يعد قصر آيت بن حدو المغربي تحفة معمارية فنية مصنوعة من الطين، ولا يزال يحتفظ بملامحه الخاصة حتى اليوم على الرغم من تحديات عوامل التعرية
تم تسجيل قصر آيت بن حدو في قائمة التراث العالمي الإنساني عام 1987
أثارَت هذه المدينةُ المنغلقةُ على نفسِها إعجابَ العالمِ لصمودِها واستقرارِها رغمَ أنَّها من الطينِ، وتميزتْأيضًا ببساطتِها
تحوّل القصر الأثري إلى رائع بفضل المساحات الخضراء والمناظر الخلابة والفن المعماري المتقن الذي تم إنشاؤه عليه
تم إنشاء المدينة في الأصل لتكون حصنًا يدافع عنه الأعداء، وتحيط بها سورًا منيعًا، مما جعل المدينة مغلقة على نفسها
كانت هذه المنطقة في السابق سوقًا رئيسيًا للتسوق بالجمال
أصبح قصر آيت ملاذا هاما للأفلام التاريخية والأثرية على مر العصور، ومن بين هذه الأفلام (لورنس العرب، النورس المحارب، المسيح ابن الناصرة، أضواء النهار الحية وغيرها)
ما يلفت الانتباه في هذه المدينة هو زيادة عدد سكانها سنويًا، حيث يصل إلى 140 ألف زائر سنويًا