أفضل الأدعية لكف أذى الغير
يعني هذا الرقم أن الأدعية هي وسيلة مهمة للتقرب إلى الله، حيث يمكن للإنسان من خلالها التواصل مع الله وطلب ما يريده، وتحدث العديد من المفسرين وناقلي الحديث عن أهمية الدعاء، وأن الله يحب العبد الذي يدعوه كثيرا ويطلب منه ما يريد، ويمكن للإنسان من خلال بعض الأدعية أن يطلب من الله كف الأذى عن الآخرين .
أدعية لكف الأذى
يُردد ثلاث مرات: `اللهم يا ودود`، ثم `يا ذا العرش المجيد`، وأخيرًا `يا مبدئ يا معيد يا فاعل لما يريد`. ويتوسل الشخص الله بنور وجهه الذي ملأ أركان عرشه، وبقدرته التي استطاع بها خلق كل شيء، وبرحمته التي وسعت كل شيء، ويستغيث بالله ثلاث مرات بقول: `لا إله إلا أنت برحمتك أستغيث يا غياث المستغيثين، أغثني`.
يا الله، أيها الذي تعلم كل شكوى، وأيها الذي تشهد كل نجوى، وأيها الذي تعلم كل خفية، وأيها الذي تكشف كل بلية، وأيها الذي نجى موسى ومحمد وإبراهيم الخليل عليهم صلوات الله، أدعوك أيها إلهي بدعاء مليء بالحاجة وضعف القوة وقلة الوسيلة، دعاء الغريق الملهوف المكروب المشغوف، الذي لا يجد من يكشف عنه إلا أنت، ولا إله سواك، فارحمنا أيها الرحمن الرحيم وكشف عنا ما ألم بنا من أعدائنا وأعداء الشيطان الرجيم ومن هؤلاء الظالمين والباغين، أو من فلان الظالم (إن كان واحدا من الخلق)، يا رب العالمين، إنك على كل شيء قدير، وأغثنا ثلاث مرات يا الله ثلاث مرات، يا اللهم يا بارئ الذي لا شريك لك، يا دائم الوجود الذي لا نهاية لك، يا حي يا محيي الموتى، يا قائما على كل نفس بما كسبت، إلهي إنك أنت العزيز الجبار.
– يالله (ثلاثا) يارحمن(ثلاثا) ، يارحيم(ثلاثا) ، ياواحد(ثلاثا) ، ياأحد(ثلاثا) ياصمد(ثلاثا) ، ياأرحم الراحمين(ثلاثا) ، ياأقدر القادرين(ثلاثا) ، ياسامع الدعوات،يامنزل البركات، يامعطي الخيرات، صلى على محمد وآل محمد وأعطني خيري الدنيا والآخرة وأصرف عني شر الدنيا والآخرة، وأذهب ما بي فقد غاظني الأمر وأحزني.
بسم الله على كل شيء، أعطانيه ربي، أسألك يا الله بخيرك الذي لا يعطيه أحد غيرك، عز جارك وجل ثناؤك ولا إله غيرك. احميني من شر كل سلطان ومن الشيطان الرجيم، واحفظني في عياذك من كل شر خلقته واحترس بك منه، وأقدم نفسي بين يديك.
اللهم، إني عبدك ابن عبدك ابن أمتك. يدي بيدك، حكمك ينزل علي، عدلك ينتهي بي، أسألك بكل اسم هو لك، سميت به نفسك، أو أنزلته في كتابك، أو علمته أحدًا من خلقك، أو احتفظت به في علم الغيب عندك، أن تجعل القرآن العظيم ربيع قلبي، ونور صدري، وجلاء حزني، وذهاب همي وغمي.
يا اللطيف، أنت الذي تحرك الأمور بخفتك، فتدبرني وساعدني على التغلب على كل المصاعب والتحديات التي تواجهني، فإني أعتمد على لطفك في كشف كل غمة والتغلب على كل الصعاب، يا الله اجعل لي سورا من لطفك يحميني من كل ما يؤذيني ومن كل من يعتدي علي.
يُردد هذا الدعاء: “اللهم إقهر لي من أرادني بالسوء، أو ظلمني بأي شكل من الأشكال، ومن كان يحسدني أو يريدني بالشر أو يستخدم السحر ضدي، وأعطني من كرمك ما يخلصني من الضيق والشدة في الدنيا والآخرة، واحمني من أعين الحاسدين والماكرين، واحفظني بحبلٍ متين، واكفني العابثين، واحقد على عدوي، واجعل لي نصرًا وتأييدًا، وبحق قولك: (فسيكفيكهم الله وهو السميع العليم) .
أدعوك يا الله بدعاء الغريق الملهوف الذي يشتد به الألم ويضعف به الشخص وتقل حيلته، فأنت الوحيد الذي يمكنه أن يُنقذه. لا إله إلا أنت، فارحمنا يا أرحم الراحمين، واكشف عنا ما نزل بنا من عدونا وعدوك الشيطان الرجيم ومن هؤلاء القوم الظالمين الباغين.
يا رحمن الدنيا والآخرة ويا رحيمهما، يا مجيب دعوة المضطرين، يا كاشف الغم عن المغمومين، يا مفرج كرب المكروبين، ارحمني برحمتك التي تغنيني عن رحمة غيرك.
يا الله، الرحمن الرحيم، العلي العظيم، أرفع عني كل أمر يهمني، واهتم بأمري بلطفك، ولا تخذلني وتركني لغيرك، واحمني برحمتك وعفوك، إنك على كل شيء قادر.