السيرة الذاتية لـ ” كايلي جينر ” أصغر مليارديرة عصامية

النجمة التلفزيونية كايلي جينر هي ممثلة برامج وعارضة أزياء أمريكية وقد حازت على لقب أغنى شخصية على مواقع التواصل الاجتماعي ، و ذلك لأنها تتلقى مبالغ كبيرة وهائلة مقابل الإعلانات التي تقوم بها على برنامج تلفزيون الواقع Keeping Up with the Kardashians عن كل إعلان تقوم به ، وسوف نتناول بعض التفاصيل عن حياة كايلي جينر.

نبذة عن حياة كايلي جينر :
ولدت كايلي جينر في لوس أنجلوس 1997، وهي أخت كايسي جينر و براندون تومسون و كارداشيان و سام برودي ، بدأت كايلي جينر حياتها كعارضة أزياء في خط سيرز و قامت بالتقاط بعض الصور عبر مجلة أوك ، وكانت صورها على غلاف الكثير من المجلات ، وفي عام 2012 تعاونت مع شركة باك سن للملابس مع أختها كيندل و قاموا بإنشاء تصميم خاص بهما فقط وكان يسمى (كيندل وكايلي).

انجازات كايلي جينر :
– تتصدر كايلي جينر القائمة الأولى التي تفوقت على المغنية سيلينا غوميز ، التي أحتلت المركز الثاني بعدما كانت تتصدر المركز الأول في العام الماضي ، كما احتلت أخت كايلي جينر التي تسمى كيك كردشيان المركز الرابع ، و هي الأخت الغير الشقيقة لكايلي جينر ، و بحسب ما أعلن في قناة بي بي سي فقد قامت هذه البيانات لشركة هوبر إتش كيو ، التي مقرها في الولايات المتحدة الأمريكية وهي شركة تدير الحسابات في وسائل التواصل الاجتماعي نيابة عن الشركات والأفراد ، و قد نشرت الشركة أول قائمة لأغنياء انستغرام في العام الماضي .

ذكر في مجلة فوربس أن كايلي جينر، التي تبلغ من العمر 20 عاما، في طريقها لتصبح أصغر مليارديرة في الولايات المتحدة الأمريكية بسبب شركات مستحضرات التجميل التي أسستها منذ عامين. أسست كايلي جينر شركة لمستحضرات التجميل عام 2016 وكانت من مجموعة تجميل الشفاه، وبلغت قيمتها 29 دولارا. باعت كايلي جينر ما يعادل 630 مليون دولارا منذ ذلك الحين وحتى الآن .

بعض الأخبار الفنية عن كايلي جينر :
انتشرت شائعات بين بعض الجمهور تقول أن حارس الأمان الخاص بكايلي جينر هو والد ابنتها، بعد نشر صور تجمع بين كايلي جينر وحارسها الخاص وابنتها معا. ظهر القرابة في السمات اليابانية بين ابنة كايلي جينر وحارسها الخاص. رد الحارس على هذه الشائعات قائلا: “عادة لا أرد على الأخبار السخيفة والمضحكة، لكن في حالة كايلي جينر، يجب أن أوضح بعض الأمور. كانت كل تعاملاتي مع النجمة كايلي جينر وعائلتها محدودة جدا ومحترفة. أتمنى عدم استخدام اسمي في أي قصة مهينة كهذه من قبل وسائل الإعلام.