ادب

خواطر ذوق قصيره

احلى خواطر ذوق قصيره

تتنوع هذه الخواطر لتناسب جميع الأذواق المختلفة، وتتدرج حسب ما يحبه الفرد من السعادة أو الحزن أو رؤية الحياة

  • تعتبر الحياة رحلة قصيرة، وإذا تمكنا من الاستمتاع بكل لحظة فيها، فسنكون سعداء بغض النظر عما يحدث لنا.
  • كلما تقدمت في العمر، زادت إحساسك بأن الحياة قصيرة، ومع تقدمنا في السن، يتراجع القدرة على الحركة والمشي والجري، لذلك يجب أن نستمتع بكل لحظة من حياتنا قبل فوات الأوان.
  • لم أفشل بأي حالٍ من الأحوال، بل تعلمت جميع الطرق التي لا تؤدي إلى النجاح. وهذه المقولة مقتبسة جزئيًا من بنجامين فرانكلين
  • يعد يومي الولادة واليوم الذي تكتشف فيه الغرض من وجودك هما الأيام الأكثر أهمية في حياتك، كما قال مارك توين
  • يجب ترك دائمًا بابًا مفتوحًا في حياتك لعل السعادة تتسلل إليه من خلاله
  • السعادة هي خيار وقرار، فاحسم قرارك

اجمل خواطر ذوق قصيره

  • عندما تثق بنفسك وبقدراتك على تحقيق ما تريد، فإنك تحقق نصف الطريق لتحقيق أهدافك
  • عندما تحلم بشيء ما، يجب أن تتمسك به بكل قوتك لتحقيقه، ولا ينبغي لك أبدًا التخلي عن أحلامك
  • لا تخشى الفشل أبدا، فالناجحون اليوم كانوا فاشلين في الماضي
  • لا يهم مدى صعوباتك الحالية، فهناك دائما ضوء في نهاية النفق، فاشجع نفسك لإكمال المسير
  • لا يهم أصلك أو المكان الذي نشأت منه، فالشيء الذي يهم حقًا هو مقدار ما تستطيع تحقيقه في هذه الدنيا
  • الأيام الصعبة لا تدوم، وتذكر هذا دائمًا ولا تيأس، فالأهم هو مدى استجابتك وتفاعلك مع صعوبة هذه الأيام، وتذكر أن الأمر الدائم هو تحوّلك لتصبح شخصًا أكثر صلابة بسبب الصعوبات التي تواجهها
  • لا تنتظر الوقت المناسب لتحقيق أحلامك، فالوقت المناسب هو الآن.
  • في حين يبحث البعض عن أماكن جميلة لقضاء أوقاتهم، يستطيع البعض الآخر تحويل أي مكان يذهبون إليه إلى مكان جميل بفضل روحهم الجميلة
  • اترك القلق جانبًا، فهو يقوم بدفن الطموحات والأهداف، ويؤدي دورًا كدين لم تحصل عليه أبدًا، لذلك إذا كنت تريد النجاح، فحاول التخلص من القلق

اقتباسات خواطر ذوق قصيره

“في جمال النفس يكون كل شيء جميلا، إذ تُلقي النفس عليك من ألوانها، فتنقلب الدار الصغيرة قصرًا ، لأنها في سعة النفس لا في مساحتها هي ، و تعرف لنور النهار عذوبة كعذوبة الماء على المطر، و يظهر الليل كأنه معرض جواهر أقيم للحور العين في السماوات ، و يبدوالفجر بألوانه و أنواره و نسماته كأنه جنة سابحة في الهواء، في جمال النفس ترى الجمال ضرورة من ضرورات الخليقة ، وي كأن الله أمر العالَم ألا يعبس للقلب المبتسم”
مصطفى صدقي الرافعي، وحي القلم

يُقالُ: ”تظاهربالحبِّ، حتى يمكنكَ الصمودِ”، خالدُ إبراهيم

قال دوستويفسكي: `أنا صامت طوال الوقت، وأخشى أن أنسى الكلام

قال عبد الرحمن منيف: `كنتُ أريد أن أُجدد نفسي، أن أبدو إنسانًا لا علاقة له بالحزن`

يعتقد محمد الحنطة الآن أن سعادته تكمن في التخلي عن المزيد وليس في الحصول على المزيد، دون ندم أو خوف أو حزن

قال مصطفى نور الدين: `من أذاق ظلمة الجهل يدرك بأن العلم نور`

قد يؤدي العادة في رؤية شروق الشمس كل يوم إلى فقدان عظمتها” حمد جمال علي

خواطر ذوق قصيرة معبرة

خاطرة عن الفيس بوك: – “هل فكرت يوما في كرم فيسبوك؟ يسألك هذا السؤال كل يوم، وهو أفضل بكثير من الناس الذين نتعامل معهم في حياتنا، ولكنهم لا يهتمون بنا أو يسألون عن حالنا. بينما فيسبوك أكرم بكثير من الإنسان، حيث يهتم بنا ويسأل عننا، وهذا هو السؤال الذي كنا ننتظر أن يسألنا شخص يهتم بنا دون جدوى.

السعادة تبدأ من الداخل: عندما يقترب فصل الربيع وتستعد الأرض لتلبس ثوبها الأخضر من جديد، يجب علينا أن نكون مستعدين لقبول هذا الفصل الجميل. فلا يمكننا أن نستقبل فصل الربيع بقلوب سوداء تغشاها غيوم من الحقد والكراهية أو الاكتئاب. ومن أجل أن نكون قادرين على تذوق جمال هذا الفصل، يجب أن نملأ قلوبنا بالمحبة والحياة والعطاء

ضياع الامة الاسلامية: أمر جبريل عليه السلام النبي صلى الله عليه وسلم بالقراءة أولا، وأعجب بأمة يقرأون الكتابة والتي فقدت القدرة على القراءة. وأصبح الطلاب يتفاخرون بالغش في الامتحانات والهروب من الدراسة بدلا من التنافس على طلب العلم. فلماذا حدث كل هذا

الاحتفال بعام جديد: يحتفل الإنسان بعيد ميلاده يوميا، فرحا بإضافة سنة جديدة إلى حياته. ولكن هل هذا السبب يدفعنا حقا للاحتفال؟ هل يحتفل الإنسان كل عام بانقضاء عمره، وينسى أن الاحتفال الحقيقي يكمن في زيادة الأعمال الصالحة والاقتراب من الله تعالى، وليس في زيادة الأعمار والغرق في حب الدنيا وتجاهل الآخرة

الموت: يعد موت شخص قريب من الشخص الأصعب في حياته، ففي تلك اللحظات يصعب التعبير عن المشاعر بكلمات أو بالبكاء، إذ يذكرنا الموت دوما بأن العودة إلى الله قريبة، ويفهم القليل منا رسالة الموت بشكل حقيقي

خواطر ذوق قصيرة روحانية

انكار رحمة الله: في وقتنا الحالي يتزايد عدد المشتكين، فالكثير منا – أو ربما جميعنا – يشتكي من قلة النعم رغم وجودها حولنا في كل مكان، ولو أردنا الاحتساب لها فلن نستطيع، أو قد نستمر في الإنكار وارتكاب المعاصي وترك الصلوات المفروضة، ومع ذلك، رغم كل هذه النعم التي منحنا إياها الله سبحانه، نظل ننكرها ونتخاذل في حقها. ما هو السبب وراء هذا النكران والتخاذل الشديدين

فضل ليلة القدر: ما أسرع السنوات، تركض وراء بعضها البعض، فلا ندري إلا ونحن على أبواب ليلة قدر جديدة، لذا فلنسرع لنصنع أقدارنا، ونكثف الدعاء في هذه الليلة، ونستثمرها بالتوبة إلى الله، وإعادة ترتيب حياتنا، عسى ألا نكون من الأمة التي غضب الله عليها، ونتخلص من الجهل والضلال في حياتنا

كيف نشعر بالامان: الله هو الأمان في فوضى هذا العالم، ولا يستطيع أحد سوى الله أن يجعلنا نشعر بالأمان والاطمئنان

غير مجرى حياتك: عندما تدرك سبب وجودك في هذه الحياة، وتحقق هدفك، سوف تتغير حياتك بالكامل، وتعود إلى الطريق الصحيح

بداخل كل انسان منا انسان لا يعرفه احد: نتعامل يوميا مع أشخاص مختلفين ونعرف من حياتهم فقط الجانب الظاهر، لذلك ينبغي أن نتعاطف مع الآخرين ونتعامل معهم بلطف، لأن كل شخص يحوي داخله شخصا آخر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى