مدينة غوسلار الالمانية بالصور

2-متحف منجم راملسبيرغ  Rammelsberg Mining Museum
يعتبر هذا المتحف أحد أقدم المتاحف في ألمانيا، حيث استمر وجوده منذ القرن السادس عشر وحتى عام 1988، وكان ينتج المنجم النحاس والرصاص والفضة. ونظرًا لأهمية هذا المنجم، قام الإمبراطور هنري الثاني ببناء قصر بلاتينات الملكي في القرن الحادي عشر، ويعد هذا المنجم واحدًا من أكبر وأقدم مناجم ألمانيا.

يوجد في Goslar Imperial Palace قصر الإمبراطورية رقم 3
يعد هذا القصر واحد من أهم القصور الرومانية في مدينة غوسلار، كما أنه واحد من أهم عجائب المدينة، وقد تم بنائه في القرن الحادي عشر، ويعد هذا المبنى أكبر المباني التي تم بنائها في هذا الوقت، حيث يبلغ إرتفاعه 54 متراً، وهو واحد من أهم الآثار التاريخية في المدينة والتي يمكن زيارتها.

4-دار بلدية غوسلار Goslarer Rathaus
يعد هذا المبنى واحدًا من أقدم المباني التراثية في المدينة، حيث تم إجراء أول تعديلات وإصلاحات عليه في منتصف القرن الخامس عشر، وأجريت آخر عمليات الترميم عليه في نهاية القرن الخامس عشر، ويتوقع أن يتم ترميمه مرة أخرى بعد 400 عام.

5- كَنِيسَةُجُوستَالف أَدُولْفُ Gustav Adolf Stave Church
توجد كنيسة جوستاف ادولف في جنوب غرب مدينة غوسلار، وقد تم بنائها في أوائل القرن العشرين، وقد تم بناء هذه الكنيسة في عام كامل، ويرجع تاريخها إلى عام 1908، وقد استوحى المهندس المعماري الذي قدم تصميم الكنيسة الطراز الذي شيدت عليه عقب زيارته لمدينة بورجواند في النرويج.

6-كنيسة فرانكنبيرغر  Frankenberger Kirche
يرجع تاريخ هذه الكنيسة إلى القرن الثاني عشر، وقد تم بناؤها على النمط الروماني ممزوجا بالطراز القوطي،والباروكي، حيث الجناج الجنوبي من الكنيسة مشيد على الطراز القوطي، بينما شيدت البوابة الجنوبية على الطراز الروماني، أم المذبج فقد تم تشيده على النمط الباروكي.

7-منزل سيمينز Siemens Haus
يمكن لأي شخص التعرف على هذا المبنى بمجرد ذكر اسمه، فهو منزل عائلة وأسلاف عملاق التكنولوجيا سيمنز، وقد استمرت العائلة في العيش في هذا المنزل منذ عام 1778 حتى عام 1917، ويعد حاليًا متحفًا يضم أرشيف العائلة منذ نشأتها وحتى الآن، كما يفتح بابه أمام الزوار على مدار اليوم.

8-بوابة بريتس Breites Tor
أصبحت مدينة غوسلار معروفة على نطاق واسع، وتم تداول سمعة ثراء المدينة بشكل كبير، مما دفع السكان والسكان إلى الحاجة إلى إيجاد آلية للدفاع عن المدينة، وكانت بوابة بريتس واحدة من البوابات الدفاعية الهامة وجدران الصد التي كانت موجودة في المدينة منذ القدم، وتعود تاريخها إلى عام 1443، وتم تجزئتها لاحقا إلى عدة مبان ذات أبراج داخلية وخارجية.