هويس الشعر العربي “هشام الجخ “
السيرة الذاتية ل هشام الجخ
هشام الجخ ولد في 1 أكتوبر 1978 ميلاديا، وهو يبلغ من العمر 39 عاما، ولد في محافظة سوهاج في مصر، وينتمي إلى أسرة بسيطة في صعيد مصر وأصولها تعود إلى قبيلة الهوارة بقنا.
هشام الجخ تلقى تعليمه المدرسي في سوهاج، ومن ثم انتقل إلى المرحلة الجامعية حيث التحق بجامعة عين شمس بالقاهرة وحصل على درجة البكالوريوس في كلية التجارة في عام 2003 ميلادي. في عام 2007 ميلادي، حصل على درجة الماجستير في إدارة الأعمال. بعد تخرجه من الجامعة، حصل على وظيفة في المركز الثقافي بنفس الجامعة التي درس بها، وظل يعمل بها حتى عام 2009 ميلادي، حيث قرر التفرغ للشعر فقط.
بدايات هشام الجخ في الشعر وكتابة الأشعار
كانت بدايته في الشعر مليئة بالحنين، وقرر أن يستقيل في عام 2009 ميلادية ويكرس وقته بالكامل لكتابة الشعر والقصائد. حلم منذ صغره بأن يساهم في زيادة شعبية الشعر في مصر وأن يصبح مثل الموسيقى والأغاني بالنسبة للشباب والأطفال. أقام أول حفل شعري له في 18 مارس 2010 ميلادية في ساقية الصاوي بمصر. أحد الأشياء التي ساهمت في شهرة هشام الجخ هي أنه يتبع أسلوبا مختلفا تماما عن أي شاعر آخر، سواء في الأداء أو الكتابة، حيث يجمع بين الشعر الفصحى والشعر العامي.
تم إطلاق لقب “هويس الشعر العربي” على الأداة التي تستخدم لضخ الماء للأراضي الزراعية، وهي من أبرز الألقاب التي حصل عليها الشعر العربي، حيث يعتبر مصدرا لتدفق الشعر الذي يعبر عن الروح.
قدم هشام الجخ عددا كبيرا جدا من القصائد العامية المصرية الهامة ، ومن بينها: “طبعا ما صليتش العشا، عواد، لقطة الفراق رقم 105، خمسة الصبح، حمزة، المكالمة، أنا إخوان، ملك النحل، 24 شارع الحجاز، اختلاف، ايوة بغير، آخر ما حرف في التوراة، إيزيس، التأشيرة، 3 خرفان، رثاء جويرية، الجدول، مزحوم يا قطر الغلبانين، مديتش إيدي لحد، على ذكر آل النبي، أربعة، يا واخداني من الشيبة، آخر قصيدة ، شيماء يا مكة، حمارين حبيبة، هجاء، قصيدة سكرانة، ماتزعليش، عشان غني، منطقي، مشهد رأسي من ميدان التحرير، الرسالة الأخيرة، حظك كده، نانا، نادية، قالولك، اختلاف 3، مش طبيعي، حلقاتك برجالاتك، مش كفاية، ما كنتش هناك، في حب مصر، أباتشي، الوجهان، البغبغان، عبروا الرجال، مع ركعتين الفجر، طير ملاك، عمارة، مافيش حد مات، مسكين، طب إيه بقى؟، أسوأ ما قيل في الشعر، يا محملين حلمكم، خائن، إيوة بغير، جحا، مكملين، سري جدا إلى البحر، انسبحوا، أديني نجحت، مابتحلش