اسلاميات
أسماء الله الحسنى كاملة بالترتيب 99 ومعانيهـا
أسماء الله الحسنى كاملة بالترتيب ومعانيها
يكون عدد أسماء الله 99 اسما، ومن بينها أسماء ذكرت في أنشودة أسماء الله الحسنى
- الله هو الأساس لجميع أسماء الله الحسنى وتفسيرها، حيث يعني الله الإله الذي يستحق العبادة من جميع الخلق. ومن خصائص هذا الاسم أنه يشمل جميع أسماء الله الحسنى وصفاته العليا. إن أسماء الله الحسنى لا تعد إلا تفصيلا وتفسيرا لصفات الإلهية، حيث يعتبر اسم “الله” مصدرا لجميع الأسماء الحسنى، وتعود معاني جميع أسماء الله الحسنى إلى هذا الاسم .
- الرب” هو اسم يدل على مجموعة من المعاني وليس معنى واحد، وقد ورد في لسان ابن الأثير رحمه الله: يستخدم “الرب” في اللغة العربية للإشارة إلى المالك والسيد والمدير والقيم والمنعم. ويخصص هذا الاسم لخالق كل شيء ولا يستخدم لله تعالى، وعند استخدامه لغيره يضاف عليه، فيقال “رب كذا”، وعند استخدامه بمفرده، يشمل كل أسماء الله الحسنى وصفاته العليا .
- ذكر ابن عثيمين في تعريف اسم الله “الرحمن” أنه ذو رحمة واسعة بما يعتبره وصفا ذاتيا له. ويختص هذا الاسم بالله نفسه ولا يجوز تسميته لأي شخص آخر غير الله .
- الرحيم وعرفه ابن عثيمين أيضا : يمنح رحمته لمن شاء من عباده، باعتبارها فعلا له .
- الملك” هو اسم الله الذي يعني “المالك” لجميع الأشياء والمدير الحاكم لها بدون تدخل من أحد، أي أنه هو الذي يتحكم في ملكه بالكامل .
- القدوس هو اسم يدل على تنزيه الله عن العيوب والنقائص، وتعالى الله عما يشبهه وما لا يشبهه .
- يعني السلام أنه من بعيد عن العيوب والمساوئ، كما يعني أنه المانح للسلام والأمان للمؤمنين من عقوبته .
- المؤمن هو الشخص الذي يؤمن بأنه لن يظلم أحدا من خلق الله، وأن الله وهبهم الأمان من عذابه، ويؤمن برسله ويؤمن بنفسه وعباده .
- المعنى الحرفي للمهيمن هو الشخص الذي يسيطر ويشمل كل شيء، ويعني اسم الله المهيمن أنه يعلم خفايا أمور عباده، ويشهد على أفعالهم وأقوالهم ويحاسبهم .
- العزيز يعني أنه سبحانه هو الذي يغلب ولا يغلب، والمنيع لا يصله أي شيء، وذلت ولانت لعزته في الشدائد والصعاب .
- الجبار هو القاهر للظالمين والذي يسودهم بعظمته، وهو من يقهر قلوب المنهزمين، وهو العلي فوق خلقه، السميع لهم .
- – “المتكبر هو من يتكبر عن كل سوء، ويتعالى عن صفات الخلق وخلقه، وعن ما لا يليق به من الصفات، ولديه القدرة والفضل الذي لا يوجد مثيل له .
- الخالق هو الذي خلق الأشياء وحددها وفقا لحكمته .
- البارئ هو الذي خلق البشرية وجميع الكائنات الحية على الأرض من العدم .
- المصور قال الإمام البغوى : يمثل المخلوقات بالعلامات التي تميزها، حيث يصورها بأي شكل يريد .
- الغفار هو من يغفر ويسامح العباد على ذنوبهم ويعطيهم فرصة للسير على الطريق المستقيم .
اسماء الله الحسنى ومعانيها بالانجليزية
اسماء الله الحسنى صحيحة مكتوبة
معاني اسماء الله الحسنى بالتفاصيل :
- القهار
يسخر الله جل وعلا كل مخلوق تحت قوته وسلطته . - الوهاب
هو مرشد وهادي لعباده في سبيل السداد والتقوى، وهو الذي يتفضل بالعطاء على عباده . - الرزاق
هو المعين على رزق كل نفس، سواء كان رزقًا للأجساد أو رزقًا للأرواح . - الفتاح
المُفتح على عبادتهم فيما يستصعب عليهم من أمور دينهم ودنياهم هو هو . - العليم
الله هو الذي يعلم كل شيء عن عباده، فهو يعلم ماضيهم ومستقبلهم . - القابض ، الباسط
هو الذي يمد الرزق ويوسعه ويقدره لخلقه، يمد برحمته ويقصر بحكمته . - الخافض ، الرافع
إنه الذي يخضع كلّ جبّارٍ وظالمٍ في الدنيا، ويرفع منزلة أوليائه وعباده المؤمنين . - المعز
الله هو الاسم الخاص به وحده، لا شريك له، فهو الذي بيده العزة أجمعين، يعز أنبيائه وأوليائه وعباده الصالحين . - المذل
يمتلك الله وحده القدرة على إذلال الطغاة سواء في الحكم أو في الفعل . - السميع ، البصير
إنه يستطيع سماع جميع الأصوات ولا يفوته شيء من الأشياء التي تظهر أمامه . - الحكم
هو الحاكم بين خلقه في الدنيا والآخرة . - العدل
إنه الحق وحكمه الحق بين جميع خلقه . - اللطيف
هو لطيف في عبادته للمحسنين إليه في الخفاء ويسهل حياتهم . - الخبير
هو الذي يعلم كل شيء في الأرض والسماء، ولا يخفى عليه شيء مستور . - الحليم
وهو الذي يمهل عباده ويأخر عقابهم . - العظيم
هو الذي يستحق الجلال والرفعة والعظمة دون وصف . - الغفور
الغافر لذنوب عبادة والساتر لعيوبهم وأخطائهم . - الشكور
يعتبر الله المغفرة لعباده والمعطي للثواب، ويجب شكره على النعم التي ينعم بها عباده. - العلى ، الكبير
يمثل الله العلو المطلق ذو الكبرياء والعظمة التي تجعله أكبر وأعظم من أي شيء آخر . - الحفيظ
الله هو الحافظ والمحافظ على جميع الكائنات في الكون، سواء كانوا بشرًا أو حيوانات أو أشياء غير حية أو طيورًا وغيرها.
عدد اسماء الله الحسنى يصل إلى 99 أسما ومنها:
- المقيت ، الحسيب
يعلم المحيط بعباده، وهو كافٍ لخدمتهم وميسر لهم دون حاجة إلىشيء آخر . - الجليل
عظيم الشان . - الكريم
المعطى لعباده بجود وعطاء لا ينفد . - الرقيب ، المجيب
المطلع على أسرار الصدور، هو الذي يساعد الملهوف ويجيب من دعاه . - الواسع
يتميز بالجود العظيم والكرم العظيم والفضل الواسع، إضافة إلى صفاته الواسعة وملكه لكل شيء. - الحكيم
الحاكم بين عباده والقاضي فيما بينهم، فلا راد لحكمه ولا لقضائه . - الودود المجيد
الله الذي يحب عباده، الرفيع القدر ذو الجلال . - الباعث ، الشهيد
هو الجامع للناس والمبعوث لهم من الموت يوم القيامة، الذي يعلم بأمور عباده ولا يغيب عنه شيء . - الحق ، الوكيل
المجد لله الواحد الأحد، الكفيل بعبادته . - القوى ، المتين
هو قويٌ جدًا، لا شيء في الأرض أو السماء يستطيع وقفه . - الولي
هو المسؤول عن شؤون عباده الذين ينتصرون . - الحميد
فهو المحمد لذاته وصفاته وأسمائه . - المحصي
فكل شيء محسوم ولا يوجد شيء يحدث إلا بمشيئة الله . - المبدئ ، المعيد
يعتبر الله هو البادئ لكل شيء والموجد، وسيعيد جميع خلقه في يوم القيامة . - المحيي ، المميت
الله هو نافخ الروح وخالق الحياة، وهو أيضًا خالق الموت وقادر على خلق كل شيء . - الحي ، القيوم
يعتبر الوجود دائمًا حاضرًا في كل شيء، باستثناء وجهه، وهو الذي باقٍ دائمًا . - الواجد
هو خالق كل شيء ولا يحتاج إلى شيء . - الواحد ، الأحد
المتفرد بالربوبية الذي له الكمال المطلق . - الصمد
المقصود في المطالب والحوائح . - القادر ، المقتدر
هو الذي لا يعجزه شيء، فله القدرة الكاملة ولا يمتنع عنه شيء . - المقدم ، المؤخر
– إنه مالك لجميع الأشياء؛ يقدم منها ما يشاء ويؤخر ما شاء . - الأول ، الأخر
هو الأول الذي يبدأ كل شيء ولا يوجد له بداية وهو الأخير الذي لا ينتهي . - الظاهر ، الباطن
هو ما يظهر لعقول عباده بحجة وما يختفي عن النظر . - الوالي ، المتعالي
هو مالك كل شيء ومتولي أمور كل شيء، وهو المنزه عن جميع صفات الخلق العالي العظيم .
تم شرح أسماء الله الحسنى، ولكن يجب معرفة الفرق بين أسماء الله وصفاته وبعض الأسماء ومعانيها
- البر
هو الخالق الشامل الذي خلق جميع مخلوقاته وأحسن إليهم . - التواب ، المنتقم
إنه الإله الذي يتوب عليه عباده، وينصرهم، وينتقم من أعدائه بالعذاب . - العفو ، الرؤوف
مغفر الذنب والمصافح عليه، الرحيم بخلقه والمتسامح عند أعلى مستويات الرحمة . - مالك الملك
هو مالك كل شيء وله سلطة على كل شيء . - ذو الجلال والإكرام
هو الله الذي يجل كل من عبادته والمخلوقات، وهو الله الذي يغمر عباده بالكرم والإحسان . - المقسط ، الجامع :
الله هو العادل مع جميع خلقه، وسيجمع الناس يوم القيامة . - الغنى ، المغنى
هو المعين على خلقه، وهو المغني عن الخلق . - المانع
فهو يعوق ما يريده، يمنع العطاء ويمنع البلاء . - الضار ، النافع
الله يبتلي من يشاء ويضربه بالبلاء، ويمنح العطاء والنفع لمن يشاء . - النور ، الهادي
إنه المرشد الذي يهدي وينير درب من يريد، وهو الهادي الذي يهدي ويصلح من يريد . - البديع
أفضل الخلق هو الذي يتمتع بصفات الإبداع والفرادة في الخلق . - الباقي
هو الذي يستمر وجوده بلا نهاية ويستفيد من دوام البقاء . - الوارث
هو الباقي بعد انتهاء الخلق ووريث الأرض ومن عليها . - الرشيد
يقوده ويوجِّه خلقه وعباده إلى ما فيه صلاحهم . - الصبور
المتان هو العقاب الذي يتلقاه عباده الصابرون على أخطائهم وتوبتهم .