ادباقوال و عبارات

من أقوال روبرت موقابي المثيرة

روبرت موغابي هو سياسي شهير من جمهورية زيمبابوي، وقد اعتنق الفكر الماركسي والقومي منذ صغره، وتم تعيينه في منصب أمين سر الحزب الديمقراطي القومي NDP، وعندما عرف سياسيا، قام بتأسيس حركة قومية اشتراكية تعرف باسم ZANU بهدف طرد البريطانيين من بلدهم. وبعد حصول زيمبابوي على الاستقلال، تم تعيين موغابي في منصب رئيس الوزراء، ثم أصبح بعد ذلك رئيسا لزيمبابوي وظل في هذا المنصب حتى الحادي والعشرين من شهر نوفمبر من العام الماضي ٢٠١٧

خلال فترة رئاسة روبرت موغابي قام بالعديد من الإنجازات الهامة  حيث تحدى الذين كانوا يهددون بإنشاء مستعمرة صغير في جمهورية زيمبابوي فعمل على توحيد  اتحاد القوميين الزيمبابوي الأفريقي Zimbabwe African National Union (ZANU) اتحاد الشعب الزيمبابوي الأفريقي  Zimbabwe African People’s Union (ZAPU)

نشأته وحياته العلمية :
وُلِد في 21 فبراير 1924 .

يدعى والده غابرييل ماتيبيلي ووالدته بونا.

لديه ستة إخوة وهو الثالث بينهم

تركهم والده عندما كان صغيرا وتوفيت إخوته الأكبر سنا  
الدراسة في المدارس الكاثوليكية اليسوعية والرومانية .

درس في جامعة كوتاما وكان يفضل القراءة والبقاء مع الكتب منعزلاً عن الآخرين

– درس في جامعة فورت هير وتخرج منها عام ١٩٥٠ .

استكمل تعليمه في جامعة Salisbury في Gwelo بتنزانيا

حصل روبرت موغابي على شهادة العلوم من جامعة فورت هار، بالإضافة إلى ست شهادات أخرى
بعد تخرجه من الجامعة، أصبح محاضراً في كلية كاليمبا لتدريب المدرسين Chalimbana Teacher Training College منذ عام 1955 وحتى عام 1958 .

كان في هذه الفترة متأثرا بالأعمال الماركسية وبكوامي نكروماه، حيث أصبح بعد ذلك رئيس وزراء عليه

أهم اقوال روبرت موغابي المثيرة  : |
لن تنتهي العنصرية أبدًا طالما السيارات البيضاء لا تزال تستخدم الإطارات السوداء .

لن تنتهي العنصرية أبدًا ما دامت لا نزال نبدأ بغسل الملابس البيضاء أولاً، ثم في وقت لاحق الألوان الأخرى.

لن تنتهي العنصرية أبدًا إذا استمر الناس في اعتبار اللون الأسود رمزًا للحظ السيئ واللون الأبيض رمزًا للسلام

لن تنتهي العنصرية أبدًا ما دام الناس يستمرون في ارتداء الملابس البيضاء في حفلات الزفاف والملابس السوداء في العزاء والجنازات.

ـ العنصريه لن تنتهي أبداً طالما أولئك الذين لا يدفعون فواتيرهم يتم وضعهم في القائمة السوداء لا البيضاء وحتى عندما نلعب (السنوكر)، لاتفوز حتى تغرق الكره السوداء، ويجب أن تظل الكره البيضاء على الطاوله ولكن كل هذا كله لا يهمني، طالما إنني لازلت استخدم اوراقالحمَّام البيضاء لمسح مؤخرتي السوداء فأنا لازلت بخير.

 للتو قررت أن أذهب إلى واشنطن وأجثو أمام الرئيس أوباما الذي يؤيد الزواج المثلي ويحمي حقوق المثليين، ويتميز بمظهر لطيف

نحن لسنا ضد فرض عقوبات علينا من أوروبا، لأننا لسنا أوروبيين .

فقط الرب الذي عيّنني يمكنه أن ينزعني.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى