شعر عن العيون الكحيله
تم ذكر العيون في الشعر بكثرة، حيث تم كتابة العديد من الأغاني التي تصف جمال العيون وسحرها. فقد تم استخدام الشعر بأغراض متعددة، بما في ذلك وصف الواقع الاجتماعي وحل القضايا، بالإضافة إلى قصائد الغزل التي كتبها الشعراء لوصف محبوباتهم. وذكرت العينان بشكل خاص في الشعر البدوي، نظرا لأنها موطن الجمال الإنساني ولغتهما الخاصة التي لا يمكن لأي شخص آخر فهمها عند النظر في عيون الآخرين.
شعر بدوي عن العيون
عرفت البراقع وأعجبت بها، وأوصيت قلبي بالاحتفاظ بها حتى الممات، لكن سهم العيون الذي أطلق عليَّ أصابني وأرسلني إلى الموت في لحظات
صاحبي، إذا غاب عني خياله، فلن يكون هناك أمل لي، فقد سحرني بعينيه وأدمنت لقائه، ولكن للأسف لم يحالفني الحظ
كن في عين اليمنى غروس الروايا كأنه الماء يسيل فوق حيل سماني، وكن في عين اليسرى كجموع وسرايا قامت برفع الرايات، ورأت الليل الداني
رأى الحر شاهر عينًا، وشاهد في مطية بطنه جولة من الحبارى
العين عين الذي في رأسه الشذوذ في الغمرة ، لها طريقة للتلاشي
يا أبو عينين، هدبك سود، فلا تقتل الناس بأعينك، بل اقتلهم بنجلكوببياض خدودك، لقد عجزت عن وصف لونك
يا عين هلي صافي الدمع هليه، والذي قضى صافيا هاتي سريبه. يا عين شوفي زرع خلك وراعيه، فهذه معاويده وهذا قلبه
لا بأسَ يا عينَ، جرى دمعُها فيضٌ غادٍ لدمعِكَ فوقَ الأوجانِ جظهٍ
تتميز أم العيون السوداء والرموش الفتانة بأنها رمتني بحبها، وتتميز بغمازتين في الخد والخد مليئة، وشعرها طويل إلى حد السقوط، وشفتيها لونهما كلون الرمان، وعنقها طويل وجذّاب. وفيما يتعلق بشخصيتها، فهي لا تشبه أي إنسان آخر، وتشبه الوصف الذي يُعطى للنخلة..
حي العيون الناعسات الكحيلة التي السهوم الموت داخل هدبها من صابته يسهر ثمانين ليلة ويمكن تجيه منيته من سببها
لم تتساقط دموعي عند الفراق، إلا كغيوم نظيرة العين، وذلك بسبب الحب
جمال عيونها المدهشة تضئ دمعتها الحزينة وكأنها تعبر عن حزن عميق
يعبر الشاعر عن صدمته ودهشته من جراحة العيون وأهمية الرمش، وكيف أنه يعكس الحنان والرقة، وأن أثر رمش العين يمكن في الرومانسية والجمال، حيث يمكن أن يجلب نظرة العين الأخرى بسهولة، ويجعل القلب يرتعد من جمالها
مسحور بمن ترمي القلب مطروحة بسهام عينيها النازفة كطائر جارح، الموت يكمن تحت رموشها اليوم مسموح، ماذا يفعل الشخص الضائع في فضاء الموت؟ يا أيها الناس، إن نظرة عينيها تبدي وضوحا مشرقا، رحم الله من هو جامح في غرام الظلام
– إلا العيون أكثر شيء أناني أعطيك وشا فائدتها في دنياي بدون رؤيتك
ياويل حالي من نظرة العيون الكحيله وياويل قلبي من همس شفايفها الحمر فديت الطول والإيدين النحيله ولمسة اغنتني عن كل البشر الغرور بمشيها شابه الخيل الاصيله والجدايل لسترسلت اوصلت لين الخصر غاليه وفي غلاها كنها دانه ثمينه لا نويت بلمسها مجبور تمشي ع الجمر ذوقتني عشقها وعشقها لا تستهينه علقتني واختفت ولا لها حس وخبر اشعلت النار بخفوقي وحالتي صارت ضريره والليالي في غيابك خاوت عيوني السهر ارجعي وكل المشاعر في يدينك لك رهينه وإطفي نار في ضلوعي وداوي جرحي والقهر إلفي لبيتك بحظني وعيشي قلبي بسكينه عقب هيجان المشاعر و كنها موج البحر إنشري عطرك بثوبي إطلقي فرحه حزينه وإتركيني ارتوي من فيض شفايفك الحمر
تحبب إليّ مراسيل الغرام عيوني، فهي تعبر عن لغة الحب
بوعيون هدبها فوق خدها مظلة مجهمات تشادية ريش ربد النعامي
صفة أبو عيون هدبهن الريش، وزميمه تحت حجر العين بان
عيون ابني، شاهدها وهي تفقد سحرها وجمالها بسبب الموت الذي أخذها
كن عين الحبيب يوم تنظر إلى وجهه، تشبه نظرة الجناحين الأشقرين لطائر الحبارى
عيناه لامعتان مثل الجلجلان، وظلالها تشبه الهدب والأسنان
تسود نظرتهن وتودع القلب ينزف ومن ما فعلت هاروت سحر نشعت
يا قلبي، كيف ترعب ريش العين، قلب اليتيم الذي فقد والديه؟
البارحة سهرت والدموع تنهمر والقلب حزين على فراق حبيبه
يا العيون السود، كن وفية لحالي وأخفي قلبي الذي ينبض بنظرة، فعندما أراه يتسع صدري، وإذا طلبتي شيئًا فسأستجيب لأمرك
قصيدة العيون السود إيليا بن ضاهر أبي ماضي
ليت الذي خلق العيون السوداء خلق القلوب الخافقة حديداً، لولا نواعسها ولولا سحرها، ما ود مالك قلبه لو صيداً
استعذ بقلبك من أسر النظرات الضارة، أو اموت كشاهد الغرام، فإذا رأيت الجمال ولم تهتم به، فأنت إنسان خشن الطباع وبلا حس الذوق
إذا طلبتَ مع الصبابة لذَّةً، فقد طلبتَ الضائِع الموجود، يا ويلَ قلبي، إذا كان في جانبي وأعتقد أنه بعيدٌ جدًا عني
يشعر الإنسان الذي يشتاق إلى موطنه بالتحفز والحماس للعودة إليه، حيث يكره العيش بمفرده، والإله أمن له مكانة وأرزقه الحماية والأمان
فَإِذا هَفا بَرقُ المُنى وَهَفا لَهُ هاجَت دَفائِنُهُ عَلَيهِ رُعودا جَشَّمتُهُ صَبراً فَلَمّا لَم يَطُق جَشَّمتُهُ التَصويب وَالتَصعيدا
لَو أَستَطيعُ وَقَيتُهُ بَطشَ الهَوى وَلَوِ اِستَطاعَ سَلا الهَوى مَحمودا هِيَ نَظرَةٌ عَرَضَت فَصارَت في الحَشا نارا وَصارَ لَها الفُؤادُ وَقودا
وَالحُبُّ صَوتٌ فَهوَ أَنَّةُ نائِحٍ طَورا وَآوِنَةً يَكونُ نَشيدا يَهَبُ البَواغِمَ أَلسُناً صَدّاحَةً فَإِذا تَجَنّى أَسكَتَ الغِرّيدا
ما لي أُكَلِّفُ مُهجَتي كَتمَ الأَسى إِن طالَ عَهدُ الجُرحِ صارَ صَديدا وَيَلَذُّ نَفسي أَن تَكونَ شَقِيَّةً وَيَلَذُّ قَلبي أَن يَكونَ عَميدا
إذا كنت تعرف معنى الحب، فخذني كفاحًا له، وإلا فاترك العذاب والإنكار. يا هند، لقد أنهيت صبري وفنيت حتى لا أخشىالمزيد
من هذه البيض التي رأيتها في أحلامي؟ لم يمر عليّ زمن طويل، ولكن الذي حملته في نفسي هو الشوق والحنين
هذا الشاب الذي أبهر الناس بجماله وجعل شعر جبيني يتمايل، علمت عيني أن تمسح دموعها بالبخل، وعلمت البخيل الجود
منع قلبي من قراءة قراره، وكانت الخطوب صعبة، حيث أرشدتني وأغمضت جفني لا يمكن أن يتحمل الهموم دون الانصراف
لا تتعجبي من كون النجوم سُهَّدٌ، فأنا من علمتها التسهيد، وسمعتها وصفت صوت السبايا فانحنت وكأن الحمم طُويت
تتعثر في الظلام ويبدو أن الظلام أسود جدا، وتعرف مكانك في الأرض وتصبح نجومها عليك مثل العقد
أَنتِ الَّتي تُنسي الحَوائِجَ أَهلَها وَأَخا البَيانِ بَيانَهُ المَعهودا ما شِمتُ حُسنَكَ قَطُّ إِلّا راعَني فَوَدِدتُ لَو رُزِقَ الجَمالُ خُلودا
إذا ذكرتك، هز ذكرك أضلعي شوقًا، تمامًا كما هز النسيم فروع الأشجار، وظننتُ أن دموع العاشقين هي التي تسبب تدفق دموعي
ظننت أن قلبي كأوراق الأشجار وثمارها الناضرة متصلب وبارد، ولكنك يا حبيبي تظهر لي كل يوم بشكلٍ جديد في خيالي ومن العجيب أن أراك دائمًا جديدًا، وإذا سمعت قصة عن عاشقٍ متيمٍ حسبت أنني هو الفتى المذكور
يعتقد أنني نائم وأنا مستيقظ، يا هند، لقد أصبح الذهول صخرة، وعلى الرغم من أن الحب يجعل المحب ودودًا، فإن ليس لدي سوى الحزن على الهوى.