غيبوبة فرط الأسمولية اللاكيتوني، تعرف بالاسم العلمي “غيبوبة فرط الأسمولية غير الكيتونية”، وهي نوع من أنواع الغيبوبة المرتبطة بمرض السكر، وأحد أهم مسبباتها هو ارتفاع ملحوظ في معدل السكر في الدم، وهذه الحالة تعرف بـ”ارتفاع سكر الدم غير الكيتوني” بناء على بعض المصطلحات المطبقة من قبل الجمعية الأمريكية لمرضى السكر
فرط الأسمولية اللاكيتوني
غالبا تحدث الإصابة بالمرض نتيجة نقص إنتاج الأنسولين ، مما ينتج عنه بعض المضاعفات الأيضية ، و من أهم هذه المضاعفات ضعف الحالة العقلية ، و هذه الحالة تصيب في الغالب من يعانون من مقاومة عمل الأنسولين ، أو افراز الأنسولين بطريقة مختلة .
غالبا تحدث الإصابة بالمرض نتيجة نقص إنتاج الأنسولين ، مما ينتج عنه بعض المضاعفات الأيضية ، و من أهم هذه المضاعفات ضعف الحالة العقلية ، و هذه الحالة تصيب في الغالب من يعانون من مقاومة عمل الأنسولين ، أو افراز الأنسولين بطريقة مختلة .
الإصابة بفرط الأسمولية اللاكيتوني
تحدث إصابات نوعية معينة غالباً بسبب ارتفاع الأسموزية اللاكتيتونية الذي يحدث نتيجة قلة معدلات الأنسولين في الدم .
تحدث إصابات نوعية معينة غالباً بسبب ارتفاع الأسموزية اللاكتيتونية الذي يحدث نتيجة قلة معدلات الأنسولين في الدم .
يحدث هذا التناقص في الغالب بسبب مقاومة عمل الأنسولين في الجسم .
من بين الأسباب الأكثر شيوعًا للإصابة بمشاكل في عمل الأنسولين هي السمنة، والتي تسبب العديد من المشاكل الصحية .
– في بعض الحالات يصيب هذا العرض الحوامل ، لأن هرمونات المشيمة ، تعمل على مقاومة الأنسولين .
– هذا إلى جانب أن هذا الأمر ينتج عن الإصابة بالعديد من الأمراض الصعبة ، و من هذه الأمراض العدوى الشديدة ببعض أنواع البكتيريا و الميكروبات ، و التهاب البنكرياس ، و مرض احتشاء عضلة القلب ، فضلا عن الإصابة ببعض الأمراض النفسية الشديدة ، و بعض الكدمات الحادة ، و بعض أنواع الأورام ، مثل ورم القواتم ، و متلاومة كوشينج .
من بين الأسباب الأكثر شيوعًا للإصابة بمشاكل في عمل الأنسولين هي السمنة، والتي تسبب العديد من المشاكل الصحية .
– في بعض الحالات يصيب هذا العرض الحوامل ، لأن هرمونات المشيمة ، تعمل على مقاومة الأنسولين .
– هذا إلى جانب أن هذا الأمر ينتج عن الإصابة بالعديد من الأمراض الصعبة ، و من هذه الأمراض العدوى الشديدة ببعض أنواع البكتيريا و الميكروبات ، و التهاب البنكرياس ، و مرض احتشاء عضلة القلب ، فضلا عن الإصابة ببعض الأمراض النفسية الشديدة ، و بعض الكدمات الحادة ، و بعض أنواع الأورام ، مثل ورم القواتم ، و متلاومة كوشينج .
في بعض الحالات، يمكن أن يكون هذا المرض ناتجًا عن تناول بعض الأدوية، مثل التغذية بالحقن، ومستحضرات القشراني، ومضادات الذهان، بالإضافة إلى مثبطات المناعة .
هذا المرض يؤدي إلى انخفاض كبير في نسبة الماء في الجسم، ويمكن أن يؤدي هذا الأمر إلى الجفاف .
معدل انتشار المرض
تعد حالة الغيبوبة المرتبطة بمرض السكري نادرة، حيث يصاب مريض واحد من بين 150 مريض .
تعد حالة الغيبوبة المرتبطة بمرض السكري نادرة، حيث يصاب مريض واحد من بين 150 مريض .
تزداد فرص الإصابة بالمرض المذكور لدى الأفراد الذين تجاوزوا سن الستين ، وقد يصيب الأشخاص الأصغر سنًا أيضًا ولكن بمعدل أقل .
تزداد فرص الإصابة بالمرض بسبب تناقص القدرة على تحريك الأطراف، وكذلك بسبب الإصابة بالخرف والضعف .
قد تؤدي هذه الأمراض إلى الوفاة إذا لم يتم تشخيصها بشكل صحيح والتصدي لها وعلاجها بسرعة .
قد تؤدي هذه الأمراض إلى الوفاة إذا لم يتم تشخيصها بشكل صحيح والتصدي لها وعلاجها بسرعة .
الأعراض المصاحبة للمرض
– يتمثل الخرف في بعض الأشكال على المريض .
يجب على مريض السكري قياس معدلات السكر في الدم بشكل منتظم .
– يعاني المريض من العطش المتزايد ، هذا إلى جانب أن هذا المريض يعاني من كثرة التبول و تناقص ملحوظ في الوزن .
إذا كان لدى الشخص تاريخ وراثي عائلي، فيجب أن يقيس مستويات السكر في الدم بشكل منتظم حتى لو لم يعاني من مشكلة السكر .
– يتمثل الخرف في بعض الأشكال على المريض .
يجب على مريض السكري قياس معدلات السكر في الدم بشكل منتظم .
– يعاني المريض من العطش المتزايد ، هذا إلى جانب أن هذا المريض يعاني من كثرة التبول و تناقص ملحوظ في الوزن .
إذا كان لدى الشخص تاريخ وراثي عائلي، فيجب أن يقيس مستويات السكر في الدم بشكل منتظم حتى لو لم يعاني من مشكلة السكر .
علاج فرط الأسمولية اللاكيتوني
– علاج هذا النوع من الأمراض يختلف عن العلاج التقليدي لمرض السكر ، إذ أنه لا يمكن علاجه بنفس معدلات الأنسولين الطبيعية ، فلا يصح أن يتناول المريض ، جرعة لا تتعدى حقنة واحدة من الأنسولين في اليوم ، هذا عوضا عن أن المريض ، لابد أن يحرص على ممارسة الرياضة بشكل مستمر ، بالإضافة إلى أن المريض لابد أن يحرص على ، نظام غذائي صحي ، يقوم الطبيب بتحديده ، من خلال حذف بعض الأطعمة الواجب تجنبها ، و بعض الأطعمة الواجب المداومة عليها .
– علاج هذا النوع من الأمراض يختلف عن العلاج التقليدي لمرض السكر ، إذ أنه لا يمكن علاجه بنفس معدلات الأنسولين الطبيعية ، فلا يصح أن يتناول المريض ، جرعة لا تتعدى حقنة واحدة من الأنسولين في اليوم ، هذا عوضا عن أن المريض ، لابد أن يحرص على ممارسة الرياضة بشكل مستمر ، بالإضافة إلى أن المريض لابد أن يحرص على ، نظام غذائي صحي ، يقوم الطبيب بتحديده ، من خلال حذف بعض الأطعمة الواجب تجنبها ، و بعض الأطعمة الواجب المداومة عليها .
يتولى الطبيب إعداد خطة الوجبات الغذائية للمريض وضبطها بما يتناسب مع نشاطه وتوقيته، ويمكن استخدام بعض أنواع الأنسولين المرنة لتلبية الاحتياجات الخاصة لكل مريض .