اقتباسات عن الصلاة
افضل ما قيل عن الصلاة
اجمل ما قيل عن الصلاة عبارات صلاة
- قال مصطفى محمود: من فضل الله وكرمه أن يسمح لنا بلقائه في أي وقت دون تحديد موعد محدد، وندعوه بما نشاء، يكفي أن نصلي لنكون في حضرته ونطلب منه ما نريد .
- قال أحمد خيري العامري: من الألم أن نرى بعض الناس لا يصلون، لكن الألم الأكبر هو رؤية بعض الناس يصلون ولا يتغيرون.
- أحمد خيري العمري: نذكر بائعة اللبن التي سمعها عمر بن الخطاب وهي ترفضُ خلط اللبن بالماء، وكانت هذه الفتاة تمارس وظيفتها في الأرض كونه خليفةَ اللهِ في أرضِه، رغم أنها مجردُ بائعةٌ للبن .
- أحمد خيري العمري: يمكن تفسير الحياة بأنها دعوة للصلاة، بينما يمكن تفسير الحياة بأنها دعوة للحياة .
- ابن القيم الجوزي: للعبد موقفان عند الله، الموقف الأول في الصلاة والثاني عند لقاء الله، فمن أدى حق الموقف الأول سهل عليه الموقف الثاني .
- وعن على عزت بيجوفيتش: تمثل الصلاة ليست مجرد تعبير عن الإسلام، بل هي انعكاس للطريقة التي يرغب بها الإسلام في أن يكون العالم منظمًا ومتناغمًا معه .
- في اقتباس عن الكاتب نبال قندس قوله: أشعر بالخجل من الله إذا نودي للصلاة ويقول المؤذن: `الصلاة خير من النوم`، فأسرع لأداء صلاتي حبًا في الله، ولا أعرف كيف يقف من لا يلبي هذا النداء أمام الله يوم القيامة.
- وفى مقوله لعلى عزت بيجوفيتش: لا يمكن أداء الصلاة إلا في وقت محدد واتجاه واحد ومكان صحيح. وبناء على ذلك، احتاج المسلمون إلى معرفة الفلك والإحصاء لأداء الزكاة. ومع كل ركن من أركان الإسلام، سنجد أنه يستند إلى علم محدد. إذا قام المسلمون بأداء الأركان الخمسة فقط، سيكونون قد بنوا حضارة كاملة بأكملها. لذا، لا يمكن أن نجد مجتمعا إسلاميا متخلفا، وهذا ما أظهره التطور العلمي في القرن الأول الذي بدأ بتطبيق الفرائض الخمسة فقط .
عبارات مشجعة عن الصلاة
عبارات عن الصلاة للتشجع :
- وأنشد أبو القاسم الشابي شعره فقال:
يا قلبي، اركض نحو الله، فالموت حتمًا
صل فالنازع لا تبقى له غير الصلاة - في كتابه الذي يحمل عنوان `عبقرية محمد`، اقتبس الكاتب عباس محمود العقاد قولًا للنبي صلى الله عليه وسلم: `كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا استعصى عليه أمر قام ليصلي`، وذلك لأنه كلما تعرض شخص ما لصعوبةفي الحياة، كان يذهب إلى الله في الصلاة لتخفيف آلامه وتهدئة همومه وتحسين حالته النفسية .
- وفى اقتباس آخر عن حجي جابر: صلاة واحدة قادرة على تجديد النفس وإزالة الشوائب، فتعود الروح نقية بعد كل صلاة.
_ وعن الطاهر بن جلون: تلك اللحظات ليستمر فيها الشخص في الصلاة تمثل له لحظات طمأنينة، حيث لا يستطيع شيء بعدها أن يؤذيه. وبهذا يكون الموت والبقاء والنجاة جميعها سيان، فالنجاة تكون ملازمة للشخص الذي يصلي ويتواصل مع خالقه وبيده أمره، وهنا تكمن الأبدية حيث لا وجود لأحقاد البشر . - أن الصلاة هي العبادة الشرعية التي فرضها الله على العباد، وهي الركن الثاني في الإسلام بعد الشهادتين .
- – الصلاة هي من أعظم الشعائر في الإسلام، وقد ذُكِرت في أكثر من ستين موضعًا في القرآن الكريم .
- تُعَدُّ الصَّلاةُ وصلةً بينَ العَبْدِ ورَبِّهِ، ولها ثمراتٌ لا تُعَدُّ ولا تُحصى .
شعر عن الصلاة
اجمل شعر عن الصلاة :
- قال أبو العتاهية :
عليك أن تقيم الصلاة في أوقاتها وبشروطها، فتفاوت الميقات من الضلال
وإذا وسع ربك عليك رزقه، فاجعل منه الصدقة لأوجه الخير
في الأقرب والأبعد، يعد الزكاة ركنًا أساسيًا من أركان الصلوات
يجب أن يرعى الجار الجوار بأهله وأن يكون متجنبًا للمشاكل
وأخفض جناحك إذا أعطيت الحكمة .. وابتعد عن الشهوات
- من ديوان الشافعي:
أيها الذي يرى ما في الضمير ويسمع… أنت المعد لكل ما يتوقع
يا من يُرجى له في الشدائد كلها، يا من هو المشتكى إليه والمفزع
يا من خزائن رزقه في قول كن، امدح الله وانعم فإن الخير عنده أكثر
فقري هو ما لدي، وإليك هو ما أستند، وبالاعتماد عليك أدفع فقري
ليس لي سوى قرع الباب الخاص بك، فإذا أخرجتيني، أي باب يجب علي أن أقرع
من سأناديه وأهتف باسمه.. إذا كنت تمتلك فضلا على فقير يحتاجه
حاشا لمجده أن يقنط عاصيًا… فالفضل أكثر جزاءً والمواهب أوسع
قد أتيت بالتذلل إلى بابك عالمًا، فإن التذلل عند بابك يفيد
وقد جعلتك معتمدي وأنا أتوكل عليك، وأمدد يدي بالدعاء
وبحق الشخص الذي أحببته وأرسلته، وأجبت دعوة الشخص الذي توسط له
يا من إليه المرجع، اجعل لنا مخرجًا من كل ضيق وارحمنا
ثم يتم الصلاة على النبي وآله… خير الخلق شافع ومشفع
آيات عن الصلاة
- قال تعالى في سورة البقرة: ” وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ ” .
- وفى آية أخري في سورة البقرة قوله: يشجع الله في القرآن الكريم على أداء الصلاة وإخراج الزكاة وتقديم الخير للنفس، ويعلم أن الله بصير بما تعملونه .
- وفي سورة الرعد قوله تعالى: والذين يتحملون الصبر ويسعون وراء رضا ربهم، ويقيمون الصلاة، ويتصدقون بجزء من ما رزقهم الله سرًّا وعلانية، ويحاولون دائمًا إحداث الخير والإصلاح، فإن لهؤلاء مستقرًّا دائمًا في الدار الآخرة .
- وقوله تعالى في سورة إبراهيم: قل لعبادي الذين آمنوا أن يقيموا الصلاة وينفقوا مما رزقناهم سرا وعلانية قبل أن يأتي يوم لا يكون فيه تجارة ولا صداق .
- وفي سورة الأعراف قال تعالى: ” وَالَّذِينَ يُمَسِّكُونَ بِالْكِتَابِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُصْلِحِينَ ” .
- قال تعالى في سورة التوبة: ” إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللَّهِ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَأَقَامَ الصَّلَاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَلَمْ يَخْشَ إِلَّا اللَّهَ فَعَسَى أُولَئِكَ أَنْ يَكُونُوا مِنَ الْمُهْتَدِينَ ” .
- وفى سورة البقرة أيضاً قال عز وجل: ” لَيْسَ الْبِرَّ أَنْ تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ وَآتَى الْمَالَ عَلَى حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَالسَّائِلِينَ وَفِي الرِّقَابِ وَأَقَامَ الصَّلَاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَالْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذَا عَاهَدُوا وَالصَّابِرِينَ فِي الْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ وَحِينَ الْبَأْسِ أُولَئِكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ ” .
- وفى موضع آخر من سورة البقرة قوله تعالى: ” حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ الْوُسْطَى وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ ” .
- وفى سورة النساء قاله سبحانه وتعالى: ” يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَقْرَبُوا الصَّلَاةَ وَأَنْتُمْ سُكَارَى حَتَّى تَعْلَمُوا مَا تَقُولُونَ وَلَا جُنُبًا إِلَّا عَابِرِي سَبِيلٍ حَتَّى تَغْتَسِلُوا وَإِنْ كُنْتُمْ مَرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ الْغَائِطِ أَوْ لَامَسْتُمُ النِّسَاءَ فَلَمْ تَجِدُوا مَاءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيدًا طَيِّبًا فَامْسَحُوا بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَفُوًّا غَفُورًا ” .
وفى آية أخري من سورة النساء قوله: عندما تقومون بالضرب في الأرض، فلا يعتبر انقطاع بعض الصلوات عنكم خطأ، إذا كنتم تخافون أن يفتنكم الذين كفروا. فإن الكافرين كانوا لكم أعداء واضحين . - ومن سورة النساء أيضا قوله تعالى: ” وَإِذَا كُنْتَ فِيهِمْ فَأَقَمْتَ لَهُمُ الصَّلَاةَ فَلْتَقُمْ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ مَعَكَ وَلْيَأْخُذُوا أَسْلِحَتَهُمْ فَإِذَا سَجَدُوا فَلْيَكُونُوا مِنْ وَرَائِكُمْ وَلْتَأْتِ طَائِفَةٌ أُخْرَى لَمْ يُصَلُّوا فَلْيُصَلُّوا مَعَكَ وَلْيَأْخُذُوا حِذْرَهُمْ وَأَسْلِحَتَهُمْ وَدَّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ تَغْفُلُونَ عَنْ أَسْلِحَتِكُمْ وَأَمْتِعَتِكُمْ فَيَمِيلُونَ عَلَيْكُمْ مَيْلَةً وَاحِدَةً وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ إِنْ كَانَ بِكُمْ أَذًى مِنْ مَطَرٍ أَوْ كُنْتُمْ مَرْضَى أَنْ تَضَعُوا أَسْلِحَتَكُمْ وَخُذُوا حِذْرَكُمْ إِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ لِلْكَافِرِينَ عَذَابًا مُهِينًا ” .