فوائد و اضرار الموز لجسم الانسان
مكونات الموز :
الموز غني بالفيتامينات (خاصة الفيتامين B6) وغني بالعناصر المعدنية (خاصة البوتاسيوم) وغني بالألياف والبكتين والخمائر وهو غني جداً بالسكريات (سكروز، فركتوز وجلوكوز) وفيه نشويات، بروتينات، زيوت طيارة وأحماض عضوية، وفي قشرة الموز كثير من الكاروتين ومن المواد الدباغية، أما كمية الحريرات الموجودة في مئة غرام من الموز فهي مائة سعر حراري.
فوائد الموز الصحية :
الكآبة: وفقًا لدراسة جديدة، شعر العديد من الأشخاص المصابين بالاكتئاب بالتحسن بعد تناول الموز، حيث يحتوي الموز على ترايبتوفان، وهو نوع من البروتين يتحول في الجسم إلى السيروتونين الذي يمنح الجسم الراحة والاسترخاء، ويحسن المزاج ويجعلك تشعر بالسعادة.
فقر الدم: يحتوي الموز على كميات عالية من الحديد، ويحفز إنتاج الهيموغلوبين في الدم، كما يساعد في علاج فقر الدم.
تعد هذه الفاكهة الاستوائية الفريدة من نوعها عالية جدا بالبوتاسيوم ومنخفضة بالملح، مما يجعلها مثالية للمساعدة في خفض ضغط الدم.
تحفيز قدرة الدماغ: في دراسة شملت 200 طالب، تم إضافة الموز إلى وجبة الإفطار والوجبات الخفيفة والغداء لتحفيز قدرة الدماغ. أظهرت الدراسة أن الفاكهة الغنية بالبوتاسيوم تعزز القدرة الذهنية للطلاب وتعزز عملية التعلم.
الإمساك: بسبب احتوائه على مستوى عال من الألياف، فإن إدخال الموز في الحمية الغذائية يساعد على استعادة نشاط الأمعاء الطبيعي، ويساعد أيضا على التغلب على مشكلة الإمساك دون الحاجة إلى تناول مسهلات.
الحموضة المعوية: تساعد الموز على تحقيق توازن طبيعي للحموضة في الجسم، وينصح بتناوله للتخلص من الحموضة.
غثيان الصباح: خبر سار للحوامل، فالموز يساعد على تهدئة المعدة ويزيد السعادة في الجسم، ويغذي الجنين دون الشعور بالغثيان في الصباح.
عضات البعوض: قبل أن تفكري في استخدام الكريمات والمراهم، هناك طريقة أسهل وأفضل، وهي فرك عضات البعوض بالجلدة الداخلية البيضاء للموز، حيث تعمل هذه الجلدة على تخفيف التورم والاحمرار. وتحتوي الموز على فيتامينات مجموعة ب التي تساعد على تهدئة النظام العصبي، كما تساعد على زيادة الوزن والعمل. أجريت دراسات في معهد علم النفس في النمسا، وأظهرت أن ضغط العمل يؤدي إلى تناول أطعمة مهدئة مثل الشوكولاتة ورقائق البطاطس. وقد تبين أن سبب بدانة أكثر من 5000 موظف كان بسبب ضغط العمل. ولتجنب التميل لتناول الطعام، يجب السيطرة على مستويات السكر في الدم عن طريق تناول وجبات خفيفة غنية بالكربوهيدرات والفيتامينات المغذية كل ساعتين، ولذلك فإن الموز هو الفاكهة الأكثر ملائمة لمنع البدانة.
قرحة المعدة: يتم استخدام الموز لعلاج الاضطرابات المعوية بسبب نعومته. ويعتبر الموز الفاكهة النيئة الوحيدة التي يمكن تناولها بدون مشاكل في الحالات المرضية. فهو يقلل من حموضة المعدة ويخفف التهاب بطانة المعدة.
السيطرة على درجة الحرارة: تعتقد العديد من الثقافات بأن الموز يمكنه خفض درجة حرارة الجسم الطبيعية والعاطفية للأمهات الحوامل. وفي تايلاند، يتناول النساء الحوامل الموز لضمان ولادة الطفل في درجة حرارة معتدلة.
الإضرابات العاطفية الموسمية (الحزن): يساعد الموز على تخفيف أعراض اضطرابات المزاج الموسمية بسبب وجود مادة التربوتوفان فيه.
التدخين: يمكن أن يساعد الموز الأشخاص الذين يحاولون الإقلاع عن التدخين. لاحتوائه على فيتامينات ب 6, وب 12، بالإضافة إلى البوتاسيوم، و المغنيسيوم، كما يساعد الجسم على التعافي من تأثيرات انسحاب النيكوتين
الإجهاد: البوتاسيوم هو معدن حيوي يساعد على تحقيق التوازن في نبضات القلب ويعزز إرسال الأكسجين إلى الدماغ وينظم توازن الماء في الجسم. عندما نشعر بالتعب، يرتفع مستوى الأيض وينخفض مستوى البوتاسيوم. يمكن استعادة توازن الجسم عن طريق تناول الموز الغني بالبوتاسيوم.
الدورة الشهرية: انس الحبوب المهدئة واستبدليها بالموز قبل وأثناء الدورة الشهرية، حيث يساعد في تنظيم مستويات الجلوكوز في الدم، مما يحسن المزاج ويمد الجسم بفيتامين ب6 ويخفف الألم. ووفقا لدراسة نشرت في `مجلة نيو إنجلند الطبية`، قد يقلل تناول الموز كجزء من نظام غذائي منتظم خطر الوفاة بسبب السكتة الدماغية بنسبة 40%. لذلك، يمكن اعتبار الموز طعاما متكاملا، وعند مقارنته بالتفاح، يحتوي الموز على 4 أضعاف البروتين، وضعفي الكربوهيدرات، و3 أضعاف الفسفور، وخمسة أضعاف فيتامين أ والحديد، بالإضافة إلى ضعف المعادن والفيتامينات. لذا، قد حان الوقت لاستبدال المثل القائل: `تفاحة في اليوم تبعدك عن الطبيب` بـ `موزة في اليوم وصحة على الدوم`.
فوائد الموز العلاجية :
نظرًا لاحتوائه على محتويات غنية، فإن الموز مفيد جدًا ويؤدي العديد من الوظائف داخل جسم الإنسان. فهو يساعد في منع تطور القرحة، ويقاوم ارتفاع الضغط، ويحمي القلب من حالات عدم انتظام النبض، ويقلل خطر الإصابة بنزيف الدماغ، ويخفض مستوى الكوليستيرول في الدم، ويساعد في تجنب حالات الأرق.
بالإضافة إلى ذلك، فإن الموز له قدرة على محاربة البكتيريا ويساعد الجسم في مكافحة الالتهابات والأمراض المعدية.
أظهرت الدراسات أن الموز يعالج القرحة ويحمي جدران المعدة من الإفرازات المعوية الخطرة، ونظرًا لأن الموز غني بالبوتاسيوم، فإنه يساعد الجسم على تحقيق التوازن الملحي وحمايته من ارتفاع ضغط الدم.
– ونظراً لوجود مادة البكتين في الموز فإنه يساعد على خفض نسبة الكولسترول الضار في الدم.
ونظرًا لاحتواء الموز على مادة التريبتوفان (Tryptophan)، يُعتبر عنصرًا مساعدًا على النوم والتخلص من الأرق؛ فالتريبتوفان والفيتامين ب6 يزيدان من إمكانية إفراز هرمون السيروتونين الذي يحسن المزاج.
دراسات وابحاث عن الموز :
يزيد دراسة الموز من مستوى النشاط البدني للرياضيين
نصحت دراسة حديثة أجراها باحثون من جامعة ولاية الآبالاش اللاعبين والرياضيين ومن يمارسون الألعاب المختلفة بتناول الموز خلال ممارسة النشاط الرياضي. وأكدت الدراسة أن التناول المناسب للموز يساهم في زيادة النشاط البدني والقدرة على التحمل واستمرارية ممارسة الألعاب والأنشطة الرياضية مثل مباريات كرة القدم وركوب الدراجات بنفس الكفاءة والقوة طوال فترة المباراة. وأشارت الدراسة إلى أن الموز يفوق المشروبات الرياضية الأخرى، نظرا لاحتوائه على مزيج من السكريات الصحية التي غالبا لا تتوفر في المشروبات الرياضية المعتادة والتي تحتوي على سكر وكربوهيدرات مختلفة. كما يحتوي الموز على كميات كبيرة من الألياف والبوتاسيوم وفيتامين ب 6 “b6″، وهذا يعزز كفاءة الرياضيين وقدرتهم على التحمل أثناء ممارسة النشاط البدني. وتوصل الباحثون إلى هذه النتائج بعد مقارنة مجموعتين من راكبي الدراجات المدربين.
حصلت المجموعة الأولى منهم على كوب من مشروب الرياضة الذي يحتوي على نسب عالية من الكربوهيدرات أثناء ممارسة النشاط الرياضي، بينما تناول أفراد المجموعة الثانية نصف موزة فقط، وذلك بمعدل كل ربع ساعة، وذلك خلال إحدى السباقات الشاقة، والتي يزيد طول مضمارها عن 75 كيلومترا، وتستغرق من ساعتين ونصف إلى 3 ساعات، وقام الباحثون بسحب عينات دم منهم قبل وبعد ممارسة النشاط الرياضي، وقاموا بالكشف عن تركيزات 100 عنصر من المواد الغذائية ونواتج الأيض المختلفة.
وكشفت النتائج عن أن الموز يتفوق على المشروبات الرياضية،وأنه الأنسب للرياضيين خلال ممارسة المباريات والمسابقات والأنشطة البدنية، وذلك بفضل احتوائه على الألياف وكميات كبيرة من المواد الغذائية والمضادة للأكسدة، والتى تفتقدها مشروبات الرياضة،مؤكدة أنه الأنسب لرفع النشاط البدنى والقدرة على التحمل ومواصلة الألعاب والأنشطة الرياضية مثل مباريات كرة القدم وركوب الدراجات بنفس الكفاءة والقوة طوال وقت المباراة.
أظهرت الدراسة أن الموز يفوق المشروبات الرياضية الأخرى، حيث يحتوي على مزيج من السكريات الصحية التي لا تتوفر في المشروبات الرياضية الشائعة التي يتم تناولها خلال المباريات ويتم تحليتها بالسكر والكربوهيدرات المختلفة،
بالإضافة إلى ذلك، يحتوي هذا المشروب على كميات كبيرة من الألياف والبوتاسيوم وفيتامين ب 6، وهو يزيد من كفاءة الرياضيين وقدرتهم على تحمل النشاط البدني. توصل الباحثون إلى هذه النتائج من خلال مقارنة مجموعتين من الدراجين المدربين، حيث تناولت المجموعة الأولى كوبا من مشروب الرياضة الذي يحتوي على نسب عالية من الكربوهيدرات أثناء ممارسة النشاط الرياضي، بينما تناول أفراد المجموعة الثانية نصف موزة فقط كل ربع ساعة، وذلك خلال سباق شاق يمتد لأكثر من 75 كيلومترا ويستغرق من ساعتين ونصف إلى 3 ساعات. قام الباحثون بسحب عينات الدم من الدراجين قبل وبعد ممارسة النشاط الرياضي، وتم تحليل تركيزات 100 مركب غذائي ونواتج الأيض المختلفة.
دراسة الموز تعزّز مقاومة الجسم الطبيعية ضد الإصابة بالتهاب الأمعاء
أظهرت دراسة جديدة أجراها باحثون في جامعة ليفربول البريطانية أن الموز يمكن أن يساعد في حل مشاكل المعدة والأمعاء لأنه يحتوي على الألياف التي تقاوم بكتيريا الجهاز الهضمي. وتوصلت الدراسة إلى أن المكونات الغذائية المختلفة يمكن أن تؤثر بشدة على حركة البكتيريا في الأمعاء، وأن فوائد الموز الصحية العامة تعود إلى غناه بالفيتامينات والمواد المعدنية التي تعزز الدفاع الطبيعي للجسم ضد التهابات الأمعاء.
وأوضحت الدراسة أن الموز يحتوي أيضاً على مستوى عال من الألياف لذا فإن إدخاله في الحمية الغذائية يساعد على إعادة عمل الأمعاء بشكل طبيعي وعلى علاج الإمساك ودون اللجوء إلى الأدوية،ولفتت الدراسة الى أن الموز يحتوي أيضا على ثلاث سكريات طبيعية وهي السكروز وسكر الفواكه والجلوكوز ما يمنح الإنسان دفعة كبيرة وثابتة وفورية من الطاقة، كما يحمل مستويات عالية من الحديد ويقوم بتحفيز إنتاج الهيوغلوبين في الدم و يساعد على علاج فقر الدم.
دراسة الموز مفيدة في علاج مشاكل المعدة
كشفت دراسة جديدة أجراها باحثون في جامعة ليفربول البريطانية أن البروكلي والموز يمكن أن يساعدا في حل مشاكل المعدة والأمعاء نظرًا لوجود الألياف التي تعتبر مفيدة جدًا في مكافحة البكتيريا التي تغزو الخلايا في الأمعاء.
ونقلت قناة “العالم” عن الطبيب باري كامبل المسؤول عن الدراسة قوله إن هذا البحث أظهر أنه بإمكان المكونات الغذائية المختلفة أن تكون لها تأثيرات قوية على حركة البكتيريا في الأمعاء مضيفا إن الفوائد الصحية العامة للموز والبروكلي معروفة لكونهما غنيين بالفيتامينات والمواد المعدنية لكن حتى الآن لا يمكننا فهم كيفية تعزيزهما للدفاع الطبيعي للجسم ضد الإصابة بالتهاب الأمعاء.
قشور الموز تُستخدمل لتطويل الشعر وتفتيح البشرة
ثبتت دراسة علمية أن فوائد قشر الموز تضاهي فوائد ثمرة الموز نفسها. فقد أظهر العلماء أن قشور الموز لها دور تجميلي كبير، حيث تعمل على تفتيح البشرة بعد طحنها وتطبيقها على الوجه، كما تساعد في تقشير البشرة وإزالة آثار حب الشباب. بالإضافة إلى ذلك، فإنها تعتبر أداة لتطويل وتكثيف الشعر، وأشارت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية إلى أن قشر الموز يحتوي على نسب عالية من المغنيسيوم، مما يساعد على تخفيف توتر الأوعية الدموية.
يمكن استخدام قشور الموز في تخفيف الصداع النصفي عند وضعها على الرأس لمدة خمسة عشر دقيقة، كما يمكن استخدامها لمعالجة قرحة القدم والحروق والطفح الجلدي والحراري، ويستخدم سكان جزر الباهاما قشور الموز للتخلص من ارتفاع ضغط الدم من خلال غليها وشرب مائها.
من ناحية أخرى، أوضحت دراسة برازيلية نشرت في مجلة `الجمعية الكيميائية الأمريكية` أن قشرة الموز المقطعة تفيد في تنقية المياه والتخلص من المعادن السامة التي يحتمل أن تتواجد فيها. فإنها ستساعد على التخلص من جميع السموم التي تحتويها، مثل الرصاص والنحاس. وأضافت الدراسة أن قشور الموز تشتهر بقدرتها على تلميع الفضيات والأحذية الجلدية
دراسة عن فوائد الموز للوقاية من الربو عند الاطفال
قال الباحثون إن تناول الأطفال موزة واحدة أو كمية من عصير التفاح يوميا يقلل من خطر إصابتهم بالربو. وقد وجد الباحثون في جامعة `امبريال كولدج لندن`، الذين جمعوا معلومات غذائية عن 2640 طفلا تتراوح أعمارهم بين 6 و10 سنوات وأعراض الربو لديهم، أن أولئك الذين يتناولون موزة يوميا يقل خطر الإصابة بأعراض الربو ومشاكل التنفس بنسبة 34٪. وتبين أيضا أن الأطفال الذين يشربون عصير التفاح يوميا يقل خطر الإصابة بهذه الأعراض بنسبة 4٪
دراسة طبية تشير إلى أن الموز يعزز القدرة الجنسية للرجال
دراسة جديدة أجراها مجموعة من الباحثين ، تبين أن مركبات الموز تساعد على الاسترخاء البدني و المعوي مما يزيد من تركيز الرجل خلال العلاقة الحميمية . 148 رجلا ألمانيا و فرنسيا تطوعوا من أجل هذه الدراسة التي دامت 4 أشهر ، و طوال هذه الفترة قام هؤلاء الرجال بتناول أربع إلى ست حبات من الموز مع عصير حسب الذوق قبل كل ممارسة جنسية .
فكانت النتيجة أن 92% من الرجال أفادوا بأنهم ممارسون للجنس بقوة مختلفة تماما عن ما كانوا عليه في الماضي، علما بأن 60 رجلا منهم يعانون من ضعف جنسي وأن 80 منهم لديهم قدرات جنسية طبيعية. ويرجع سبب تحسن القدرات الجنسية لهؤلاء الرجال إلى وجود ألياف في الموز تساعد في إشباع المعدة بكمية قليلة من الطعام دون أن تسبب الشبع، مما يجعل الجهاز العصبي مستعدا للتحفي.
دراسة الموز تساعد في التخلص من آثار حب الشباب وتنظيف البشرة
أثبتت الدراسات العلمية أن قشرة الموز تحتوي على عناصر تساعد على تطويل الشعر وتفتيح البشرة.
ولا تقتصر الفوائد التي تحملها قشرة الموز على ذلك فحسب، اذ ينصح علماء باستخدامها لإزالة آثار حب الشباب وتنظيف البشرة كذلك. ويؤكد العلماء أيضاً ان قشرة الموز تساعد على التخلص من الصداع النصفي من خلال وضعها على الرأس لمدة ربع ساعة فقط، كما ينصح بها هؤلاء لعلاج قرحة القدم والحروق والطفح الجلدي.
ويلجأ سكان جزر الباهاما الى قشر الموز كوسيلة فعالة لعلاج ضغط الدم عبر غليه وشرب مائه. هذا وكانت دراسة برازيلية سابقة قد أشارت الى ان للموز فائدة كبيرة في القضاء على المعادن السامة التي قد تتواجد في المياه مثل الرصاص والنحاس، وهو ما أفادت به مجلة الجمعية الكيميائية الأمريكية. بالإضافة الى ذلك يسهم معدن الماغنيسيوم الذي يحتويه قشر الموز في تخفيف توتر الأوعية الدموية
الموز المنقط يساعد في التخلص من الخلايا السرطانية
أثبتت أبحاث علمية يابانية أن الموز الناضج أو المنقط يحتوي على مادة TNF (عامل نخر الورم Tumor Necrosis Factor) التي تحتوي على خصائص مضادة للسرطان و القدرة على مكافحة الخلايا الغير طبيعية، وأن درجة تأثير مضادات السرطان يتوافق مع درجة نضج ثمرة الموز، أي أن نضوج أكثر للثمرة سيعطي أفضل نوعية كمضادات للسرطان قام أستاذ جامعي في طوكيو بمقارنة الفوائد الصحية لمجموعة من الفواكه المختلفة على حيوانات المختبر، و قام باستخدام الموز والعنب والتفاح والبطيخ والأناناس والكمثرى والبرسيمون،
أظهرت الدراسة أن الموز يعطي أفضل النتائج، وتوصلت الدراسة إلى النتيجة التالية:
يعمل الموز على زيادة عدد خلايا الدم البيضاء وتعزيز مناعة الجسم من خلال إنتاج مواد مضادة للسرطان مثل TNF.
من النصائح الموصى بها تناول موزة أو موزتان في اليوم لتعزيز مناعة الجسم والوقاية من الأمراض مثل الإنفلونزا والبرد وغيرها.
ووفقًا للأبحاث اليابانية المذكورة أعلاه، فإن الموز ذو القشرة الصفراء والبقع السوداء يتمتع بـ 8 مرات أكثر فاعلية في تعزيز خاصية خلايا الدم البيضاء من الموز ذو القشرة الخضراء.
أشار الأستاذ الياباني المشرف على الدراسة إلى أن اليابانيون يحبون الموز لسبب مفيد، وأن المحلات ستنفد قريبًا من مخزون الموز لديها.