بوستات حب للزوج

يجب على الزوج الصالح أن يحب زوجته ويعبر عن حبه لها، وهناك العديد من العبارات والكلمات التي تعبر عن ذلك، وفي هذا المقال اخترنا بعضها، بالإضافة إلى بعض الصور والبوستات التي يمكن مشاركتها على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة .

جدول المحتويات

كلمات وعبارات حب الزوجة للزوج

– مرتبطة بك وكأن الأرض لا تحتوي إلا عليك.

أحتاجك.. كيف يمكنني أن أخبرك بذلك دون أن أنطقها.

– يجعل وجودك في حياتي أنا أخجل من أن أتمنى أي شيء آخر.

– اسمها هو جنونك، وعمرها هو عمرك، وهوايتها هي أنت، والنهاية هي أنا أحبك.

أحبك بحب يفيض لو يسيل يمكنه أن يمحو خطايا الخلق بشدة حبه.

إحساسي معك من الروح والفكر، حتى قلبي ضل وأعتقد أنه يتبعك.

أنا أعيش وأحب وأسعى لأجلك، وأحبك أكثر من أهلي، وإذا كنت لا تصدقني، فاستفسر من قلبي.

كنت أرغب في نقش اسمك على قلبي، ولكن خفت أن تزعجك ضربات قلبي.

– لا أرغب في أي شيء من هذا العالم.. أعترف أنني حصلت على حصتي من السعادة عندما (أحببتك).

أحبّك بمقدار عدد مرات قول العشاق لكلمة أحبك، وأحبّك بمقدار عدد مرات كتابة الأوراق لكلمة أحبك.

أحببتك بالطريقة التي علّمتني إياها، أحببتك بكل مشاعري وبكل ما يختلج في داخلي.

عين الله تحرسك في رحلتك، يا حبيبي، وهي رفيقة دربك التي تحتاج إلى قربك دائمًا وأبدًا.

الثلج هدية الشتاء، والشمس هدية الصيف، والزهور هدية الربيع، وأنت هدية العمر.

– أنت من جعل قهوتي لذيذة، وأنت الذي جعلني راضية، وأنت الشفاء لآلامي، وعيناك هما عمري.

أنت زرعتك في شراييني وسميتك نظرة عيني، وأهديتك كل أحاسيسي وقلت أنك أهلي وناسي.

إذا كان الورد جميلًا، فأنت أجمل من الورد، وإذا كان الورد عاليًا، فمكانك في القلب غالي.

أرسل لك كلماتي المعطرة بالحب وروح الرقة والإحساس والدفء والحنان لأغلى إنسان على قلبي.

أجمل دولة يمكن العيش فيها هي التي تحدها ذراعاك، وتحكمها حبك، وتضيء شمسها عينيك، ويشكل شعبها أنت فقط، وملكها أنت وحدك.

يكفي أن يحبك قلب واحد لكي تعيش، فإذا أحبك مليون فأنا واحد منهم، وإذا أحبك شخص واحد فهو أنا، وإذا لم يحبك أحد فاعلم أنني متّ.

أحسد نفسي عليك يا حبيبي لأنك أصبحت جزءا من حياتي، عندما أنظر إليك، أرى سعادتي في الدنيا في عينيك، وعندما تبتسم، أشعر بأن الكون بأسره هو ملكي، أنت حياتي وروحي وموطني، وعالم لم أر له مثيل، أنت من استوقف ريشة الرسام، لم يجد في جمال رسمك من يضاهيك، لم يملك ألوان شفتيك ولا بحر عينيك، يا بدرا جاورني، يا قمرا أذهلني، أرفع صوتي لكي يعلم الناس من هنا أنني أحببت أسطورة، وليس هناك كتاب يكفي للكتابة عنك.

شعرت بالحنين إليك وأردت كتابة رسالة إليك ولكن لم أستطع العثور على الكلمات، فذهبت إلى حديقة الزهور وأنظر إلى جمال الورود، وأتحدث مع كل وردة نادرة الحسن وأبعث لك العواطف والأحاسيس التي تسكنني، لم أقطف وردة خوفا من أن تذبل أو تفقد أوراقها، وأنا أريد أن تعيش بين يديك، فذهبت لأقرأ الشعر وأبحث عن الكلمات التي تليق بك، ولكني لم أجد سوى كلمة واحدة، “أحب.