منوعات

من هو الفنان الكرتوني ” ديفيد لينش ” واشهر 5 افلامه

ديفيد كيث لينش (مواليد 20 يناير 1946) هو فنان أمريكي متعدد المواهب، يعمل كمخرج ورسام وموسيقي وممثل ومصور. ووصفته جريدة The Guardian بأنه “المخرج الأكثر أهمية في هذه الحقبة”، بينما وصفته AllMovie بأنه “رجل النهضة لصناعة الأفلام الأمريكية الحديثة.

تعتبر أفلامه الشهيرة مثل فيلم بلو فيلفيت (1986) وفيلم مولهولاند درايف (2001) من بين أعظم الأفلام على مر العصور ويتم تقديرها بشكل واسع من قبل النقاد. ونجاح مسلسله التلفزيوني توين بيكس (1990-1991) منحه لقب “أول فنان سريالي شعبي” وفقا للناقد السينمائي بولين كايل .

جدول المحتويات

ديفيد لينش

لينش ولد في عائلة من الطبقة المتوسطة في ميسولا، مونتانا. قضى طفولته في السفر في جميع أنحاء الولايات المتحدة قبل أن يتعلم الرسم في أكاديمية بنسلفانيا للفنون الجميلة في فيلادلفيا. في البداية، انتقل إلى إنتاج أفلام قصيرة.

انتقل إلى لوس أنجلوس وأنتج أول فيلم سينمائي له، وهو فيلم الرعب السريالي “Eraserhead” في عام 1977. وبعد أن أصبح “Eraserhead” كلاسيكية ثابتة في حلبات الأفلام منتصف الليل، تم توظيف لينش لإخراج فيلم السيرة الذاتية “The Elephant Man” في عام 1980، والذي حقق نجاحًا كبيرًا.

بعد ذلك، قام لينش بابتكار مسلسله التلفزيوني الخاص بالتعاون مع مارك فروست، وهو سر القتل الشهير المعروف باسم توين بيكس (1990-1991). كما قام بابتكار مقدمة سينمائية بعنوان “توين بيكس: فاير ووك مي” عام 1992، وفيلم طريق بعنوان “وايلد آت هارت” عام 1990، وفيلم عائلي بعنوان “ذا ستوري ستوري” عام 1999 في نفس الفترة.

الحياة المبكرة لديفيد لينش

– ولد لينش في ميسولا ، مونتانا ، في 20 يناير 1946، و كان والده دونالد والتون لينش (1915-2007) ، كان باحثًا يعمل في وزارة الزراعة الأمريكية ، ووالدته إدوينا “صني” لينش. و كان اثنان من أجداد لينش من الأمهات الأجداد الفنلنديات ، وهاجرن إلى الولايات المتحدة من فنلندا في القرن التاسع عشر.

تميل عائلة لينش عادةً إلى الانتقال والتنقل بشكل يتماشى مع مكان عمل والد العائلة الذي يتم تعيينه من قِبل وزارة الزراعة الأمريكية، ولذلك انتقل لينش مع والديه إلى ساندبوينت، إيداهو، عندما كان عمره شهرين، وبعد عامين من ذلك وبعد ولادة شقيقه جون، انتقلت العائلة إلى سبوكان في واشنطن .

من هنا ولدت مارثا، أخت لينش، ثم انتقلت العائلة إلى دورهام بولاية نورث كارولينا، ثم إلى بويز، أيداهو، ثم إلى الإسكندرية، فرجينيا، وجد لينش أن هذه الحياة المبكرة كانت سهلة نسبيا للتكيف معها، وأشار إلى أنه وجد من السهل إلى حد ما التعارف على أصدقاء جدد كلما بدأ في الذهاب إلى مدرسة جديدة.

الحياة المهنية ديفيد لينش

عندما عاد لينش إلى فرجينيا في الولايات المتحدة، قرر البقاء مع صديقه توبي كيلر لفترة من الوقت بعد انتقال والديه إلى والنت كريك في كاليفورنيا. وبعد نصيحة جاك فيسك، التحق لينش بأكاديمية بنسلفانيا للفنون الجميلة في مدينة فيلادلفيا.

اختار هذا الشخص هذه الكلية على مدرسته السابقة في بوسطن، حيث قال إنه كانت هناك رسامون رائعون وجادون في فيلادلفيا، وكان الجميع ملهمين لبعضهم البعض وكان هناك وقتًا جميلًا هناك.

في أكاديمية بنسلفانيا، قام لينش بإنتاج فيلمه القصير الأول الذي حمل عنوان `ستة رجال يستيقظون (ست مرات)` في عام 1967، وكان قد جاءت فكرة الفيلم بعد رغبته في رؤية لوحاته تتحرك، وبدأ بعد ذلك في مناقشة فكرة صناعة رسوم متحركة مع الفنان بروس سامويلسون.

– عندما لم يتحقق هذا المشروع أبدا، قرر لينش العمل على فيلم بمفرده، ولذلك اشترى كاميرا رخيصة بحجم 16 مم يمكنه العثور عليها للقيام بذلك، واستخدم إحدى الغرف العلوية المهجورة في الأكاديمية كمساحة للعمل، وقد أنفق 150 دولارا وفي ذلك الوقت شعر أنها مبلغ كبير لإنتاج فيلم “ستة رجال يستيقظون .

معارض قام بها ديفيد لينش

– 1967: معرض فاندرليب ، فيلادلفيا
– 1983: بويرتو فالارتا ، المكسيك
– 1987: معرض جيمس كوركوران ، لوس أنجلوس
– 1989: معرض ليو كاستيلي ، نيويورك
– 1990: معرض تافيلي ، أسبن
– 1991: متحف الفن المعاصر طوكيو
– 1992: سالا باربالو ، فالنسيا
– 1993: معرض جيمس كوركوران ، لوس أنجلوس
– 1995: لوحة الرسم، متحف الهواء الطلق، هاكوني
– 1996: قاعة بارك تاور ، طوكيو
– 1997: غاليري بيلتزر ، باريس
– 2007: مؤسسة كارتييه للفن المعاصر في باريس
– 2008: إبسون كونستبيتريب ، دوسلدورف
– 2009: متحف ماكس إرنست ، برول
– 2010: متحف مونشهاوس ، جوسلار
– 2010: جي إل ستراند ، كوبنهاغن
– 2012: غاليري تشيلسي ، سيلت
– 2012: جاليري بفيفرلي ، ميونيخ
– 2013: غاليري باربرا فون ستشو ، فرانكفورت
– 2014: معرض المصورين ، لندن
– 2014: معهد ميدلسبره للفن الحديث
– 2014/15: أكاديمية بنسلفانيا للفنون الجميلة ، فيلادلفيا
– 2015: معرض كوينزلاند للفن الحديث ، بريسبان
– 2017: يقع مركز الفن المعاصر Znaki Czasu في تورون، بولندا
– 2018: كاين غريفين كوركوران ، لوس أنجلوس
– 2018/19: متحف بونيفانتن، ماستريخت، هولندا (شخص موجود في منزلي)
– 2019: منزل في مانشستر، المملكة المتحدة (رقم 208) تم قطع الرأسين