زد معلوماتكمعلومات

نظرية 60-30-10 في العمل

ما هي نظرية العمل 10-30-60

تعد هذه النظرية واحدة من القواعد الأساسية في العمل، إذ ساهمت بشكل كبير في نجاح الكثير من الأشخاص. تتألف هذه النظرية من ثلاثة عناصر، حيث تمثل 60% عنصر الشبكات (NETWORK)، و 30% عنصر العلامة الشخصية (PERSONAL BRANDING)، و10% عنصر العمل (WORK). وسيتم التطرق إلى كل من هذه العناصر في الفقرات التالية

  • 60 NETWORK هو الجانب الذي يمثل العمل والانخراط الذي يقوم به الفرد، وهو الأمر الأكثر أهمية الذي تركز عليه الشركات. على سبيل المثال، إذا كانت هناك شركة تحتاج إلى شخص يعمل في مجال التسويق لمنتجاتها، فسيراجع الشخص المتخصص في هذا المجال سيرته الذاتية. ويجب أن تتضمن سيرته الذاتية NETWORK ويمكنه الحصول عليها من خلال الأنشطة التطوعية أو التدريب أو الفعاليات أو LINKEDI.
  • الـ30 يشير إلى PERSONAL BRANDING وهي العلامة التجارية الشخصية التي تعكس هويتك الشخصية والمهنية. يجب أن تحدد أولا من أنت ونقاط قوتك وضعفك. وعلامتك الشخصية تشبه العلامات التجارية للشركات، فستتغير مع نمو الحياة المهنية. فأفضل استراتيجية تكمن في اختيار منطقة معينة ترغب في التركيز عليها والسماح لها بالتطور. وفي مجال العمل، يجب على الشخص أن يكون قادرا على إيصال فيمه ومبادئه، وأن يتلقى تعليقات حول نفسه ويقدم نفسه للناس.
  • عدد ساعات العمل المطلوبة من الموظف هي 10 ساعات، ويجب على الموظف القيام بكل ما هو مذكور في وصف الوظيفة، وينصح بعدم العمل بما يزيد عن المطلوب، إلا إذا كان الشخص يرغب في اكتساب مهارات جديدة.

كيفية تطوير personal brand

– هناك بعض النصائح التي يمكن اتباعها لتعزيز العلامة التجارية الشخصية، ومن بين هذه النصائح:

  • اكتشف نفسك أولا ويتم ذلك عن طريق طرح الأسئلة على نفسك مثل “في أي مجالات العمل يمكنني التفوق؟”، “ما الذي يحفزني؟”، “ما هي الخصائص التي أثنى الآخرون عليها؟”، “ما هي المشاريع التي ساعدوني بها الآخرون بشكل متكرر.
  • يجب تحديد الهدف الذي تريد العمل عليه أو الانتشار به، لأن العلامة التجارية الشخصية ليست مجرد تعبير عن شخصيتك الفردية، بل هي خريطة طريق لتحقيق الهدف الذي تريده، كما تمكنك العلامة التجارية من فهم مهاراتك وكفاءاتك الحالية.
  • عند صياغة العلامة التجارية الخاصة بك، يجب تحديد جمهورك المستهدف، فمن المهم معرفة إلى من تريد الوصول، هل تستهدف قادة الصناعة أم فردًا في شركة معينة، وكلما كان تحديدك دقيقًا، سيكون من السهل إيصال قصتك.
  • ابحث عن الصناعات التي ترغب فيها واتبع الخبراء.
  • يمكنطلب إجراء مقابلات إعلامية عندما تقوم بتجميع قائمة بالشركات التي ترغب في العمل بها والتي تشمل قادة الصناعة، وبعد ذلك يجب التفكير في التواصل مع هؤلاء المحترفين عن طريق إجراء مقابلات إعلامية.

نظريات العمارة

تعتبر نظريات العمارة ومبادئها أساسا للتفكير الفعال والثابت، وتعمل على توجيه التطبيقات الوظيفية التي تهتم بالمواقع والتوجهات. ودراسة نظريات الديكور والعمارة هي البوابة الرئيسية لممارسة العمارة، وهي المنهج الذي يؤسس لفكر متين ويؤدي إلى قدرات وكفاءات عملية للمهندس المعماري. يهدف دراسة العمارة إلى تعريفها، حيث تعتبر نظريات العمارة الأساس التي تستند إلى الفكر والخبرة للمهندس المعماري، وقد أدت هذه النظريات إلى تطور الفكر وتطوير أدوات التطبيق.

فنظريات العمارة هي شرح ومناقشات نظرية وعلمية للمسائل التي تمس العمارة والتي لها صلة بها، وتعمل هذه النظريات على ربط المواد التي يأخذها الطالب في دراسته في مجال الهندسة المعمارية، وتعمل على توضيح علاقتها، وإن النظريات هي ليست شرحاً مفصلاً لمباني ولا يتجلى فيها مقاسات أو أرقام، وإن هذه النظريات لا تتعلق بتاريخ العمارة وإنما الهدف من تطيبق هذه النظريات هو التدريب والتمرين الذهني وبالتالي توضيح الظروف التي ظهرت فيها العمارة، بالإضافة إلى توضيح العوامل التي أثرت عليها، وإن من خلال هذه الدراسة يتعلم المعماري العلم والإدراك ويأخذ الخبرة، ويكتسب النقد والتقدير السليم، وقد ازدهرت نظريات العمارة في القرن العشرين، وقد تم انتشارها في الكتب والصحف.

قاعدة 60-30-10

قاعدة 60-30-10 في الألوان هي قاعدة تساعد على اختيار الألوان المناسبة والمتوازنة لتصميم، حيث تخصص 60% من اللوحة للون واحد وهو عادة محايد، ويستخدم اللون الثاني كمكمل بنسبة 30% من اللوحة، بينما يستخدم اللون الثالث للتمييز بين 10 ألوان مختلفة في التصميم، وتتوزع النسب كالتالي

  • 60 بالمائة هو اللون السائد
  • 30 بالمائة هو اللون الثانوي.
  • 10 بالمائة هو اللون المميز.

تساعد هذه القاعدة أيضا في إيجاد توازن وتسهم في تحسين حركة العين بشكل مريح في نقطة محورية. يمكننا تطبيق هذه القاعدة من خلال ضبط نسبة الألوان بناء على التصميم الموجود. على سبيل المثال، إذا تم تعيين 60٪ من اللون الأساسي إلى الأبيض، وكان اللون الثانوي مقاربا للأزرق، فإن اللون المميز الموصى به هو اللون الأخضر. وهنا يمكننا أن نلاحظ أننا بدأنا في تحليل العناصر وتحديد الألوان المناسبة لكل عنصر، بالإضافة إلى أن خلفية الشاشة ستبقى بيضاء، بينما ستتغير البطاقة الكبيرة التي تحتوي على معلومات الموضوع من اللون الأولي إلى اللون الأزرق. قد يكون للأيقونات لون أخضر.

ألوان دهانات متناسقة

إن تغيير لون الجدران في المنزل تؤثر على الراحة النفسية وهناك بعض الطرق والألوان التي تعمل على إظهار غرف المنزل أوسع أو من الممكن أن تظهرها أضيق، ويعود  ذلك إلى اللون الذي تم اختياره، ففي هذا المقال سنتطرق إلى ألوان الدهانات التي تتناسق مع بعضها البعض والتي تستخدم لتلوين الجدران وهي كالتالي:

  • يتناسق لون الكافيه مع البيج، حيث يعطي هذا اللون هدوءا ويريح الأعصاب والعين، بالإضافة إلى أنه يتناسق مع ألوان الأرضيات والأثاث المختلفة.
  • اللون الأبيض مع اللون الرمادي الفاتح هما لونان جميلان عندما يتم وضعهما معبعضهما، فهما يساعدان على إبراز الفسحة واسعة في المكان، وبشكل عام، الألوان الفاتحة كلها تعمل على جعل المكان يبدو أوسع.
  • تؤثر درجات اللون البرتقالي بشكل كبير على الشعور بالانتعاش، ويساعد اللون البرتقالي على التركيز.
  • يمكن أن يضفي استخدام اللون الكحلي مع اللون الأبيض لمسة ملكية على الألوان الداكنة، ويتميز ذلك بتواجد اللون الأبيض معهما.
  • يميل اللون الزيتي إلى اللون الأزرق مع اللون الأصفر، ولكن من سلبيات هذين اللونين أنهما يُظهران الغرفة صغيرة الحجم، وتؤثر هذه الألوان الداكنة على العين بشكل سلبي.
  • الألوان الهادئة والفاتحة تستخدم بشكل خاص في غرف نوم الأطفال.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى