أفضل أقوال الكاتب مكسيم غوركي
يذكر هذا المقال مجموعة مختارة من أفضل أقوال “مكسيم غوركي”، الكاتب الروسي الذي تم ترشيحه لجائزة نوبل للأدب خمس مرات وله العديد من الروايات مثل “The Mother .
نبذة عن مكسيم غوركي :
ولد مكسيم غوركي في عام ١٨٦٨م، لأسرة فقيرة الحال، فقد توفي والده بسبب الكوليرا وهو في سن الخامسة، بدأ الكتابة خلال تسعينيات القرن التاسع عشر تحت اسم غوركي وهو يعني الحسرة، وقد نشر أول قصة له عام ١٨٩٢م، وكانت بعنوان “مكر تشودرا”، وفي عام ١٨٩٥م نشرت قصته الثانية بعنوان “تشلكاش” التي تدور حول لص وصبي فلاح، وبعد ذلك ذاع صيته وعرفه الكثير من القراء حول العالم، وفي عام ١٨٩٨م تم نشر مجموعة من أعماله تتضمن بعض القصص والرسوم، هذا بالإضافة إلى كتابة العديد من المسرحيات، ومن أشهر مسرحياته “ذي لاور ديث” التي نشرت عام ١٩٠٢م واشتهرت في أنحاء روسيا وأوروبا، وفي عام ١٩٠٦م اتجه لكتابة الروايات، وكانت أولى رواياته رواية “ذا مذر”، وله روايات أخرى مثل “ليو تولستوي” وأنتوني تشيخوف
أفضل أقوال مكسيم غوركي :
لقد أفنت الأيام عمري، ولذلك أبدو رقيقًا جدًا .
لا تستمع لأقوال الناس دون فهم ما يعنيه تلك الكلمات من نفع أو ضرر .
كلما ابتعد الناس عنك، زادت سلطتك عليهم، وكلما اقتربوا منك، زاد تمردهم .
قال أحد الفلاسفة مرة: `إن الحمقى وحدهم يجدون الحياة بسيطة`، وتشمل الأشياء التي يبكي عليها بعد فقدان الأشخاص المقربين منه أو المهمين له، وهذا يعتبر إهانة للألم، ولا يتوقف الحياة عند هذه المحن .
إن الأيدي التي تضغط على أعناقنا اليوم ستمد إلينا غدًا في مصافحة أخوية .
يمتلك الأمهات القدرة على التفكير في المستقبل بطريقة خاصة لأنهم ينجبون الأطفال ويشعرون بالمسؤولية تجاههم .
علينا أن نثبت للذين يمسكون بأعناقنا ويغضبون عيوننا أننا نرى كل شيء .
أن تكون إنسانًا على الأرض هي وظيفة فائقة الاستثنائية
– اني فقط ثقيل الظل، ونفسي مريضه لا يرجى لها شفاء ، هناك فترات تأخذني فيها الشفقه على نفسي ، وها أنا الآن في أحداها فلسوف يكون في مقدوري أن أقول قبل موتي, على أقل تقدير, وفي شيء من الفخر, أني ضللت طوال أربعين عاماً صخرة صلدة في وجه جميع الجهود العنيدة للناس الذين شاؤوا أن يضللوا روحي ويدمروها .
– سأجبر الحياة على الاستجابة لما أريد! أدرك تماما أنني لست عملاقا، بل أنا إنسان شريف وصحي، ومع ذلك أقول: ليس هناك مشكلة؛ سننجح بالتأكيد. يحطمون الروح وهذا أكثر ضررا عندما يضعون أيديهم القذرة على روحك، ربما كنا جميعا حريصين جدا على إخفاء مشاعرنا وعيشنا بالتفكير المفرط والإسراف، وهذا ما أفسدنا قليلا، إذ نفكر بدلا من أن نعيش