أقوال وخواطر عن الحنين

الحنين هو الشعور الشديد بالاشتياق لشخص معين أو شيء معين، ويعاني الكثيرون من عدم القدرة على التعبير عن حنينهم للآخرين لأنه ينشأ في الوجدان ويترافق دائما مع الحب والصدق، ويشبه إلى حد كبير الاشتياق، وقد يكون الحنين للأشخاص أو الأشياء، حيث يشعر الإنسان بالاشتياق إلى الذكريات والأيام التي تعيش داخله .

توجد أقوال عديدة حول الحنين ووصفها في هذا المقال لوصف هذا الشعور .

أقوال وخواطر عن الحنين

أشتاق لضحك الأطفال عندما كنت صغيرًا، حيث كنت أعيش بلا هموم ولا يهمني ما يفعله الأغبياء.

أشتاق لتلك النظرات التي كانت تأسرني في بحر من الحب والحنان .

أشتاق إلى الطرق التي كنت أمشي عليها وأضرب أحجارها بقدمي، وكم صبرت على سخافات الأطفال، وكم أوصلتني إلى نهايات الأمان، وكم لدينا من الذكريات تحت أوراق شجرتك العتيقة، وكم من مشاعر أتمنى أن تعود يومًا ما

أشتاق إلى ذاتي عندما كنت صفحة بيضاء هل أيها الذات أشتاق إليك.

يا صاحبات الماضي، يا أصحاب الماضي، هيا بنا نعود يومًا إلى ذكريات الماضي، نعيش ونلعب ونعود لأيام كنا فيها مجرد صغار لا نعرف من الدنيا إلا اللعب والضحك.

يا دمية الطفولة التي تراكم عليها تراب الأيام والزمن، كم كنا أصدقاء وكم كنت ألعب معك وأناجيك، ولا يغمض لي جفن إلا وأنت بجواري، أعتذر منك لأنني لم أعد الطفلة الصغيرة، ولكني أحن إلى أن أبيت بجوارك.

أحلم بك يا حب حياتي كل ليلة، وعندما أشتاق لرؤيتك أنام وأحلم بأمل اللقاء.

عندما أشتاق وأحن لك، أستدعي كلماتك التي انطبعت في ذهني وأسافر بعيدًا وأشعر وكأنك بجانبي.

أشتاق إلى تلك الكلمات التي كانت حياتي بأكملها، فكانت تضفي على وجهي السعادة وتجعل قلبي يخفق وجسدي يرتعش، فهل ستعود يوماً ما؟.

لقد شبعت من الاشتياق والحنين، فهل ستعود لي يومًاأم سأستمر في الذوبان حتى أنهار وينتهي به المطاف، حيث لطالما ارتبطت حياتي بك واشتاقت لك دومًا دون رحمة.

يحنّ الوقت إلى أيام الحب، ولا أعرف كيف وصلنا إلى تلك الحالة بعدما كنا أجمل الأحباب.

عندما تشعر أن كل الوجوه حولك تنتمي لشخص واحد فاعلم أنك أحببت، وهذه هي حالتي الآن، فهل تهتم بذلك؟.

الحب لا يعترف بالمسافات والبعد، فكلما زاد البعد زاد الاحتياج وتقربت القلوب، لذلك لا تتمنى البعد، وعد إلى القلب الذي اشتاق لرؤيتك.

لم أحب غيرك ولن أحب غيرك ولم أشتاق إلا لك.

هل تشتاق إلي كما أشتاق إليك أم أن الأيام أخذتك في طريق النسيان.

دموعي وأشواقي لم تكن هباءً يذروه الريح، بل كانت حنينًا وحبًا وأحببتك وكفى بالحب معذبي.

أشتاق إلى حبك، إلى أنفاسك، إلى نظراتك، إلى لمساتك، عد ولا تهتم بتفاصيل غير مهمة.