الحضارة المفقودة ” أطلانطس “
موقع الحضارة المفقودة
هناك العديد من الأقوال حول موقع الحضارة المفقودة، ولكن أصدقها هو ما تم رصده بواسطة الأقمار الصناعية في جنوب إسبانيا، حيث يتوافق التضاريس والمواصفات التي تم رصدها هناك مع مواصفات الأرض المفقودة
الدلائل تؤكد وجود الحضارة المفقودة في أعماق المحيط الأطلسي
تُظهر الخرائط التي وجدها البحار كولومبوس، الذي اكتشف أمريكا، وجود جزيرة، وتؤكد هذه الخرائط وجود حضارة أطلنتس المفقودة، وهذا ما يؤكده العلماء .
تم اكتشاف سور في عمق المحيط الأطلسي عند عمق 233 مترًا، وكان ارتفاع السور حوالي 120 كيلومترًا تقريبًا .
نحن جميعنا بالطبع نعرف تيار الخليج، وهو تيار مائي ينبع من القارة الأمريكية ويسير في اتجاه أوروبا، ولكن الأمر الغريب في هذا التيار هو وجود جزء منه يلتف حول المحيط الأطلسي بشكل غريب، وبعد الفحص توصل العلماء إلى وجود قارة أطلنطس المفقودة التي تسببت في انحراف التيار .
اساطير حول الحضارة المفقودة
توجد العديد من الأساطير المتعلقة بمدينة أطلانطس المفقودة، وقد تم تدوينها من قبل العلماء والباحثين الذين قضوا وقتهم في البحث عن هذه المدينة المفقودة.
من بين الأساطير التي تناقلت عن المدينة المفقودة التي ذكرها أفلاطون، يقال إن الشعب الأصلي لهذه الحضارة المفقودة هم من بنوا الأهرامات المنتشرة في مناطق مختلفة حول العالم، مثل الهيكل الهرمي الذي يقع تحت المياه المحيطة بجزر الأزور قرب جزيرة ساو ميغيل وجزيرة تيرسييرا… بالإضافة إلى وجود أهرامات أخرى في جزر الأزور، ويقوم العلماء ببحث مكثف حول هذه الأهرامات، وهم على يقين بوجود أماكن عبادة قديمة مرتبطة بهذه الصروح الحجرية بالقرب من الأهرامات .
تم تسجيل أساطير أخرى بعد اكتشاف العلماء تشكيلات صخرية مستطيلة في قاع البحر جنوب السواحل الإسبانية، وأخيرًا تم العثور على جزيرة مذهلة يعتقد العلماء والمستكشفون أنها تنتمي إلى الحضارة المفقودة أو جزء منها، وذلك لأن موقعها في المحيط الأطلسي .