أقوال أبو بكر الصديق رضي الله عنه
أبو بكر الصديق، عبد الله بن عثمان التيمي القرشي، كان رفيق النبي محمد عليه السلام عندما هاجر إلى المدينة، وكان واحدا من العشرة المبشرين بالجنة وأول الخلفاء الراشدين، وكان يتميز بالإيمان القوي والزهد في الدنيا.
أقوال أبو بكر الصديق
الأمانة هي الصدق الأصيل والخيانة هي الكذب الأصلع.
الموت هو مفتاح الحياة.
– من حافظ عليها (أي الصلاة) كانت له نورا وبرهانا ونجاة من النار.
نسأل الله أن يرحم من ساعد أخاه بنفسه.
أقواكم عندي هو الضعيف حتى آخذ له حقه، وأضعفكم عندي هو القوي حتى آخذ منه الحق.
– أصلح نفسك يصلح لك الناس.
لا يجوز قولك عبارة فارغة في العفو ولا العقاب.
إذا فاتك خير فأدركه، وإن أدركك فأسبقه.
يعد التقوى أكثر حكمةً، والفجور هو أحمق الأمور، والأمانة هي أصدق الصفات، والخيانة هي أكذب الأفعال.
– أصلح نفسك يصلح لك الناس.
إنني أبغض أفراد الأسرة الذين ينفقون رزق عمرهم في يوم واحد.
– السرور في ثلاث خصال: الوفاء، ورعاية الحقوق، والنهوض في النوائب.
يا أيها الناس، من كان يعبد محمداً، فإن محمداً قد مات، ومن كان يعبد الله، فإن الله حي لا يموت.
الأسباب التي تؤدي إلى جفاف الدموع هي قسوة القلوب وكثرة الذنوب التي يرتكبها الإنسان.
ينبغي أن لا يحتقر أحد المسلمين، فإن صغيرهم عند الله كبير.
– من دخل القبر بلا زاد، فكأنما ركب البحر بلا سفينة.
إذا استشرت فاصدق الحديث وتصدق المشورة، ولا تخزن خبرك عن المشير فتؤتى من قبل نفسك.
– أربع من كن فيه كان من خيار عباد الله: من يسعد بتوبة الخاطئ ويستغفر للمذنب ويدعو للمخطئ ويساعد المحسن.
– إن الله قرن وعده بوعيده: ليكون العبد راغباً راهباً.
– إن الله يرى ما بداخلك كما يرى ما بظاهرك.
يعتني الله بك ويراقبك دائمًا.
خير الخصلتين لك أبغضهما إليك.
رحم الله من أعان أخاه بنفسه.
– لا يوجد خير بعده إلا النار، ولا يوجد شر بعده إلا الجنة.
– عن عمر بن عبد الله مولى غفرة قالا: نظر أبو بكر الصديق رضي الله عنه إلى طائرٍ حين وقع على الشجرة، وقال: `ما أنعمك يا طائر، تأكل وتشرب وليس عليك حسابٌ، يا ليتني كنت مثلك`.
ورد عن القاسم بن محمد، أن أبا بكر الصديق رضي الله عنه قال: أي سماء تظلني وأي أرض تقلني، إذا قلت في كتاب الله برأيي.
– عن قيس، قال: قال أبو بكر الصديق: `إياكم والكذب، فإن الكذب ينافي الإيمان`.
ترقبوا محمداً صلى الله عليه وسلم في بيته.
هذا هو رأيي، وإن كان صحيحًا، فمن الله وحده، وإن كان خاطئًا، فمني ومن الشيطان، وأعتذر لله ورسوله.
لا ينبغي أن يحقر أحدًا من المسلمين، فإن صغير المسلمين عند الله كبير.
هذه المسألة لا يمكن إصلاحها إلا بالقوة في غير الضعف.
من يستطيع البكاء فليفعل، ومن لا يستطيع فليتألم.
من يبغض نفسه في سبيل الله، آمن الله من بغضه.
– لو كنت شعرة في جنب عبد مؤمن كنت أحسن.
من كان يعبد محمدًا فإن محمدًا قد توفي، ومن كان يعبد الله فإن الله حي لا يموت.
– لأن أتعافى فأشكر أحب إلي مما أن أبتلى فأصبر.
– إن الله لا يقبل النافلة حتى تؤدى الفريضة.
كل شخص يبدأ بالاهتمام بعائلته، والموت أفضل من العيش في العار.