أقوال مأثورة عن العلم والتعلم

إن العلم بحر واسع، وكلما شربت منه زاد ظمأي، وقد حثت جميع الأديان على العلم والتعلم، فقد قال رسول الله، صلى الله عليه وسلم: (من سلك طريقا يلتمس فيه علما سهل الله له به طريقا إلى الجنة)، ويهدف هذا المقال إلى ذكر الأقوال المأثورة والحكم المتعلقة بالعلم والتعلم .

أقوال مأثورة عن العلم والتعلم

– اثنان لا يشبعان: طالب علم وطالب مال.

العلم هو الخير، والجهل هو الشر.

الرأي هو شيء وسط بين العلم والجهل.

المعرفة في الصغر تشبه النقش على الحجر.

من لم يتعلم في شبابه لن يتقدم في كبره.

– تعد تغذية العقل شمسًا ثانية بالنسبة للمتعلمين.

من لم يستفد من العلم لن يتجنب ضرر الجهل.

– بالسؤال يتعلم الإنسان.

• العلم هو إعادة ترتيب لتفكيرك اليومي.

من تذوق ظلمة الجهل، أدرك أن العلم هو النور. (من قول مصطفى نور الدين)

– لن تكون عالما حتى تكون متعلما ولن تكون بالعلم عالما حتى تكون به عالما.

– لا ينال العلم براحة الجسم.

طلب العلم أفضل من الصلاة النافلة.

اغدي وأنت عالم أو متعلم، ولا تغدي جائعا بينهما.

يمنح الله العلم للسعداء، ويمنعه عن الأشقياء.

من أمضى يوما من عمره بغير حق قضاه أو فرض أداه أو مجد أثله أو حمد حصله أو خير أسسه أو علم أقتبسه، فقد عق يومه وظلم نفسه.

تعني الخيانة أن يخون الشخص الثقة التي وضعت فيه دون علم الشخص الذي وضع فيه الثقة.

يكون العمل بقليل من العلم أكثر فائدة من العمل بكثير من العلم ولكن بدون تطبيقه.

الشخص الجاهل يعتقد أنه حكيم، ولكن الشخص الحكيم هو من يدرك أنه أحمق.

الادعاء بالمعرفة أشد خطورة من الجهل.

علم ابنك في غرفة الجلوس، وزوجتك على الوسادة.

المعرفة كنز يتبع صاحبه أينما ذهب.

علمني كيفية الصيد بدلاً من إعطائي الأسماك كل يوم.

أفضل من تزيين جسدك بالجواهر هو تزويد عقلك بالمعرفة.

– قطره فوق قطره بحرا.. وحكمه فوق حكمه علما.

تعلّم العلم وعلّمه للناس، وتعلم الوقار والسكينة، وكن متواضعًا مع من تعلّمت منه ومن علّمته، ولا تتجبر على العلماء، فجهلك لا يُعادي علمك.

الحياة تبدو مستحيلة بدون معرفتي بمن أنا ولماذا أنا هنا؟.

مثل القرآن والعلم يشبه سائق السيارة الذي يقودها في سهولة واسعة، حيث يرى القمر أمامه مضيئا من فوق الجبل ويسرع ليصل إلى القمر، ويكون موقع القمر ثابتا.

الإسلام لا يتعارض مع العلم الصحيح والفن المفيد والحضارة الجيدة، وهو دين سهل ورحب ومرن.

– العبد لا يزال في حالة جيدة طالما لم يتعرف على ما يفسد أعماله.

الحق يسود بسلطانه، والباطل يُكشف بشعاع نظره، والناقل مجرد مُذيع وناقل للمعلومات، والبصيرة تنقد الأمور الصحيحة إذا تأملتها، والعلم يُنير صفحات القلوب ويُصقلها.

كلما اعتقدتأنني تعلمت شيئًا، اكتشفت أنني أجهل أضعافه.. فطلب العلم مستمر منذ الطفولة حتى الوفاة.

يعد تعليم الناس وتثقيفهم ثروة كبيرة بذاته، فالعلم هو الثروة التي نفتخر بها، ونحن نبني المستقبل على أساس علمي.

في السفر علمٌ للشباب واختبارٌ للشيوخ.

على الرغم من أن الناس سموني مجنونًا، إلا أن العلم لم يكشف بعد ما إذا كان الجنون هو ذروة الذكاء أم لا.

التكاسل أبو علم النفس.

عندما رحلنا، لم ندرك أن البعد يسبب الألم، ولم نكن نعلم أن طريقنا سيطول بهذا الشكل، فهذه هي الأقدار التي تجمعنا وتفرقنا، ونحن نثق بخالقنا.

لكل شيء ضرره، وضرر العلم هو نسيانه.

إذا كانت الراحة في الجهل بشيء، فإن التعب في معرفته، وكم نعلم إذا بدا لنا لكان فيه شقاء حياتنا، وكم نجهل إذا ارتفع عنا لكان فيه هلاكنا.

الطلب علم شاق ولكنه يتيح اللذة والمتعة، ولا يمكن الحصول على العلم إلا بتحمل التعب والمشقة، ومن لا يستطيع الصبر على هذا التعب فسوف يعيش حياته في جهل دائم.

إذا لم ندافع عن حقوق الناس في العدل والحرية، فليس هناك فائدة من تعلم أي علم.. ناجي عبد الصمد.

يعتبرز المعلمون الناسكون في خدمة العلم والناسكون في خدمة الدين.

عدم طلب العلم للتظاهر، وعدم تركه للخجل.

– إذا مات الإنسان نقطع عنه عمله إلّا من ثلاثة: ما عدا صدقة جارية، أو علم يستفاد منه، أو ولد صالح يدعو له.

متى سيتمكن العلم من استكشاف هذه الجراثيم الروحية التي تفسد الصداقة، وتهدم الحب، وتقطع الأواصر الاجتماعية بين الناس؟.

لو علم الناس كيف يعمل نظام الدعاء والاستجابة، لما توقفوا عن الدعاء أبداً، فاللهم إنك عفو رحيم تحب العفو فاعفُ عنا.

العلم وجد علاجًا لمعظم الأمراض، ولكن لم يجد علاجًا لأسوأ الشرور: اللامبالاة من البشر.

– الرياضيات علم خطير: انه يكشف عن المغالطات والأخطاء الحسابية.

ستستمر مسيرة النصر حتى يرفرف العلم الفلسطيني في القدس وفي كل فلسطين.

الحكمة هي سبب الحكم، والمعرفة هي سبب العلم، فمن لا حكمة له فلا حكم له، ومن لا معرفة له فلا علم له.

– العلم دون فضيلة سيف الشيطان.

– من يخش السؤال يخجل من التعلم.

– ما الفائدة التي يستفيدها الضرير إذا علم أن الشمع ثمنه باهظ.

التلميذ شخص يتعلم والمجاز شخص ينسى.

ما نتعلمه في الطفولة يبقى معنا حتى الموت.

العلم هو ملجأ العالم، والغابة هي ملجأ النمر.

– إذا مات ابن آدم أنقطع عمله إلّا من ثلاث: صدقة جارية، أو معرفة تعود بالفائدة، أو ولد صالح يدعو له.

لا يمكن للعلم الحديث اختراع مهدئ للأعصاب أفضل من الكلمة اللطيفة التي تقال في الوقت المناسب.

التقوى المراد بها ليست مجرد استخدام السواري واللباس التقليدي ولا العبادة في الأزقة الضيقة، بل هي مزيج من العلم والعمل، والدين والدنيا، والروح والمادة، والتخطيط والتنظيم، والتنمية والإنتاج، والإتقان والإحسان.

من عمل بما يعلم، فسيمنحه الله معرفة لم يكن يعرفها.

عندما تكبر السنابل ، تنحني ، وعندما يزداد علم الإنسان ، يتواضع.

لا يمكن لأي مرب أو معلم أو داعية أن يكون ناجحًا أو فعالًا إذا لم يكن محبوبًا من طلابه ومدعويه مهما حمل من علم، ولهذا يقول الله عز وجل لسيد البشرية في علاقته بالناس: `ولو كنت فظاً غليظ القلب لانفضوا من حولك`.

قد يضع العلم حدودًا للمعرفة، ولكن لا يجب أن يضع حدودًاللخيال.

إذا لم تتمكن من تحقيق هدفك في أحد المجالات العلمية أو الوظيفية التي طمحت إليها بسبب قلة العزيمة أو ظروفعارضة أو مصادفة سيئة، فلا تحاول أن تقنع الآخرين بالتخلي عن هذا الهدف الذي فشلت في تحقيقه، لأن كل شخص له نسيجه الخاص ونفسيته الفريدة وظروفه الخاصة.

العلم هو الدواء الذي يحارب التسمم بالجهل والخرافات.

– العلم هو طريقة للتفكير أكثر من أنه قالب صلب للمعرفة.

أولهم الصمت، والثاني الاستماع، والثالث الحفظ، والرابع العمل، والخامس النشر.

يتم إضاعة العلم بين شخصين: الحياء والكبرياء.

تعتبر العلوم أكثر أهمية للناس من الطعام والشراب، حيث يحتاج الإنسان إلى الطعام والشراب مرة أو مرتين في اليوم فقط، بينما يحتاج إلى العلم طوال حياته.

إذا لم يمنع الجهل صاحبه من السقوط، فإن جهل البدوي أفضل من علمه.

لسنا بحاجة إلى الكثير من المعرفة، ولكننا بحاجة إلى الكثير من الأخلاق الفاضلة.

الحكمة هي ما يحتاجه النجاح، وليس الكثير من العلم.

الهدف النهائي في الحياة هو الفعل والعمل، فالمعرفة والعلم بدون عمل لا قيمة لها. نحن نتعلم لنعمل.

المهم في العلم ليس فقط الحصول على حقائق جديدة، بل أيضًا اكتشاف طرق جديدة للتفكير في هذه الحقائق.

العلم بدون دين أعرج، والدين بدون علم أعمى.

لو كان العلم بدون التقوى شرفًا، لكان إبليس أشرف خلق الله.

الأخلاق هي الأساس الأول، ثم يأتي العلم والكفاءة، وهذا هو مفتاح السعادة للأفراد والحكومات والجماهير.

المعرفة أكبر من أن تقتصر على شيء معين، فخذوا من كل شيء الأفضل فيه.

في الجامعات في أمريكا وأوروبا وإسرائيل، لا يتم السعي إلى العلم من أجله فحسب، ولا يتم السعي إلى المعرفة من أجل تحسين مكانة الإنسان الاجتماعية أو شبكات علاقاته الاجتماعية أو مصيره. بل يتم السعي إلى الحصول على المعرفة والعمل بها كعنصر من عناصر القوة الضرورية لنجاح الصراع الدولي.

في البلدان العربية والإسلامية، يُنظر إلى العلم والمعرفة على أنهما كالذهب لدى النساء في هذه البلدان، ويُستخدمان كزينة يتباهى بها الأفراد وحملة الشهادات بين بعضهم البعض في المجتمع.

– السياسة هي علم الأحياء التطبيقي.

لا يكفي العلم وحده ما لم يمتلك صاحبه أخلاقاً ممتازة.

– أقبح أنواع النسيان، نسيان المشهور تاريخه يوم كان مغموراً، ونسيان التائب ماضيه يوم كان عاصياً، ونسيان العالم أن الله وهبه الفهم والعلم وسيسأله عنهما، ونسيان المظلوم آلام الظلم بعد أن يصبح منتصراً، ونسيان الطالب الناجح فضل من كانوا سبباً في نجاحه، ونسيان الداعية فضل الذين سبقوه أو ساروا معه، ونسيان الفضل لكل ذي فضل مهما كان دقيقاً.

الجمال ليس مجرد ملابس تزيننا بها ، فالجمال يتمثل في العلم والأدب.

– فصارت شهوات الدنيا تجاذبني سلاسلها إلى المقام ومنادي الإيمان ينادي: لقد حان الوقت للرحيل، فماذا تبقى من عمرك إلا القليل، والسفر الطويل أمامك، وكل ما تفعله من عمل وعلم هو رياء وتخييل، فإذا لم تستعد الآن للآخرة فمتى ستستعد؟ وإذا لم تغنِ الآن فمتى ستغني؟.

إذا أعطي الناس العلم ومنعوا العمل، وتحابوا بالألسنة وتباغضوا بالقلوب وتقاطعوا بالأرحام، لعنهم الله وأصمهم وأعمى أبصارهم.

إن القلب الفاسد يجعل العلم سلاحا للفساد، ويثير التفرقة ويقطع ما أمر الله به أن يوصل، ولم يكن في الماضي هناك فرق بينهم إلا بعدما جاءهم العلم لأغراضهم الشخصية. ولذلك، عندما يفقد الإخلاص لله والرفق بالعباد، يظهر العلم بضراوة ويساهم في إثارة الفتن والتمزيق.