطور، واخترته وجئت إليك وعانقتك، فاستغربت من أن رائحة أنفاسك أفضل من العطر الذي اشتريته
غمازتك في خدِّك تشع دوماً، ونظرات عينيك تجلب ألذ الحُب .
الاختلاف الذي عشته معك يكفيني، لم أستطع أن أعيش شيئًا مشابهًا مع أي شخص آخر.
أأحسد البن أم فنجان قهوتها… إن باتت في يدها تغطيه بالقبلة
من جمالك لا يساويه جمال آخر، فأنتِ الوحيدة بجمالك
أنتي دُعائي بين ربي وبيني
قلوبنا لبعض ، لو بينا ألف بُعد
من يدخل مدينة الحب، إما يعود طفلًا يحب كل الأشياء، وإما يخرج منها شخصًا مسنًا لا يدرك إلى أين يتجه
– لدى بعض الأشخاص وقع جميل عندما يتم ذكرهم، وهم يمتلكون داخلنا مشاعر صادقة ونقية دون أن نراهم بأعيننا، ويسكنون في قلوبنا ويحملون ذكريات جميلة تستحق الوفاء والإحتفاظ بها. لا يمكننا نسيانهم أو تجاهلهم، فهم يفرضون أنفسهم بحبهم وصدقهم، ويحتلون مكانة خاصة في قلوبنا وذاكرتنا. اللهم لا تحرمنا منهم
عندما أنام، أحلم بأنني أراك في الواقع، وعندما أستيقظ، أتمنى أن أراك مرة أخرى في أحلامي، يا حبيبي.
ودعتها وبيني وبينها الشوق بحور، ودعتها رغم خوفي واضطرابي، الحزن يمسكني عندما يكون بين يديها، فكل مسار يبعدني عنها، وأنا لا أدري إذا كانت المحبة هي التي تسببت في ضياعي، أم أنا الذي ضعتها؟.