العناية الشخصيةنسائيات

طريقة تنظيف الفم و اللسان و العناية به

يعتبر اللسان اكثر مكان يتجمع عليه الجراثيم وأكثر من أي مكان في الفم ، ومع ذلك لا يهتم أغلب الناس إن لم يكن كلهم في تنظيف الفم وخاصة اللسان، ومع هذا الإهمال يترتب آثار جانبية،  ابتعد عن رائحة الفم الكريهة، وعدم نظافة الأسنان، اهتم بنظافة اللسان بشكل جيد، حتى لا يؤدي قبح منظر الفم واللسان.

فحص  اللسان.

  1. افحص اللسان ورؤية أجزائه جيدا ، ولا حظ ان سطحه ليس أملسا ، ومليء بالشقوق والثقوب التي تكون مكان للبكتريا ، اكثر البكتريا الموجودة بالفم تتجمع علي اللسان وممكن ان تكون طبقة عليه ويساعد ذلك في كثرة مشاكل الفم ، والطبيعي ان يكون لون اللسان وردي أما إذا كان أخر فيجب اكتشافه ومعالجته ، يجب استشارة الطبيب اذا اكتشفت بعض هذه الأعراض ،،،
  2. اذا كنت قلق من تغير شكل لسانك
  3. سوف يستمر تغيير لون لسانك لمدة تصل إلى أسبوعين
  4. اذا استمر معك  الم اللسان

أهمية تنظيف اللسان

  1. عندما تنظف اللسان باستخدام منظف، فإنك لا تقضي فقط على الروائح الغير مرغوب فيها، بل تؤثر أيضًا على أنسجة اللسان وشعره، وتساعد في إزالة البكتيريا الضارة في الفم. كلما قل الاهتمام بنظافة الفم، زادت مشاكل الفم، ومن بين أولويات نظافة الفم هي نظافة اللسان ،
  2. يساعد اللسان على التحكم في الجراثيم التي تساهم في تسوس الأسنان
  3. يحارب الروائح غير المرغوب فيها في الفم
  4. يساعدك في التذوق جيدا
  5. يجب التحدث مع طبيب الأسنان وطرح كل الأسئلة اللازمة، فلا يجب الاستسلام والصمت أثناء الزيارة، بل يجب السؤال عن أي شيء يريد المرء معرفته، فلا يستطيع أحد غير الطبيب مساعدته والإجابة على أسئلته، ويمكن للطبيب أن يقدم النصائحة والنصيحة اللازمة.
  6. يجب اختيار الأداة المناسبة للتنظيف، حيث توجد أنواع عديدة من أدوات التنظيف، ومنها الكاشطة التي تنتشر بكثرة، وفرشاة الأسنان الحديثة نسبياً ولكنها منتشرة إلى حدٍ ما، وتوجد أيضاً “منظفات اللسان” وهي أدوات منتشرة لها القدرة على سحب البكتيريا من اللسان.
  7. أظهرت الأبحاث أن الكاشطة والفرشاة لهما نفس القدرة في تقليل الرواسب على اللسان.
  8. ظهرت بعض المنتجات التي تجمع بين الفرشاة والكاشطة في وقت واحد، حيث يمكن غسل الشيء بالفرشاة وتنظيفه بالكاشطة في نفس الوقت.
  9. تتمتع الفرشة التي تجمع الكاشطة بنفس فعالية الكاشطة بمفردها.
  10. ينبغي اختيار نوع المادة المستخدمة في المنظف، حيث يتوفر الكثير من المواد المستخدمة في المنظفات مثل المعدن والبلاستيك والسيليكون، ومن الممكن تجربة جميع الأنواع لتحديد النوع المفضل.
  11. من بين الأنواع الشائعة للمعادن هي الفولاذ المقاوم للصدأ والنحاس، ويتم غمر هذه الأنواع في ماء ساخن لتنظيفها،
  12. تُعتبر الكاشطة البلاستيكية الأرخص، ولكنها تحتاج إلى تغيير متكرر ولا تدوم طويلاً، بينما تجعل الكاشطة السيليكونية عملية تنظيف اللسان سهلة ومريحة.
  13. تنتج بعض الشركات منتجات متشابهة، لذا يجب مراجعة المنتج جيدًا وملاحظة الاختلافات ومقارنة الأنواع والأسعار، والاطلاع على تقييمات المستخدمين على الإنترنت واختيار المنتج الأفضل. يجب قراءة النشرة الخاصة بالمنتج قبل الشراء وسؤال التاجر في السوق عن الأنواع الأكثر استخدامًا.
  14. يمكن شراء أداة تنظيف اللسان من الصيدليات تحت أسماء وعلامات تجارية مختلفة، ويمكن أيضاً الشراء عبر الإنترنت. تتوفر أدوات مصنوعة من النحاس مثنية قليلاً وذات كفاءة عالية في الاستخدام. بدلاً من ذلك، يمكنك استشارة الطبيب الخاص بك للحصول على نصيحة.

خطوات تنظيف اللسان

  1. يمكن فرد اللسان حتى يمكن رؤيته بالكامل وتنظيفه بقدر المستطاع، وإخراجه يمنع الشعور بالحاجة إلى القيء.
  2. ينصح بتنظيف اللسان بشكل يومي، عن طريق كشطه أو تفريشه من الخلف إلى الأمام، ويفضل تكرار ذلك مرتين في اليوم، وفي الصباح قبل الإفطار يفضل الشرب.
  3. غالبًا ما يتراكم طبقة على رأس الفرشاة بعد الاستخدام ، لذلك يجب التخلص منها والاستمرار في التنظيف بلطف لتجنب الإضرار بالجلد ، ويجب تنظيف الأسنان بلطف وليس بسرعة.
  4. بعد عملية الكشط، ينبغي غسل الفم بغسول والتمضمض به للوصول إلى كل زاوية في الفم وإزالة بقايا الكشط، وينبغي تحريك اللسان في الفم للتأكد من انتعاشه.
  5. قد يؤدي الغسول المصنوع من الكحوليات إلى جفاف الفم.
  6. يمكن استخدام الغسول المصنوع من بيدروكسيد الهيدروجين.
  7. تنظيف اللسان بشكل يومي يحافظ على نظافته وصحة الفم.
  8. يمكن استبدال المقشرة بملعقة صغيرة.
  9. يمكن استخدام فرشاة الأسنان أيضًا، ولكن يجب تحريكها للخارج حتى لا تنتشر البكتيريا، ومع ذلك، لا تعد فرشاة الأسنان فعالة كفرشاة اللسان، فهي مصممة لتنظيف الأسنان وليس اللسان.
  10. يجب اختيار غسول الفم الصحيح حتى لا يؤدي إلى تهيج اللسان وتأثيره على براعم التذوق، وينصح بعدم استخدام غسول الفم الذي يحتوي على الكحول.
  11. يجب تجنب تقشير اللسان بقوة لأن ذلك يمكن أن يؤذيه ويستغرق وقتًا طويلاً للتعافي.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى