المجتمعمنوعات

دور المواطن في المحافظة على الامن

دور المواطن في المحافظة على الأمن

  • الالتزام بالقوانين
  • حماية الملكية العامة والحفاظ عليها
  • الدفاع عن الوطن وأمنه ضروري إذا اقتضت الضرورة مواجهة الأعداء والمستعمرين
  • مساعدة الشرطة في الكشف عن المجرمين
  • الادلاء بشهادة الحق
  • الالتحاق بالجيش للدفاع عن الامة

الالتزام بالقوانين: يجب على المواطنين الالتزام بالقوانين وعدم خرقها، حتى لا يتعرض الأمن في المنطقة للخطر، وتتضمن القوانين الفيدرالية والمحلية وقوانين المدينة.

حماية الملكية العامة: يجب على كل مواطن حماية الملكيات العامة وعدم تدميرها

الدفاع عن الوطن: الوطن هو مسؤولية الجميع وفي حال وجود خطر يهدد أمن الوطن، يجب أن يستجيب أبناؤه للدفاع عنه، ويجب أيضا تقديم الدعم لأبناء الشرطة حتى في حالة عدم وجود خطر خارجي يهدد الأمن والمواطن، مثل المساعدة في القبض على المجرمين وتقديم شهادة صادقة إذا تطلب الأمر في المحكمة.

حقوق المواطن الأمنية

تقترب تقريبا المعاني والتعريفات لكلمة الأمن حيث تجمع كل المعاني اللغوية في تحقيق السكينة والطمأنينة سواء للفرد أو للجماعة، وتتضمن الإجراءات الأمنية التي تنفذها الدولة من خلال هيئاتها ومؤسساتها الأمنية تأمين أفرادها ومنشآتها، وذلك ضمن المفهوم الفني لكلمة الأمن.

يتضمن مفهوم الأمن الحماية ضد أي ضرر محتمل من أي قوى، وتعمل الأفراد والمجموعات الاجتماعية على مواجهة هذا الضرر والحفاظ على الأمن، ويعتبر الأمن من الحاجات الأساسية للفرد والمجتمع، وهو حاجة طبيعية لا يمكن الاستغناء عنها، وعندما ينعدم تحقيق الأمن على المستوى الفردي، يؤدي ذلك إلى تدني في جميع الخدمات، حيث لا يتم العمل بشكل جيد في بيئة تفتقر إلى الأمن، كما تنتشر الفوضى وتزيد الأعمال الإجرامية.

 أقرت المنظمات والهيئات العالمية والدساتير في مختلف دول العالم حق المواطن في الاستمتاع بحياة آمنة ومستقرة. تتطلب الدولة التي يعيش فيها المواطن حمايته وتوفير أمنه من خلال مجموعة من الإجراءات الحمائية. لذا، لم يعد من المشكوك فيه حق الفرد في الاستمتاع بالأمن في المجتمع الذي يعيش فيه، حيث يعتبر ذلك من الحقوق الإنسانية الأساسية والواجبات البديهية. لذلك، يحق للمواطن أن يتمتع بحقوق أمنية يجب توفيرها له من قبل الدولة. ومن هذه الحقو.

1- لكل شخص حق التمتع بالحماية والأمان بموجب القانون والأجهزة الأمنية والعدلية، وتتولى هذه الأجهزة حماية هذا الحق ومنع أي محاولات للتقليل منه أو التهديد به، وعلى أن يتساوى جميع المواطنين في هذا الحق وفي الإجراءات المتاحة لحمايته، دون الحاجة لامتلاك وسائل الحماية مثل الأسلحة، ودون الشعور بالقلق الزائد بشأن أمنهم.

يحق للمواطن داخل الدولة الاعتماد على أجهزة الشرطة والقضاء لتوفير الأمن، حيث إن مسؤولية توفير الأمن تقع على هذه المؤسسات.

من حق المواطن أن يشعر بالأمان الذي يوفره له الدولة، وله أن يطمئن على سلامة من يهتم بهم في أي وقت يشاء.

يحق للمواطن أن يحصل على إطار آمن من الدولة.

مسؤوليات المواطن في المحافظة على الأمن

توفر الدولة إطارا يتمتع أفراد المجتمع بحياة آمنة ومستقرة فيها، وتعمل مؤسسات الدولة، بما في ذلك الشرطة والقضاء، على توفير هذا الأمن، ويضحي أفراد الشرطة المسؤولون عن حماية أمن المواطنين بأرواحهم لكي يعيش المجتمع بأمان وأمان، ونظرا لأن الدولة توفر إطارا يكافئ الجميع في الإجراءات الأمنية وفض المنازعات.

 فلا أمن يشعر به المواطن خارج أطر الدولة، وعلى المواطن أن يعتصم بدولته ويكون لها عونا وسندا ضد أي أخطار ومنها الأخطار الأمنية، لذلك على المواطن أن يتمتع بحس أمني ووعي يمكنه من معرفة الخطر، متزودا بثقافة تجعله قادرا على معرفة ما يهم وطنه وما يشكل خطرا عليه، فيتعاون مع أجهزة الشرطة لتفعيل أمنه وأمن المجتمع، عن طريق

١. التعاون مع الأجهزة الشرطية لاكتشاف الجرائم التي تحدث في المحيط إذا كانت لديه معلومات.

 يجب الإبلاغ عن أي حالة مشبوهة أو تصرف يثير الشكوك في سلوك الإبل.

3. الإيمان بالمسؤولية في الحفاظ على الأمن.

4ـ عدم تشجيع المعتدين أو التغاضي عن أفعالهم وسلوكهم.

ينبغي التعامل بطريقة حضارية ومسؤولة، واللجوء إلى الجهات المسؤولة عن حفظ الأمن والأمان إذا شعرت بالتهديد، دون محاولة تنفيذ العدالة بنفسك.

 ينص على عدم إيواء المجرمين والخارجين عن القانون أو التستر عليهم، أو حتى الدفاع عنهم تحت أي ذريعة.

ينبغي أن تحمي مؤسسات الدولة من الفساد الأخلاقي الذي يتمثل في الرشوة والواسطة، لأن هذه الممارسات تؤدي إلى فقدان المواطن للشعور بالمساواة أمام القانون ومؤسسات الدولة.

أن يكون الفرد إيجابيًا على المستوى الشخصي، ويزرع هذا التفاؤل في محيطه الاجتماعي مثل العائلة والعمل والأصدقاء.

9- مساعدة الجهات الأمنية في اكتشاف أي عناصر إجرامية في مناطق عشوائية.

10ـ يجب متابعة المحتوى المرئي الذي يشاهده الأبناء ويحتوي على عنف مفرط، حتى لا ينتقل هذا العنف وأفكار العدالة الفردية إلى نفوسهم، مما يؤثر سلبا على سلوكهم ووعيهم.

 يجب الإبلاغ عن أي محاولات من قبل قوى خارجية لاستقطاب بعض الأشخاص للعمل في التجسس للسلطات المعنية.

يجب نبذ العنف والتطرف، وتجنب خطاب الجماعات الإرهابية الذي يتغلف بالدين ويحمل بذور الفتنة والكراهية التي إذا انتشرت في المجتمع، فإنها ستتحول إلى ساحات من الدم.

 يجب أن يكون لدى المواطن فكر معتدل ولا يميل إلى التطرف اليميني أو اليساري، بمعنى أن يكون موقفه إيجابيًا ووسطيًا.

 يجب مواجهة الأفكار الإرهابية الظلامية في كل مكان يتواجد فيه المواطن، حيث إن هذه الأفكار الهدامة يمكنها أن تجر المجتمع إلى الفوضى والانهيار الاجتماعي.

 15ـ الحفاظ على المنشآت العامة للدولة وكذلك الحفاظ على مؤسساتها من أي اهمال أو تعد، ضرورة الالتزام بالنظام العام والقوانين المنظمة لحركة المجتمع،  عدم إثارة الفتن والتأكد من المعلومات التي يتحدث عنها، حتي لا يثير البلبلة، تجنب أي أعمال مشاركة مع آخرين تضر بمصلحة الوطن ووحدته، والإبلاغ عن تلك العناصر.

المراجع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

المجتمعمنوعات

دور المواطن في المحافظة على الامن

دور المواطن في المحافظة على الأمن

  • الالتزام بالقوانين
  • حماية الملكية العامة والحفاظ عليها
  • الدفاع عن الوطن وأمنه ضروري إذا اقتضت الضرورة مواجهة الأعداء والمستعمرين
  • مساعدة الشرطة في الكشف عن المجرمين
  • الادلاء بشهادة الحق
  • الالتحاق بالجيش للدفاع عن الامة

الالتزام بالقوانين: يجب على المواطنين الالتزام بالقوانين وعدم خرقها، حتى لا يتعرض الأمن في المنطقة للخطر، وتتضمن القوانين الفيدرالية والمحلية وقوانين المدينة.

حماية الملكية العامة: يجب على كل مواطن حماية الملكيات العامة وعدم تدميرها

الدفاع عن الوطن: الوطن هو مسؤولية الجميع وفي حال وجود خطر يهدد أمن الوطن، يجب أن يستجيب أبناؤه للدفاع عنه، ويجب أيضا تقديم الدعم لأبناء الشرطة حتى في حالة عدم وجود خطر خارجي يهدد الأمن والمواطن، مثل المساعدة في القبض على المجرمين وتقديم شهادة صادقة إذا تطلب الأمر في المحكمة.

حقوق المواطن الأمنية

تقترب تقريبا المعاني والتعريفات لكلمة الأمن حيث تجمع كل المعاني اللغوية في تحقيق السكينة والطمأنينة سواء للفرد أو للجماعة، وتتضمن الإجراءات الأمنية التي تنفذها الدولة من خلال هيئاتها ومؤسساتها الأمنية تأمين أفرادها ومنشآتها، وذلك ضمن المفهوم الفني لكلمة الأمن.

يتضمن مفهوم الأمن الحماية ضد أي ضرر محتمل من أي قوى، وتعمل الأفراد والمجموعات الاجتماعية على مواجهة هذا الضرر والحفاظ على الأمن، ويعتبر الأمن من الحاجات الأساسية للفرد والمجتمع، وهو حاجة طبيعية لا يمكن الاستغناء عنها، وعندما ينعدم تحقيق الأمن على المستوى الفردي، يؤدي ذلك إلى تدني في جميع الخدمات، حيث لا يتم العمل بشكل جيد في بيئة تفتقر إلى الأمن، كما تنتشر الفوضى وتزيد الأعمال الإجرامية.

 أقرت المنظمات والهيئات العالمية والدساتير في مختلف دول العالم حق المواطن في الاستمتاع بحياة آمنة ومستقرة. تتطلب الدولة التي يعيش فيها المواطن حمايته وتوفير أمنه من خلال مجموعة من الإجراءات الحمائية. لذا، لم يعد من المشكوك فيه حق الفرد في الاستمتاع بالأمن في المجتمع الذي يعيش فيه، حيث يعتبر ذلك من الحقوق الإنسانية الأساسية والواجبات البديهية. لذلك، يحق للمواطن أن يتمتع بحقوق أمنية يجب توفيرها له من قبل الدولة. ومن هذه الحقو.

1- لكل شخص حق التمتع بالحماية والأمان بموجب القانون والأجهزة الأمنية والعدلية، وتتولى هذه الأجهزة حماية هذا الحق ومنع أي محاولات للتقليل منه أو التهديد به، وعلى أن يتساوى جميع المواطنين في هذا الحق وفي الإجراءات المتاحة لحمايته، دون الحاجة لامتلاك وسائل الحماية مثل الأسلحة، ودون الشعور بالقلق الزائد بشأن أمنهم.

يحق للمواطن داخل الدولة الاعتماد على أجهزة الشرطة والقضاء لتوفير الأمن، حيث إن مسؤولية توفير الأمن تقع على هذه المؤسسات.

من حق المواطن أن يشعر بالأمان الذي يوفره له الدولة، وله أن يطمئن على سلامة من يهتم بهم في أي وقت يشاء.

يحق للمواطن أن يحصل على إطار آمن من الدولة.

مسؤوليات المواطن في المحافظة على الأمن

توفر الدولة إطارا يتمتع أفراد المجتمع بحياة آمنة ومستقرة فيها، وتعمل مؤسسات الدولة، بما في ذلك الشرطة والقضاء، على توفير هذا الأمن، ويضحي أفراد الشرطة المسؤولون عن حماية أمن المواطنين بأرواحهم لكي يعيش المجتمع بأمان وأمان، ونظرا لأن الدولة توفر إطارا يكافئ الجميع في الإجراءات الأمنية وفض المنازعات.

 فلا أمن يشعر به المواطن خارج أطر الدولة، وعلى المواطن أن يعتصم بدولته ويكون لها عونا وسندا ضد أي أخطار ومنها الأخطار الأمنية، لذلك على المواطن أن يتمتع بحس أمني ووعي يمكنه من معرفة الخطر، متزودا بثقافة تجعله قادرا على معرفة ما يهم وطنه وما يشكل خطرا عليه، فيتعاون مع أجهزة الشرطة لتفعيل أمنه وأمن المجتمع، عن طريق

١. التعاون مع الأجهزة الشرطية لاكتشاف الجرائم التي تحدث في المحيط إذا كانت لديه معلومات.

 يجب الإبلاغ عن أي حالة مشبوهة أو تصرف يثير الشكوك في سلوك الإبل.

3. الإيمان بالمسؤولية في الحفاظ على الأمن.

4ـ عدم تشجيع المعتدين أو التغاضي عن أفعالهم وسلوكهم.

ينبغي التعامل بطريقة حضارية ومسؤولة، واللجوء إلى الجهات المسؤولة عن حفظ الأمن والأمان إذا شعرت بالتهديد، دون محاولة تنفيذ العدالة بنفسك.

 ينص على عدم إيواء المجرمين والخارجين عن القانون أو التستر عليهم، أو حتى الدفاع عنهم تحت أي ذريعة.

ينبغي أن تحمي مؤسسات الدولة من الفساد الأخلاقي الذي يتمثل في الرشوة والواسطة، لأن هذه الممارسات تؤدي إلى فقدان المواطن للشعور بالمساواة أمام القانون ومؤسسات الدولة.

أن يكون الفرد إيجابيًا على المستوى الشخصي، ويزرع هذا التفاؤل في محيطه الاجتماعي مثل العائلة والعمل والأصدقاء.

9- مساعدة الجهات الأمنية في اكتشاف أي عناصر إجرامية في مناطق عشوائية.

10ـ يجب متابعة المحتوى المرئي الذي يشاهده الأبناء ويحتوي على عنف مفرط، حتى لا ينتقل هذا العنف وأفكار العدالة الفردية إلى نفوسهم، مما يؤثر سلبا على سلوكهم ووعيهم.

 يجب الإبلاغ عن أي محاولات من قبل قوى خارجية لاستقطاب بعض الأشخاص للعمل في التجسس للسلطات المعنية.

يجب نبذ العنف والتطرف، وتجنب خطاب الجماعات الإرهابية الذي يتغلف بالدين ويحمل بذور الفتنة والكراهية التي إذا انتشرت في المجتمع، فإنها ستتحول إلى ساحات من الدم.

 يجب أن يكون لدى المواطن فكر معتدل ولا يميل إلى التطرف اليميني أو اليساري، بمعنى أن يكون موقفه إيجابيًا ووسطيًا.

 يجب مواجهة الأفكار الإرهابية الظلامية في كل مكان يتواجد فيه المواطن، حيث إن هذه الأفكار الهدامة يمكنها أن تجر المجتمع إلى الفوضى والانهيار الاجتماعي.

 15ـ الحفاظ على المنشآت العامة للدولة وكذلك الحفاظ على مؤسساتها من أي اهمال أو تعد، ضرورة الالتزام بالنظام العام والقوانين المنظمة لحركة المجتمع،  عدم إثارة الفتن والتأكد من المعلومات التي يتحدث عنها، حتي لا يثير البلبلة، تجنب أي أعمال مشاركة مع آخرين تضر بمصلحة الوطن ووحدته، والإبلاغ عن تلك العناصر.

المراجع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى