حي الطريف
يعمل الهيئة العامة للسياحة والآثار في المملكة العربية السعودية على إعادة تطوير حي الطريف كجزء من تطوير الدرعية التاريخية، لكي تصبح مركزا ثقافيا سياحيا وتكون بين أهم وأبرز المدن التراثية العالمية، ومن بين أهم معالم التطوير في الحي ما يلي
يتمثل العمل في إنشاء خمسة متاحف داخل مجموعة من القصور التاريخية الموجودة في الحي، ومن بينها متحف الدرعية، ومتحف الحياة الاجتماعية، والمتحف الحربي، ومتحف الخيل العربية، ومتحف التجارة والمال
تم استخدام الأطلال الخارجية لقصر سلوى لعرض عروض الصوت والضوء والوسائط المتعددة، حيث تم تحويل جدران القصر إلى شاشات لعرض دراما بصرية توضح قصة الدولة السعودية الأولى .
تم إعادة ترميم جامع الإمام محمد بن سعود لإعادة استخدامه كمصلى .
تم استخدام قصر إبراهيم بن سعود كمركز لتوثيق تاريخ الدرعية ويتم إدارته من قبل إدارة الملك عبد العزيز .
أهم محتويات حي الطريف …
– متحف الدرعية بقصر سلوى : يهدف إنشاء متحف الدرعية في حي سلوى إلى التعريف بتاريخ المملكة العربية السعودية الأولى، وذلك من خلال المكونات المعروضة في المتحف والأنشطة وشاشات العرض ومجموعة من اللوحات والمجسمات والقطع المتحفية والأفلام الوثائقية.
– متحف الحياة الاجتماعية : يعرض هذا المتحف العادات والتقاليد والأدوات التي كان يتم استخدامها في المملكة العربية السعودية الأولى .
– المتحف الحربي : يتم فيه عرض بعض الأسلحة الحربية التاريخية الخاصة بدرعية
– متحف الخيل العربية : يهدف هذا المتحف إلى التعريف بالخيل العربية وطرق رعايتها في منطقة الدرعية.
– متحف التجارة والمال : هدفه هو عرض الاقتصاد في وقت ازدهار الدرعية .
– مركز استقبال الزوار: يقع هذا المركز أمام قصر سلوى، ويهدف إلى استقبال الزوار في حي الطريف .
– عرض الصوت والضوء والوسائط المتعددة: عروض ترويجية تستعرض تاريخ الدولة السعودية الأولى .
– مركز توثيق تاريخ الدرعية : يقع هذا المركز في قصر إبراهيم بن سعود، وهو مخصص لتوثيق تاريخ الدرعية وحي الطريف .
– مركز إدارة الطريف : يقع هذا المركز في قصر فهد بن سعود، ويدير شؤون حي الطريف.
– سوق الطريف : يحتوي هذا المكان على مجموعة واسعة من المحلات التي تعرض الكثير من المنتجات التقليدية والحرفية، ويوجد به العديد من المطاعم المتنوعة .