قصة عن دخول المدرسة للاطفال بالانجليزي
قصة عن العام الدراسي الجديد للاطفال بالانجليزي
تعد المدرسة المرحلة الأهم في حياة الطفل، حيث يتعلم الدروس القيمة التي تساعد على نموه وتطوره، ويتفاعل مع الكثير من الأشخاص مثل المعلمين والزملاء، ويتعلم كيفية أن يصبح مواطنا صالحا. ويقوم أولياء الأمور بدور هام في تهيئة أطفالهم للعام الدراسي الجديد، حيث يمكنهم أن يحكوا لهم القصص المشوقة والهادفة عن المدرسة، ويمكنهم أيضا استخدام القصص المصورة عن المدرسة.
The school is the most important part of a child’s life, in which he receives valuable lessons that help him develop, grow and know as an interactive and social environment in which he deals with many people, whether his teachers or colleagues, and teaches them how to be good citizens, and parents have an important role in preparing their children to start the new school year which they can do by telling the children interesting and meaningful stories about school.
قصة ندى وأول يوم في المدرسة
قصة قصيرة عن مدرستي بالانجليزية
تمتلك المدرسة العديد من الإيجابيات في حياة الطفل، وهذا ما يجعل الآباء يحرصون دائما على إرسال أبنائهم إليها بشكل منتظم، حيث إن تفويتها أو الإهمال بها يمكن أن يؤدي إلى تبعات سلبية كثيرة في الحياة. ولكي يتمكن الطفل من الصمود والاستمرار لساعات طويلة في المدرسة، يجب زرع أهمية حب المدرسة داخله منذ صغره، ويمكن ذلك عن طريق قصص الأطفال القصيرة عن المدرسة مثل قصة “مدرستي الجميلة.
قصة مدرستي الجميلة عربي – انجليزي
أحمد طالب نشيط ومتفوق يذهب إلى مدرسته كل يوم، يرحب بمعلميه وأصدقائه، يلتزم بدروسه ولا يتسبب في فصله بالضوضاء أو الفوضى، وحين عودته إلى المنزل وبعد تناول طعامه، يسارع إلى أداء واجباته المدرسية والتي ينهيها على أفضل نحو، ذلك هو ما جعل أحمد الطالب المفضل لدى معلميه، وخلال عامه الدراسي حصل لأثر من مرة على لقب الطالب المثالي.
Ahmed is an energetic student and excels. He goes to his school every day, welcomes his teachers and friends, adheres to his lessons and does not cause his class to make noise, chaos or chaos, and when he returns to eat when he eats food, he rushes to meals when eating at meals. He earned the title of exemplary student.
بالنسبة لنبيل، كان طالبا مشاغبا يستمتع كثيرا باللعب والترفيه، وكان يتسبب دائما في المشاكل والصراعات مع أصدقائه، بمن فيهم أحمد. كان يكره أحمد ويشعر بالغيرة من تفوقه وحب معلميه له. لاحظ أحمد هذا الأمر وقرر مساعدة زميله في التخلص من هذه السلوكيات السيئة، وجعله يحب المدرسة مثلما يحبها هو. خلال استراحة تناول الطعام، اقترب أحمد من نبيل ورحب به قائلا: مرحبا بك يا صديقي.
As for Nabil, he was a naughty student who had a lot of fun and games, and he always created problems and hostilities with his friends, including Ahmed, as he hated Ahmed and was jealous of his superiority and the love of his teachers for him. He, during a meal break, went to Nabil and said to him, “Welcome, my friend.”
استغرب نبيل أن يأتي أحد من زملائه إليه يجلس معه لتناول الطعام حيث إن افتعاله للمشاكل جعل الجميع ينفر منه ولم يبقى له أي صديق، وقبل أن ينطق نبيل بكلمة جلس أحمد وقدم إليه شطيرة ذات رائحة شهية لم يتمكن نبيل من مقاومتها، وفور بدأ نبيل في تناول الشطيرة، حدثه أحمد عن أهمية المدرسة وأنها بيتهم الثاني الذي يجب أن يحبه ويحافظ عليه، وكما تمنحه المدرسة الاهتمام والحب عليه هو أيضًا منحها ذلك، ولصدق أحمد في حب مدرسته وحب أصدقائه تمكن من جعل نبيل طالب ناجح وملتزم، وصديق وفي محب للجميع.