تقع واحة ميرف، وهي واحدة من أقدم أقاليم آسيا الوسطى، على بعد 40 كم من مدينة ماري.
توجد الري في ميرف، ولذلك لا يُعَدّ غريبًا أن تكون واحدة من أكبر المدن في العالم، مثل مدينة ميرف، قد تم بناؤها على تلك الأرض.
تم العثور على أول المراجع المكتوبة عن هذه المدينة في سجلات أفيستيان قبل حوالي 6 إلى 8 قرون قبل الميلاد.
ميرف (الفارسي: تقع مرو ومارف، التي كانت تعرف سابقا باسم الأخمينية، في ساترابي مارجيانا، وبعد ذلك في الإسكندرية وأنطاكيا في مارجيانا.
توجد عدة مدن في موقع ميرف، وهذا يؤدي إلى تبادل الثقافة والسياسة بالإضافة إلى قيمته الاستراتيجية الرئيسية.
يُقال إنّ ميرف كانت أكبر مدينة في العالم في القرن الثاني عشر، وقد تم إدراجها في `قائمة التراث العالمي` التابعة لليونسكو .