علاج الخصوبة
تشمل علاجات الخصوبة استهلاك الفواكه والخضروات الطازجة، واستخدام الشاي الأخضر وزيت النعناع وزيت الزيتون بأشكال مختلفة.
الخصوبة هي القدرة على التكاثر للرجال والنساء، ويساعد في تنظيم دورة الهرمونات لتحديد أوقات الحمل لدى المرأة، ويحدد للرجل أيضًا أوقات أعلى درجات الخصوبة.
يمكن أن تتأثر الخصوبة بطريقة العيش والظروف التي يتعرض لها الشخص، وكذلك بالأوضاع الجغرافية والإقليمية.
علاجات لاضطراب الخصوبة
الخضار والفواكه
ينصح بتناول العديد من الفواكه الطازجة والخضار الخضراء للحفاظ على صحة جيدة، وحفظ الصحة الجيدة واللياقة البدنية يؤدي إلى زيادة الخصوبة.
الحمام الساخن
يمكن أن يكون تناول حمام ساخن قبل وبعد الجماع مفيدًا، حيث يساعد على تنشيط الهرمونات الداخلية ويساعد النساء على الانتعاش والإثارة بشكل أسرع.
زيت النعناع
يمكن استخدام زيت النعناع والتدليك على الجسم بشكل كامل، كما يمكن الاستفادة منه في ماء الحمام، حيث يساعد على زيادة مستوى الخصوبة.
زيت الزيتون
يمكن لزيت الزيتون أن يحسِّن مستويات الخصوبة، إذ يمكن تطبيقه والتدليك به بعد الاستحمام أو الاستحمام الساخن، ويمكن أيضًا استخدامه في مياه الاستحمام.
الخل
يُستخدم خلًا وملحًا مع الماء لإجراء حمام في المنزل، وهو واحد من العلاجات المنزلية الشائعة لعلاج مشاكل الخصوبة. يُنصح بالاحتفاظ بالماء بهذه المزيجة لمدة ١٠ دقائق، ثم يتم اتخاذ حمام بهذه المياه.
الجريب فروت
يمكن استخراج بذور الجريب فروت مع المياه، ويتم تناول هذا السائل مع إضافة قطرات قليلة مرتين في اليوم.
روزماري الشاي
يمكن تناول الشاي أو الشاي بالروزماري أو الداميانا كمقويات تعود بالفائدة على النظام الهرموني وتزيد من خصوبة الذكور.
الجينسنغ
يساعد على تخفيف الإجهاد والتعب، ويمكن استهلاكه على شكل منشط أو على شكل أقراص.
الروائح
يمكن استخدام خشب الصندل والياسمين لتحسين الرائحة العلاجية وتوفير تأثير الاسترخاء ورفع المزاج، مما يجعل عملية صنع الحب أكثر متعة.
هناك أشياء ينبغي تجنبها، وخاصة للنساء من يعني من الخصوبة:
يجب تجنب التدخين الزائد للسجائر، والأفضل هو الإقلاع عن التدخين.
ينبغي تجنب استخدام الزيوت الأساسية خلال هذه الفترة من الحمل.
دراسات وابحاث
أظهرت الدراسات الهولندية أن النساء اللواتي يدخنَّ بانتظام عادةً ما يعانين من اضطراب الخصوبة، ويمكن أيضًا أن تؤثر مهنتك على خصوبتك وقدرتك على الحمل.
يمكن أن يكون هناك عدة أسباب للخصوبة، بما في ذلك العوامل البيولوجية والبيئية والجغرافية، وبالتالي لا يمكن تحديد أسباب ثابتة أو محددة للخصوبة.
يمكن حدوث مشاكل الخصوبة لأي شخص مع انخفاض في مستوى الخصوبة المرتبط بسجلات الحمل السابقة وزيادة في عمر الوالدين.