تقرير بالصور السياحة في كارديف

جغرافياً
تحدها التلال من الشرق والشمال والغرب. تأثرت مدينة كارديف بمعالمها الجغرافية التي ساهمت في تطور أكبر ميناء للفحم في العالم. تحدها الريفية من وادي غلامورغان من الغرب، والمعروفة أيضا باسم حديقة كارديف، وتحدها مدينة نيوبورت من الشرق، ومن جنوبها أودية ويلز، ومن الجنوب مصب نهر سيفرن وقناة بريستو .

اللغة
تتحدث كارديف للغة الإنجليزية ، واللاتينية ، والنرويجية . بالإضافة إلى تنوع سكان كارديف (بما في ذلك الطلاب الأجانب) لعددا كبيرا من اللغات داخل المدينة . وقد وجدت إحدى الدراسات أن كارديف لديها 94 لغة مع الصومالية ، والأردية والبنغالية والعربية بإعتبارهم من اللغات الأجنبية الأكثر شيوعا .

اقتصادياً
كارديف هي عاصمة ويلز والمحرك الرئيسي لنمو الاقتصاد في ويلز. وعلى الرغم من أن عدد سكان كارديف يمثل حوالي 10٪ من سكان ويلز، فإن اقتصاد المدينة يشكل ما يقرب من 20٪ من الناتج المحلي الإجمالي في ويلز وحوالي 40٪ من القوى العاملة في المدينة .

لعبت الصناعة دورًا رئيسيًا في تطوير كارديفلعدة قرون، وكان الطلب على الفحم اللازم لصناعة الحديد والصلب هو المحفز الرئيسي لتحولها من مدينة صغيرة إلى مدينة كبيرة .
أصبحت منطقة هي ميناء كارديف ، والمعروفة باسم خليج ميناء النمر الأكثر ازدحاما في العالم ، ليصبح من أهم مواني الفحم بعض الوقت في العالم . وفي السنوات التي سبقت الحرب العالمية الأولى ، تم تصدير أكثر من 10 مليون طن من الفحم سنويا من حوض كارديف . وفي عام 1907 ، كان تبادل الفحم هو المضيف الأول لصفقات التجارية . وبعد فترة بدأ التراجع ، وقد بدأ ميناء كارديف في النمو مرة أخرى – لأكثر من 3 ملايين طن للبضائع التي مرت عبر الأرصفة في عام 2007 .

السياحة في كارديف