أجمل الأقوال والحكم عن نبذ التعصب وتقبل الآخر
التعصب هو واحد من أسوأ الصفات التي تؤدي إلى فساد المجتمعات بأكملها، وبالأخص في مجتمعاتنا العربية التي تعاني من حالات مستمرة من التعصب نتيجة للمحاباة والانتماءات الرياضية. فنجد مشجعي كرة القدم يختلفون ويتشاجرون بسبب التعصب لفريق معين. لذلك، تحدث العديد من الفلاسفة والحكماء عن مشكلة التعصب وكيفية التخلص منها .
أجمل الأقوال والحكم حول رفض التعصب واحترام الآخر
نطلق على كل ما نخطئ فيه في حساباتنا اسم الصدفة
– ليس المشكلة في وجود خلاف، ولكن المشكلة هي التعصب للرأي والتمسك بآراء الناس وعقولهم
نحن دائمًا نحاول تفسير الأمور وفقًا لما نريد، وليس وفقًا للحقيقة
إن الإنسان الذي لا يعرف كيفية الاستماع لا يمكنه سماع النصائح التي تتغذى عليها الحياة في كل لحظة
لا تدع إصرارك وحماسك يتحولان إلى عناد وجهل
العناد والغرور والتشبث بالرأي هما الدلائل الثلاثة على الغباء
ينبع العناد من محاولة الإرادة لإقحام نفسها محل العقل
الفرق بين المثابرة والعناد هو أن الأولى تعتمد على إرادة قوية، في حين أن الثانية تعتمد على إرادة ضعيفة
لا أرغب في التنبؤ بالمستقبل، أنا مهتم فقط بالحاضر لأن الله لم يمنحني أي سيطرة على اللحظة التالية
يعد نقاء الحياة الشخصية شرطًا لا غنى عنه لبناء تربية سليمة
– اللاعنف هو أعظم قوة في متناول البشرية، فهو أقوى من أعتى أسلحة الدمار التي وضعتها براعة الإنسان
بحسب اعتقادي الراسخ، تنمو القوة الروحية الخاصة بالإنسان تناسبًا مع مدى انضباط الجسد
يستخدم الخوف في بعض الأحيان، لكن الجبن ليس له أي فائدة
– الحق بطبيعته واضح، بمجرد إزالة الغموض المحيط بأنسجة العنكبوت، يتوهج بوضوح
الهدف دائما هو أن يكون الفكر والقول والفعل في تناغم تام، فكر بحرية وستكون كل الأمور جيدة
لا يمكن أن يصبح الخطأ حقًا بسبب انتشاره، ولا يمكن أن يصبح الحق خطأ لأنه لا يراه أحد
في مسائل الضمير، لا يوجد مكان لقانون الأغلبية
تعلمت من الحسين كيفية التصدي للظلم والانتصار
– يجب أن تتم غسل طريق الاستقلال بالدماء
لا يمكن لأي أمة أن تنهض دون أن تطهرها النار والعذاب
عدم التعاون مع الشر يجب القيام به بنفس أهمية التعاون مع الخير
الشعور بالفخر عند اذلال الآخرين في الإنسانية هو لغز لا يمكن فهمه
لا يمكن مصافحة يد مغلقة، ولا يمكن مناقشة عقل مغلق، ولا يمكن الحوار مع عقلية متحجرة
عندما رأيت الجهل في الناس فاشيا، تجاهلته ولم ألتفت إليه، حتى قيل عني أنني جاهل… يا للعجب كم يدعي النقص نقصان الفضيلة ويا للأسف كم يظهر النقص فضيلة
المعرفة هي الشيء الجيد الوحيد في الدنيا، والجهل هو الشيء الرديء الوحيد في الدنيا
يدل صاحب العقل والنظر على ناقص في درجة الحب، وهذا يتماشى مع قول: لا خير في حب يدبر بالعقل
عندما رأيت الجهل في الناس فاشيا، تجاهلته ولم ألتفت إليه، حتى قيل عني أنني جاهل… يا للعجب كم يدعي النقص نقصان الفضيلة ويا للأسف كم يظهر النقص فضيلة
هل ترغب في امتلاك ما تعتبره زينة الحياة الدنيا، دون أن تفقد مكانتك كشخص جبان يتحكم فيه الأمل ويحجبه الخوف، مثل تلك القطة التي يقال إنها تحب أكل السمك ولكنها لا تجرؤ على نقع يديها بالماء
أرجوك، إما أن تمنحني نعمة الجهل، أو أن تمنحني القوة لأتحمل المعرفة، ولا تجعلني ضعيفة ومطِّلِعة في الوقت نفسه
مهما كانت المعرفة مؤلمة، فلن تكون أكثر ألمًا من الجهل
يعتبر العصر الحالي عصر فقدان الارتفاع والحساسية، فهو عصر الجهل والحاجة إلى كل ما هو جاهز ومعد، حيث يقل الأشخاص الذين يفكرون في الوقت الحالي، ويقل أولئك الذين يمكنهم صنع فكرة لأنفسهم