شعر عن الام بالعامية
الأم هي كلمة صغيرة في حروفها ولكنها كبيرة في معناها، تحمل في طياتها الجمال الذي لا يضاهى، فهي تجسد الجنة تحت قدميها، وتكمن جنة الدنيا بين ضلوعها وأطرافها. إنها سر الوجود، حيث حملتنا في أحشائها ورعتنا بلطف، وتحملت آلامنا وألم ولادتنا. الأم هي الحنونة التي تعزز بقائنا وتحافظ على حياتنا حتى نصبح قويين. سهرت علينا طوال الليالي وقدمت لنا كل ما نحتاجه لنعيش حياة سعيدة وآمنة، حيث لا نخشى البرد أو الجوع أو الضياع. ساعدتنا على بلوغ بر الأمان في الدنيا والآخرة، ولذلك نقدم قصيدة عن الأم .
شعر عن الام
وحدها كيان حب يسرى فى دمى.
أمى كلامها وحده يزيل همى.
أنا دايمًا عايزك معايا وجنبى.
أنت وحدك تكونين في صعوبتي، تبتعدين عن قلبي.
مهما كانت اختلافاتنا، تأكدي بأننيأحبك يا أمي.
إذا كتبت لكِ، فلن يكون كافيًا، لأنكِ تريدين المزيد من الكلام.
حبي لكِ ليس بالأقوال فحسب، بل يظهر من خلال أفعالي.
ما الذي يصف الشخص الذي استوعبتي جميع الانتقادات الخاصة بي؟ وبأي اسم ستنادين به في يوم القيامة.
ومنك اتعلمت أنا الجدعنة والشهامة.
أمــــــــي. عالم ربى حبى ليكى قد إيه.
لا يمكن وصف ما أشعر به بالكلمات، وأنتِ الأساس في كل شيء يسكن قلبي.
وعمري لك، أمرني واقتصر على ما تفعليه.
أعذريني، لا أستطيع وصف مداريات قلبي.
وكيف أصف يا مولاتي ما هو أكثر من الوصف ليوصف.
إنتى يا أمى روحى.
معاكى قلبى مكان ما تروحى.
اسمحيلى أبوس على ايديكى.
ويارب يأخذ من عمري ويعطيك.
لا يمكنني وصف الشخص الذي جلبني إلى العالم.
شعر عن الأم مكتوب بالعامية المصرية
يا سيدتي… أحبك مدام، في داخلي وصل بالحياة.
أحبك….بانفلات وعقوق للحدود.
أنا أحبك بدون آخر ولا أول ولا سبب ولا مسبب.
أحبك…نهراً جارفاً بلا شطآن ولا قرار.
مهما كبرنا ومهما حاولنا…
نحن نرسم على وجوهنا ملامح الزمن وقسوته..
الأم تظل نبتة خضراء عميقة في قلوبنا..
أحبها..وحين ألتمس أناملها…
أشعر بأني اغتسلت من كل همومي…
أشعر وكأن الشمس تسطع لأول مرة…
أشعر بأن الجو المحيط بي فسيح ولا يوجد به أي شيء ملحوظ.
أحبها… وكلما مر على سمعي صوتها…
أراني…منتشيًا وضاحكًا وغير مبالٍ بأي ألم يعترضني أو حزن يكتنفني.
بين شغبي وسكوني…تظل محيطة بي.
حينما تحتضنها…أشعر وكأن أمطاراً تهطل.
وغابات تنمو من حولي.
أبدو سعيداً وكأنني احتويت هذا الكون.
أشم رائحة حياتي في أركانه وسماواته وأرضه.
وأتلمس في نبضها معنى وجودي.
إنه حبٌ لا يتوقف على معادلات وحسابات.
أو اسباب أو مبررات. شغفٌ ابدي..
في سنوات عمري جميعها.
لا يمكن فصله عني أو فصلي عنه.
كثيرون منا تسرقهم الحياة…
ويمضون بها دونما حتى الالتفات..
لأولئك الذين منحوا معاني الأبجدية والأسماء والوطنية.
تمضي حياتهم وربما تنتهي دونما.
حتى كلمة شكر أو تقدير لأمهم.
التي احتوتهم صغاراً فغيروها كباراً.
أقسى مافي الحياة…
أن تعيش معذباً بلا أم.
أو تلغي من حياتك وجودها..
كم مره حاولنا…ان نقبل يديها…؟.
أو أن ندخل على قلبها، ولو ابتسامة صغيرة.
“كم مرة جلسنا وحكمنا على أنفسنا فيما يتعلق بمشاعرنا؟
ما الذي قدمته لأمك وما هو الموروث منها لأختك؟.
كم مرة سألنا طفلاً فقد أمه عن إحساسه؟.
أمي…حفظك الله وحماك وشفاك.
وزاد من عمرك في طاعته ورضاه..
شعر عن الأم بالعامية
إذا كتبت عنك فلن يكون كافيًا، فأنتِ تستحقين كل الثناء والحب، ولا يمكن للكلام وحده أن يصف ما أشعر به تجاهك، لقد تحملتي كل الانتقادات وسيبقى اسمك دائمًا في ذاكرتي، ومنك تعلمت الشجاعة والكرامة.
أمي عالم ربى حبي ليكي قد إيه وكلامي لوصفه ميقدرش عليه ومهما اللي يسكن قلبي أنتي أساسي فيه وعمري ليكي أمرين قليل على اللي بتعلميه، وسامحيني مش بعرف أوصف اللي قلبي مدارية وكيف أصف يا مولاتي ما يزيد عن الوصف يوصف أنتي يا أمي روحي ومعاكي قلبي، مكان ما تروحي اسمحيلى أبوس على ايديكى ويارب يأخذ من عمري ويعطيك صدقوني اعجز عن وصف من إلى العالم أحضرتني، من أعطتني منها وسهرت على راحتي وعلمتني من تحملت منى عناء وشقاء وشجعتني.
أحبك يا أمي بحب جم، وأنا أتحدث عنك بين السطور، فأنتِ شمس حياتي التي تنشر النور من خلالي، وأنتِ الطائر الحر الذي يحلق فوق كل المحيطات، أنتِ الحب الذي يدور حول العالم، وأنتِ الحنان والحب الذي لا يمكن وصفه بمائة قصيدة وآلاف السطور.
تعتبر أمي مصدر الحنان في حياتي، وتعلّمت منها لحن غناء الطير، وتصدى صوتها الطيب في العالم، وعندما تشعر بالحزن تغيم السماء وتتألم قلبي.