السيرة الذاتية للكاتبة رضوى عاشور وأهم أعمالها

نبذة عن الكاتبة رضوى عاشور
السيدة رضوى عاشور من السيدات المصريات التي لها تاريخ عريق في مجال القصص والنقد الأدبي وهي أستاذة جامعية، وهي متزوجة من الأديب الفلسطيني مريد البرغوثي ولدت في 26 مايو سنة 1946 ،  وتوفيت في 30 نوفمبر سنة 2014  يعني كان  عمرها يناهز 68 عامًا.

درست الكاتبة رضوى عاشور اللغة الإنجليزية في كلية الآداب بجامعة القاهرة وحصلت على درجة الماجستير في الأدب، ثم سافرت إلى الولايات المتحدة الأمريكية لإكمال دراستها والحصول على درجة الدكتوراة. وكانت رضوى عاشور والدة الشاعر المعروف تميم البرغوثي.

تتميز أعمالها الفنية بأنها قمة في الإبداع، ولذلك حققت العديد من الجوائز وحظيت بالنجاح الساحق، وتم ترجمتها إلى العديد من اللغات.

أهم أعمال الكاتبة رضوى عاشور
– يعني أن أول عمل نقدي للمؤلفة كان في عام 1977 ويسمى “الطريق إلى الخيمة”، وبعد عام صدر لها أول كتاب باللغة الإنجليزية بعنوان “جبران وبليك

في عام 1980، نشرت رضوى عاشور آخر نقد أدبي لها، وبعد ذلك بدأت في كتابة القصص والروايات.

أول رواية كتبتها الكاتبة رضوى عاشور كانت بعنوان “أيام طالبة مصرية في أمريكا

بعد ذلك، كتبت ثلاث روايات: `حجر دافئ`، `خديجة وسوسن وسراج`، و`رأيت النخل`

حصلت سلسلة كتب `ثلاثية غرناطة` على جائزة أفضل كتاب لعام 1994

حققت الكاتبة السيدة رضوى عاشور نجاحًا كبيرًا في العديد من الأعمال الفنية في القصص والروايات، التي تم ترجمتها إلى الإنجليزية والإسبانية والإيطالية والفرنسية، وذلك بسبب نجاحها الواضح في هذه الأعمال

الرحلة، حجر دافئ، خديجة وسوسن، رأيت النخل، سراج، غرناطة، مريم والرحل، أطياف، قطعة من أوروبا، تقارير السيدة راء، الطنطورية.

نشاط الكاتبة رضوى عاشور الأكاديمي
كانت عضوة في هذه المؤسسات:
1-لجنة الدفاع الثقافية.
2- للجنة الوطنية لمقاومة الصهيونية.
3- مجموعة 9 مارس لاستقلال الجامعات

كما انضمت إلى عدد من اللجان وأهمها:
1-لجنة جائزة الدولة التشجيعية.
2- لجنة القصص.
3- لجنة التفريغ.

حازت الكاتبة رضوى عاشور على جوائز وتكريمات متعددة
نالت الكاتبة رضوى عاشور على العديد من الجوائز وسنسرد بعضها وهي:

حازت كتاب”غرناطة” على جائزة أفضل كتاب في يناير عام 1995.

في شهر نوفمبر من نفس العام، حصلت على الجائزة الأولى في المعرض الأول لكتاب المرأة العربية عن روايتي غرناطة.

وكانت ضمن مجموعة تضم اثني عشر كاتبًا تم تكريمهم في المعرض الدولي للكتاب.

حازت على جائزة دولية في الأدب وهي قسطنطين كفافيس التي حصلت عليها من اليونان.

حازت على جائزة بروز في الترجمة الإيطالية عن روايتها المعروفة باسم `أطياف` في إيطاليا.

– وآخر جائزة حصلت عليها في عام 2012 هي جائزة العويس للرواية والقصص.