تعرف على تجربة ضاحي العلي مع التصوير و الديكور
بدايته في مجال التصوير…
بدأت اهتمامه بعالم التصوير في عام 2000، إذ كان من محبي جمع الصور عموما وخاصة المجلات والصور الدعائية والإعلانية. مع ظهور الإنترنت، أتاحت له الفرصة للمتابعة والبحث عن الصور، وجمع العديد من المجلات ومتابعة العديد من المصممين العالميين. تطورت بدايته في عالم التصوير من الكاميرات الفيلمية إلى الكاميرات الرقمية، وكان من أوائل الذين اقتنوا الكاميرات الرقمية. ساهمت ظهور الكاميرات الرقمية في تطوره، حيث أتاحت له الفرصة للتصوير وعرض صوره عبر الإنترنت، مما ساهم في تنمية هذه الموهبة لديه. مع مرور الوقت، تمكن من عرض وتعديل الصور .
إبتداع ضاحي العلي لكاريزما خاصة به…
من أين ينبع إلهامه…
يستمد إلهامه من الطبيعة، حيث تشكل الأمطار والبرد مصدر إلهامه الأساسي في التصوير، ولديه فكرة مميزة يحاول تنفيذها من خلال التصوير، ويفضل الابتعاد عن العشوائية في صوره، فتعكس صوره دائماً فكرة أو عمل يدور برأسه، لذلك يسافر في بعض الأحيان دون كاميرا للبحث عن الفكرة المناسبة .
ضاحي ينتقل من التصوير الفوتوغرافي إلى الفيديو
لقد حقق ضاحي تجربة جيدة مع العفاسي، ولكن تصوير الفيديو يتطلب إعدادات وتجهيزات مكلفة، وهو أمر معقد وليس سهلاً، ولا يكفي أن تكون هاويًا، بل يجب أن تكون محترفًا للدخول في هذا المجال، لأنه عمل يختلف تمامًا عن التصوير الفوتوغرافي .
مع من يعمل ضاحي ومع من يتمنى العمل معه
عمل ضاحي مع عدد من المشاهير أبرزهم العفاسي وبندر سعد، ويتمنى العمل مع المصور المشهور أليكساندر ماكوين، ويتميز عمل ضاحي بأن صورة مكة والحرم هي الأكثر تقديرًا وتحبهمن القلب .
مشاركاته في عدة علامات تجارية…
إنتقال ضاحي إلى تصميم الديكور…
خطط ضاحي المستقبلية…
الخطة المستقبلية هي التوسع بشكل كبير لعلامة كاريزما، ليس فقط في جدة ولكن في المملكة بشكل عام وفي دول الخليج وفي بلدان أخرى، حيث تشمل الخطة المستقبلية حاليا ليس فقط الديكور والإكسسوارات ولكنها تشمل شركة متخصصة في الأسلوب العربي وتشمل الإعلانات والتسويق، والروح العربية تسود في جميع جوانبها .