عبارات تحفيزية عن التفكير الايجابي
التفكير الإيجابي هو أحد الأشياء التي يسعى إليها الجميع، حيث يعمل رواد التنمية البشرية دائما على تبسيط مفهوم الإيجابية، وذلك لأن العديد من الأشخاص يعانون من مشكلة السلبية، حيث تكون جميع أفكارهم سلبية ولا يتمكنون من القيام بأي شيء بسبب وجود طاقة سلبية تؤثر على حياتهم بشكل عام .
يساعد البحث عن عبارات تحفيزية بشكل كبير على تحقيق التفكير الإيجابي، والعمل على تعزيزه والتخلص من التفكير السلبي، ويمكن الاستفادة من مجموعة من العبارات التحفيزية لتحقيق التفكير الإيجابي .
عبارات تحفيزية واقوال عن التفكير الايجابي
إذا وجدت الجهة المقابلة لك أن العشب لديها أكثر اخضرارًا من العشب الذي تقف عليه، يجب أن تتوقف عن النظر إليه وعدم المقارنة، والتوقف عن الشكوى والبدء في سقي العشب الذي تقف عليه.
الراحة ليست دائما في تحقيق ما تريده، بل في مدى إدراكك للنعم التي تمتلكها.
في بعض الأحيان، يجب عليك أن تلقي نظرة على ماضيك وتبتسم برضى على ما وصلت إليه، وهذا يعد من أسرار التفكير الإيجابي
إذا كنت تعرف أن ما تعاني منه لن يدوم طويلاً، فذلك لا يعني أنه لا يستحق الجهد والعمل الشاق لتحقيق ما تريد.
مع كل خسارة تتعرض لها، تحصل على شيء جديد. لذلك، عيش قيمة ما لديك اليوم، فلا يجب أن تكون الحياة مثالية بالنسبة لك لتدرك قيمتها وروعتها.
– لا يعني تعثرك أنك فشلت، فعليك أن تعلم أن كل نجاح كبير يتطلب نوعًا ما من التعثر في الخطى لتحقيقه.
لا يمكنك تحقيق النجاح في حال كنت تخطط للإحباط والهزيمة.
على الرغم من عدم قدرتك على التحكم في كل ما يجري، إلا أنه بإمكانك التحكم في مواقفك تجاه ما يحدث، وبذلك ستروض التغيير بدلاً من أن يروضك.
استخدم تحديات الحياة والإحباطات اليومية لتحفيز نفسك بدلاً من أن تدفعك إلى الحزن والإحباط، ولذلك فعليك السيطرة على نظرتك للحياة.
لا تلوم نفسك على الأخطاء الصغيرة والكبيرة، فطالما أنت ما زلت على قيد الحياة، فهذا يعني أنه من الطبيعي أن تخطئ من حين لآخر، وليس في كل مرة.
في بعض الأحيان، يجب أن تتبدّل بعض الأمور لتحصل على التغيير المطلوب. أحيانًا، يجب عليك أن تُكْسَرَ حتى تلمح وتتعرَّف على تلك القوة الرهيبة القابعة داخلك. أحيانًا، يجب أن تُخْطِئ لتكتسب الحكمة. أحيانًا، يجب أن يتملَّكَك الحزن لتتمكَّنَ من السعادة في المُستقبل. تذكَّر، كل ما سبق، أحيانًا!
يكمن المقياس الحقيقي لنجاحك في عدد المرات التي استعدت فيها توازنك بعد الفشل.
أحيانًا، يقودنا اختيارنا الخاطئ إلى المكان الصحيح. تذكر هذا جيدًا، وحاول عدم تكرار الخطأ
إذا لم تكن قادرًا على تغيير خطبة معينة، يجب عليك أن تفكر في الأسباب التي تحول دون ذلك، وسيكون ذلك نصف الحل
إذا شعرتَ بغرق سفينتك، فربما حان الوقت المناسب للتخلص من الأشياء الغير ضرورية التي تثقلها.
ربما تكون الخطوة التالية الجديدة صعبة إلى حد ما، ولكنها ليست أصعب من البقاء في وضعك الحالي الذي لم يعد مناسبلك، أو ربما لم يكن ملائمًا من الأساس.
تتكون حياتك من قصةٍ مكونةٍ من عدةِ فصول، فإذا كان هناك فصلٌ سيءٌ في حياتك فلا يعني ذلك نهايةَ القصة، لذلك عليك التوقُف عن إعادةِ قراءة هذا الفصل وفتح صفحةٍ جديدةٍ.
هناك حقيقة لا بُدَّ أن تعيها جيدًا: إذا لم تكن راضيًا، فلن تتمكن من المضي قدمًا.
بالتأكيد، يمكنك ترك العمل الشاق والتحلي بالصبر لفترة من الوقت لاستعادة حياتك الطبيعية، ولكن عليك الاستفادة من هذه اللحظة بشكل جيد.
إذا كنت تحتل منصبًا قياديًا، فافتح قلبك وأذنك للجميع، وسترى الكثير من الخير.
يجب تجنب الانخراط في نفاق الآخرين تجاهك، إذ أن تقديرهم لك يتغير بناءً على نجاحاتك وفشلك. المهم هو ما تتعلمه من تجاربك في كلا الحالتين وكيفية التعامل معهما في المستقبل.
كن حذرًا عندما يعطيك أحدهم الميكروفون لتصرخ في وجوه الآخرين، وتأكدأن صياحهم العالي لا يغريك ولا يؤثر فيك. استمع فقط للأصوات الصادقة، حتى وإن كانت صوتًا واحدًا خافتًا.
إذا لم يعجب الجميع ما تفعل، فلا تعتقد أن هذا الأمر يعتبر فشلًا. وتذكر مرة أخرى أنك إنسان.
لا تسمح لشيء محبط أو لشخص سلبي بأن يضيف شيئًا في حياتك – حتى لو كان بنسبة صغيرة – وابدأ في استعادة نفسك سريعًا إذا تم ذلك، فنهاية هذا الأمر لن تكون سعيدة على الإطلاق
من مهارات التفكير الإيجابي أن ترفض أن يفرض الآخرون قيودهم المأساوية التي فرضوها على أنفسهم على آمالك وأحلامك، فإن مصيرك الحقيقي لا يكمن في نظرتهم الضيقة، وعليك التركيز على الحقائق الموجودة أمامك وليس على الأحكام التي يصدرونها عليك الآخرون.
لا تقف طويلاً عند فكرتك، بل ابدأ بتنفيذها على أرض الواقع! على الرغم من أنك قد لا تتجه في البداية نحو الاتجاه الذي تحلم به، إلا أن البدء في التنفيذ هو الأساس للحصول على فرص أكبر للنجاح.
قد لا يكون هناك أحد يدعمك إلا الله، فاطلب المساعدة والدعم منه حيث يكفيك ويمكنه أن يمد يد العون ويضيء لك الطريق لتتغلب على الصعاب. ولا تتخلى عن الله أبدًا.
يمكنك جلب ورقة وقلم وكتابة ما يميزك وقدراتك، ثم استخدام هذه الورقة الإيجابية في أي لحظة تشعر فيها بالشك في ذاتك.
على الرغم، فلست ضحية لأي شخص بغض النظر عن ما حدث لك، وذلك لأنك لا تزال تفكر، وربما تعرضت للطعن في ظهرك أو الأذى أو الخيانة أو الجرح، وربما شعرت بالحزن والإحباط، ولكنك لم تتزعزع بعد، ولا بأس بتأخرك قليلاً.
ينبغي عليك أن تتقبل وترضى بكل ما تواجهه في حياتك، وأهم شيء هو قبول ما يأتيك وأنت جاهز لذلك، دون إفراط أو تفريط.
الشيء الذي يُضيع 99% من وقتك، ويحول دون تحقيق هدفك، هو القصة المشؤومة التي تبدأ عندما تبدأ بالحديث مع نفسك وتسرد أسبابًا وهمية لتبرير عدم تمكنك من تحقيق ذلك الهدف.
تدرك أنك وُجِدَّت في هذه الأرض لغرض محدد، لذلك يجب عليك السعي بكل شجاعة لتحقيق ذلك الهدف.
سواء إن قلت: سواء اخترت القدرة أو العجز، فأنت على حق في كلتا الحالتين.
تتطلب جميع الإنجازات العظيمة وقتًا، لذا فهي تستحق كل وقتك المهدى لها.
تم بناء الهرم الشاهق بالكامل من الحجارة، ولذلك يمثل نجاحك في بناء هرمك الخاص إنجازًا مستمرًا صغيرًا ومستمرًا.
عندما تزداد الأمور صعوبة، اسنَد إلى القوي المتين.
إذا كنت تريد السعادة والفرح، فابتعد عن الحاجة المستمرة لتمثيل دور الشخص الصحيح الذي لا يخطئ أبدًا، وبدلاً من ذلك، اسعَ لتحقيق الحق قدر الإمكان.
يستنزف القلق كمية كبيرة من وقتك وطاقتك دون تغيير أي شيء في النهاية، إنما يسرق فرحتك ويعيق قدرتك، مما يمنعك من اتخاذ أي إجراء إيجابي في حياتك.
توقف عمَّا يلي: القلق والتساؤلات والشكوك. وتذكّر أن الأمور ستسير على ما يرام، وربما ليست كما خططت لها، ولكنها ستقودك إلى ما تريده.
في هذه الحياة، يتحقق غالبًا ما تريد، ولكنه نادرًا ما يأتي بالشكل الذي توقعته.